بغداد اليوم - بغداد

أكد مصدر عسكري عراقي، اليوم الجمعة (7 آذار 2025)، أن القوات الأمنية تعمل على تأمين الحدود مع سوريا بشكل مكثف لضمان السيطرة الكاملة ومنع أي خروقات أمنية.

وقال المصدر لـ"بغداد اليوم"، إن "القطعات العسكرية المنتشرة على طول الشريط الحدودي مع سوريا لم تُسجل حتى الآن أي عمليات تسلل على جانبي الحدود"

وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت قيادة قوات الحدود ان الحدود العراقية- السورية تشهد استقراراً أمنياً.

وذكر بيان للقيادة تلقته" بغداد اليوم "، أنه "في إطار الجهود المستمرة لحماية أمن العراق وسلامة أراضيه، تواصل قطعات قيادة قوات الحدود تأدية واجباتها على الشريط الحدودي العراقي السوري من ربيعة الى الوليد عبر انتشار مكثف ودوريات امنية ليلية ونهارية، معززة بمنظومة تحصينات حدودية متطورة واستعداد وجاهزية قتالية عالية".

واكد البيان، ان "الحدود العراقية السورية تشهد استقراراً امنياً يخلو من اي محاولات تسلل او تهديد يطالها".

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

العراق يعلن عن إنتاج أكثر من (6)ملايين برميل نفط يومياً

آخر تحديث: 9 أكتوبر 2025 - 10:50 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- جدَّد ممثل العراق في أوبك محمد النجار، امس الأربعاء، التزام بغداد بالتعاون مع المنظمة وتحالف أوبك+ بما يعزز من استقرار سوق النفط العالمية ويحقق التوازن المطلوب، مشيرا إلى أن الطاقة الإنتاجية للعراق تقترب من 6 ملايين برميل نفط يوميًا.وقال النجار في مقابلة صحفية، إن”وضع السوق العالمية هي التي تُحدَّد حصة كل دولة في “أوبك+” وقد ترتفع الطاقات الإنتاجية للدول، لكن يبقى السقف الإنتاجي كما هو، أو يرتفع قليلًا، بحسب حالة السوق، وهذا قرار يعود لوزراء الدول الأعضاء”.وأضاف، أن”الحصص تُضبَط وفق قدرة السوق على استيعاب كميات إضافية، ومع الأخذ بالحسبان الاستهلاك المحلي، أمّا الطاقة الإنتاجية القصوى، فهي شأن تقني يعتمد على وتيرة تنفيذ المشروعات الاستخراجية والبنى التحتية التصديرية والتكريرية”.
وأشار إلى، أن”الطاقة الإنتاجية للعراق حاليًا قد تبلغ نحو (5.5 -6) ملايين برميل يوميًا وهذه الكمية ليست كلها مخصّصة للتصدير؛ إذ قد يذهب ما يصل إلى 25% للاستهلاك المحلي، وكلّه خاضع لالتزام العراق بمسؤوليته تجاه توازن العرض والطلب في السوق العالمية واتفاق أوبك+”.وتابع، أنه”يمكن الوصول إلى طاقة أعلى من 7 ملايين برميل يوميًا بحلول 2027، وذلك في ظل الاستثمارات وعقود جولات التراخيص والاتفاقيات الأخيرة مع الشركات الأجنبية، بما فيها شركة النفط البريطانية بي بي “BP” في كركوك ونؤكد هنا أن هذه طاقة إنتاج وليست إنتاجًا فعليًا، حيث يبقى ذلك مرهونًا بعدم التأثير في توازن السوق”.وكان رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني قد طالب “علانيةً” منظمة أوبك بإعادة النظر في حصة بلاده النفطية، وذلك خلال فعاليات منتدى بغداد الدولي للطاقة، في سبتمبر/أيلول الماضي.

مقالات مشابهة

  • العراق العاشر عربياً و82 عالمياً ضمن أصعب البلدان لتعلم قيادة السيارات
  • العراق يعلن عن إنتاج أكثر من (6)ملايين برميل نفط يومياً
  • من أربيل إلى بغداد والجوار.. نيجيرفان بارزاني يحدّد ملامح العراق الذي لم يُبنَ بعد
  • من بغداد إلى كردستان: لماذا اختارت واشنطن أربيل؟
  • العراق يدعو إلى عدم استهداف إيران “الحبيبة”!
  • المفوضية: توزيع مليون بطاقة بايومترية حتى الآن
  • سيدات العراق للطائرة يهزمن سوريا ويضمن ميدالية في بطولة غرب آسيا
  • مسلة الأخبار: موجز احداث العراق والعالم
  • عاجل | الجيش يحبط محاولة تسلل مسلحين عبر الحدود الأردنية بطريقة غير مشروعة
  • السوداني أم المالكي.. ام بديل جديد؟ معركة الإطار تُعِيدُ شبح الشلل إلى بغداد