5 أطعمة فائقة الجودة لنمو شعر صحي
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
#سواليف
يعاني البعض مع التقدم في العمر، من صعوبة في جعل #الشعر ينمو بشكل صحي ومظهر مناسب وبشكل أسرع. إن هناك مجموعة متنوعة من البرامج البحثية القائمة على العلم والتي تبحث في تأثير #التغذية على #نمو الشعر وتساقطه، بحسب ما نشره موقع Unique Hair Concepts.
إن إيجاد التوازن الصحيح للتغذية لتحفيز نمو الشعر هو عملية محددة للغاية.
السبانخ
مقالات ذات صلةتوفر الخضراوات الورقية، والداكنة منها بشكل خاص، تغذية مكثفة لخلايا الجسم، بما يشمل الخلايا المسؤولة عن نمو الشعر. تمتلئ الخضروات بفيتامينات A وC وE وK وعدد كبير من فيتامينات B. تعتبر الخضروات، مثل السبانخ والكرنب، ممتازة لتقوية جهاز المناعة وتحتوي على المعادن التي يحتاجها الشعر للنمو بمعدل أسرع. كما أن هناك طعاما خارقا أيضًا هو سبيرولينا، وهو عبارة عن نوع من الأعشاب البحرية غني بالبيوتين والبروتين والحديد، وهو ما يعد مزيجًا مثاليًا لنمو الشعر.
البيض
2. البيضيساعد تناو ل البيض المسلوق أو البيض، الذي يتم طهيه بدون زبدة أو دهون زائدة، على سرعة نمو الشعر الصحي. يحتوي البيض العضوي على البروتينات الهامة التي يحتاجها الجسم وتغذية الخلايا لتعمل بشكل صحيح، مما يُحسن بشكل كبير من القدرة على تعزيز نمو الشعر.
يعد اللوز، في شكله العضوي أو الخام، مصدرًا رائعًا لتغذية خلايا الجسم. من المعروف أن اللوز الخام يحتوي على كمية كبيرة من فيتامين E، وهو أحد مضادات الأكسدة القوية التي تساعد على تعزيز نمو الكولاجين في الجسم. ويوفر اللوز نسبة عالية من البروتين من مصدر نباتي، ما يقلل من المخاطر المرتبطة بالدهون الحيوانية.
4. حمضيات
إن تناول الموالح والفواكه الحمضية يساعد في الحصول على ما يكفي من فيتامين C في النظام الغذائي. وعندما يتعلق الأمر بنمو الشعر وتطوره، فإن فيتامين C ضروري للغاية.
5. الشوفانيتم إدراج الشوفان كأحد الأطعمة الخارقة التي تعد جيدة للغاية فيما يتعلق بتحسين صحة البشرة والشعر. ينبغي اختيار الحبوب الكاملة أو الشوفان للحصول على هذه الفائدة. يوفر الشوفان فائدة مضادة للالتهابات إلى جانب فيتامينات B والمغنيسيوم والبوتاسيوم. يعتبر الشوفان أداة ممتازة لطرد السموم من الخلايا، ما يساعد في نهاية المطاف في تقوية البصيلات وبالتالي على نمو الشعر بمعدل أسرع.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الشعر التغذية نمو مغذيات اضطرابات أطعمة نمو الشعر
إقرأ أيضاً:
بنك التصدير والاستيراد السعودي يحصل على تصنيف +A الائتماني يمنحه قدرة أكبر لنمو وتعزيز نفاذ الصادرات في الأسواق العالمية
حصل بنك التصدير والاستيراد السعودي، على أول تصنيف ائتماني له من وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، والتي منحت البنك تصنيف الجدارة الائتمانية للمصدر طويل الأجل “Long-Term Issuer Default Rating IDR” بدرجة +A للعملات الأجنبية والمحلية، مع نظرة مستقبلية مستقرة، بالإضافة إلى التصنيف قصير الأجل “Short-Term IDR بدرجة F1+”.
وأوضحت وكالة “فيتش” أن التصنيفات الممنوحة للبنك، تستند إلى عدة عوامل رئيسية، أبرزها الملكية والدعم الحكومي القوي، والإشراف من خلال صندوق التنمية الوطني، إضافة إلى الدور المحوري الذي يؤديه في تنفيذ السياسات الحكومية المتعلقة بتمويل وضمان وتأمين الصادرات.
وأشارت الوكالة إلى أن البنك، يعمل بوصفه امتدادًا للجهود الحكومية الرامية، إلى تنويع الاقتصاد وتعزيز الصادرات غير النفطية، مما يعزز الثقة في استمرارية الدعم الحكومي عند الحاجة.
اقرأ أيضاًالمملكةمن بين 1700 طالب وطالبة يمثلون 70 دولة.. طلبة المملكة يحصدون 9 جوائز خاصة في “آيسف 2025”
وعبر معالي الرئيس التنفيذي لبنك التصدير والاستيراد السعودي المهندس سعد بن عبدالعزيز الخلب عن اعتزازه بالنتائج التي اشتمل عليها تقرير وكالة فيتش، كونها تعكس التزام البنك بأعلى معايير الكفاءة والشفافية، ويمثل هذا التصنيف خطوة محورية نحو تعزيز حضور البنك في الأسواق العالمية، ويفتح آفاقًا أوسع لتمكين نمو الصادرات السعودية غير النفطية، وتقديم حلول أكثر مرونةً وابتكارًا.
وقال: “إن هذا التصنيف يمنح البنك قدرة أكبر على اغتنام فرص النمو الجديدة، وتعزيز نفاذ الصادرات المحلية في الأسواق العالمية، والمساهمة بشكل أعمق في تنويع الاقتصاد الوطني، حيث يسهم بنك التصدير والاستيراد السعودي اليوم، بدور فعال في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، والإستراتيجيات الوطنية بما في ذلك تسهيل التجارة، ودعم الابتكار، وتمكين الشركات المحلية من التوسع عالميًا.
مما يذكر أن بنك التصدير والاستيراد السعودي، هو بنك تنموي تابع لصندوق التنمية الوطني، تأسس في عام 2020، ويعمل على الإسهام في تنويع القاعدة الاقتصادية للمملكة، بتعزيز كفاءة منظومة تصدير المنتجات والخدمات الوطنية غير النفطية، عبر سد فجوات التمويل وتقليل مخاطر التصدير، مما يسهم في نمو الاقتصاد الوطني غير النفطي وفق رؤية المملكة 2030.