تتعرض للهجوم لهذا السبب.. أميرة فتحي: مش فارق معايا التعليقات السلبية.. فيديو
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
حرصت الفنانة أميرة فتحي على التواجد في اليوم الثالث من معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته ال 56.
و قالت أميرة فتحي علي هامش حضورها إحدى الندوات داخل معرض القاهرة الدولي للكتاب “أنا كل يوم بتشتم بسبب السبحة بسبب إني فنانة". وتمازح: "أنا من أهل نار علشان فنانة وانا مش فارق معايا التعليقات السلبية".
وتناول النقاش أبرز القضايا والموضوعات التي طرحها الكتاب، وأهم المحطات التي سلط الكاتب الضوء عليها من زوايا مختلفة، مما أثار تفاعلًا كبيرًا بين الحضور.
ويستقبل معرض القاهرة الدولي للكتاب زواره يوميًا من الساعة العاشرة صباحًا وحتى الثامنة مساءً، مع تمديد ساعات العمل يومي الخميس والجمعة حتى التاسعة مساءً.
تأتي هذه الدورة في إطار خطط التطوير المستمرة التي تتبناها الهيئة المنظمة، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030 واستراتيجية الجمهورية الجديدة.
تأتي هذه الدورة في إطار خطط التطوير المستمرة التي تتبناها الهيئة المنظمة، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030 واستراتيجية الجمهورية الجديدة.
ويُبرز المعرض هذا العام التزام الدولة المصرية بالتحوّل الرقمي ودعم العدالة الثقافية، ليعكس التوجّه نحو المستقبل ومواكبة التحولات العالمية.
وتُشارك سلطنة عمان كـ”ضيف شرف” للدورة السادسة والخمسين، مما يُضيف بُعدًا ثقافيًا جديدًا يعزز من التعاون الثقافي العربي.
كما اختارت اللجنة الاستشارية العليا العالم الراحل أحمد مستجير ليكون “شخصية المعرض”، تكريمًا لإسهاماته الفكرية والعلمية.
وفي خطوة تعكس اهتمام المعرض بفئة الأطفال، تم اختيار الكاتبة فاطمة المعدول لتكون “شخصية معرض الطفل”، تقديرًا لدورها البارز في مجال أدب ومسرح الطفل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار الفن نجوم الفن معرض القاهرة الدولي للكتاب الفنانة أميرة فتحي أميرة فتحي المزيد
إقرأ أيضاً:
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يشارك في معرض بكين الدولي للكتاب 2025
يشارك مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية في فعاليات معرض بكين الدولي للكتاب 2025، والمقام خلال الفترة من 18 إلى 22 يونيو في العاصمة الصينية بكين، ضمن جناح المملكة العربية السعودية الذي تشرف عليه هيئة الأدب والنشر والترجمة، وبمشاركة نخبة من الجهات الثقافية والعلمية السعودية.
وأكد الأمين العام للمجمع، الأستاذ الدكتور عبد الله بن صالح الوشمي، أن هذه المشاركة تمثل فرصة لتعزيز التبادل العلمي والثقافي بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية، كما تعكس الجهود المبذولة في خدمة اللغة العربية عالميًا، عبر تقديم إسهامات معرفية حديثة تخدم الأكاديميين والباحثين والمهتمين من مختلف دول العالم.
حضور ثقافي ومعرفي متنوّع
ويستعرض المجمع في جناحه باقة من الإصدارات المتخصصة التي تندرج ضمن أربعة مسارات رئيسية:
التخطيط والسياسة اللغوية
الحوسبة اللغوية
البرامج التعليمية
البرامج الثقافية
كما يقدم المجمع تعريفًا شاملًا بمنصاته الرقمية، إلى جانب مواد ترويجية معرفية تُبرز مشروعاته في تعليم اللغة العربية وتطوير المحتوى اللغوي العربي بأساليب معاصرة تتماشى مع البيئة الرقمية والتعليمية الحديثة.
تعزيز مكانة اللغة العربية عالميًا
وتأتي هذه المشاركة امتدادًا لحضور المجمع في المحافل الثقافية الدولية، وترسيخًا لدوره الريادي في نشر المعرفة اللغوية على أسس علمية، وتعزيز حضور اللغة العربية على الصعيد العالمي كلغةٍ للمعرفة والثقافة والتواصل الحضاري.
ويُذكر أن المجمع يعمل على توسيع نطاق التعاون الدولي، انطلاقًا من رؤيته الاستراتيجية في دعم استخدام اللغة العربية في شتى المجالات والتخصصات، وتوظيف أدوات التقنية في خدمة المحتوى العربي عالميًا.