زوجة أحمد سعد تُعلن طلاقهما وتكشف حقائق صادمة
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
أعلنت مصممة الأزياء علياء بسيوني، عن طلاقها من الفنان المصري أحمد سعد، وشنت عليه هجوما شديدا.
وأشارت بسيوني عبر صفحتها على انستغرام، إلى أن الطلاق حدث بقرار منفرد من أحمد سعد. وتحدثت عن تضحياتها من أجل بناء اسرة وسط ظروف لا يتحملها أحد.
وكتبت علياء بسيوني: “الحمد لله على كل شيء تم الطلاق بيني وبين أحمد من شوية بناء على رغبته.
وأضافت: “شكرا على توقيتك الجميل. وأنا قاعدة ببنتي 3 أيام وانت مش عارف حاجة علشان مشغول في الساحل وخروجاته. وبعدها شغلك. أكبر شكر على المقلب اللى أنا أخدته في العلاقة دي. اللى كنت فاهمة إن لها قيمة. ببني وبضحى وبتنازل علشانها، وانت طلعتها ولا تسوى”.
واختتمت علياء الرسالة بالدعاء على أحمد سعد بعبارات مؤثرة تكشف مدى حزنها من قرار الطلاق.
ويعتبر زواج أحمد سعد من مصممة الأزياء علياء بسيوني، هو الزواج الرابع له حتى الآن. وبدأ زواجهم في عام 2021.
أحمد وعلياء، لديهما ابنتين وهما عاليا ومريم، كما رزقا مؤخراً بـ ريم، حيث ظهر أحمد سعد في فيديو على إنستقرام، وكان يحمل ابنته حديثة الولادة في المستشفى ويؤذن في أذنها.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
زوجة تقتل زوجها وتُخفي جثته داخل خزان المرحاض
وكالات
شهدت ولاية ماهاراشترا الهندية جريمة مروعة بعدما أقدمت امرأة على قتل زوجها وتقطيع جثته إلى أجزاء صغيرة قبل أن تخفيها في خزان المرحاض داخل منزلها في قرية مالغوندا بمنطقة سورغانا.
وبحسب موقع “news9live”، تمكنت الشرطة من إلقاء القبض على الجانية بعد شهرين من وقوع الجريمة، وذلك عقب بلاغ تقدمت به أسرة الضحية التي لاحظت روائح كريهة تنبعث من المنزل، ما أثار شكوكهم حول مصير ابنهم المفقود.
التحقيقات كشفت تفاصيل مروعة، إذ تبين أن الجانية وتُدعى برابها ياشوانت ثاكري، قامت بقتل زوجها ياشوانت موهان ثاكري بفأس بعد خلافات بينهما، ثم ادعت لاحقاً أنه سافر إلى ولاية أخرى بحثاً عن عمل، في محاولة لإبعاد الشبهات عنها.
شقيق الضحية وأفراد الأسرة لاحظوا لاحقاً حفرة مغطاة بالتراب والروث في فناء المنزل لكنها لم تُفض إلى نتيجة في البداية، غير أن نقطة التحول جاءت عندما رصدت زوجة شقيق الضحية محاولة المتهمة إخفاء زوج من النعال يعود للضحية المفقود، مما دفعهم للتفتيش مجدداً داخل المنزل.
وبفتح خزان الصرف الصحي القديم بمساعدة الشرطة، عُثر على أجزاء الجثة محفوظة داخل كيس بلاستيكي وقد غُمّرت بمواد كيميائية لإخفاء الرائحة.
وأمام الأدلة، اعترفت المتهمة بتفاصيل الجريمة، مؤكدة أنها خططت لتنفيذها واستخدمت فأساً في قتل زوجها وتقطيع جسده قبل التخلص منه بهذه الطريقة البشعة.
وجهت السلطات إلى الزوجة اتهامات بارتكاب جريمة قتل عمد وإخفاء الجثة وطمس الأدلة، فيما أُرسلت بقايا الجثمان إلى الطب الشرعي لاستكمال التحقيقات الجارية. ولا تزال دوافع ارتكاب الجريمة الغامضة قيد البحث، وسط خضوع المتهمة لفحوصات نفسية لفهم دوافعها الحقيقية.