150 قطعة.. حبس صاحب ورشة تصنيع الأسلحة البيضاء بالجيزة
تاريخ النشر: 13th, August 2025 GMT
قررت نيابة جنوب الجيزة حبس صاحب ورشة لتصنيع الأسلحة البيضاء بمدينة الحوامدية ٤ أيام على ذمة التحقيقات.
وحرزت النيابة المضبوطات وطلبت تحريات مباحث الجيزة حول الواقعة.
ونجحت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة بالتنسيق مع قطاع الأمن العام، في ضبط أحد الأشخاص لقيامه بإدارة ورشة لتصنيع الأسلحة البيضاء والاتجار بها دون ترخيص، وذلك في إطار جهود وزارة الداخلية لمكافحة جرائم تصنيع وترويج الأسلحة غير المرخصة.
وكانت التحريات قد أكدت قيام المتهم، وهو عاطل ومقيم بدائرة مركز شرطة الحوامدية، بإدارة ورشة داخل مسكنه لتصنيع الأسلحة البيضاء بمختلف أنواعها، تمهيدًا لترويجها والاتجار بها.
عقب تقنين الإجراءات، جرى استهدافه وضبطه، وعُثر بحوزته على 150 قطعة سلاح أبيض مختلفة الأحجام والأشكال، بالإضافة إلى مجموعة من الأدوات والأجزاء المستخدمة في التصنيع. وبمواجهته، أقر بحيازته للمضبوطات بقصد الاتجار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تصنيع الأسلحة البيضاء ورشة تصنيع الأسلحة البيضاء الجيزة تصنیع الأسلحة البیضاء
إقرأ أيضاً:
رسالة خالد العناني لرئيس جامعة حلوان فور فوزه بإدارة اليونسكو
في لحظة تاريخية ومفعمة بالمشاعر، وجّه الدكتور خالد العناني، وزير السياحة والآثار السابق وأستاذ علم المصريات بجامعة حلوان، رسالة إلى الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، عقب إعلان فوزه رسميًا بمنصب المدير العام لمنظمة اليونسكو.
وجاء في رسالة الدكتور العناني للدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان: "تم إعلان نتيجة الانتخابات الآن! حصلت، والحمد لله، على ٥٥ صوتًا، بينما حصل المرشح الكونغولي على صوتين فقط. الحمد لله".
وعبر الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان عن سعادته مؤكدًا أن هذا الفوز الساحق يُعد إنجازًا غير مسبوق لمصر، ويُجسد ثقة المجتمع الدولي في الكفاءات المصرية، ويُعزز من مكانة جامعة حلوان التي خرجت أحد أبرز القيادات الثقافية على مستوى العالم.
وأكد أن جامعة حلوان تحتفي بهذا الإنجاز التاريخي، الذي يُضاف إلى سجل إنجازات مصر في المحافل الدولية، ويؤكد أن العلم والتميز هما طريقنا نحو الريادة العالمية.
فوز خالد العناني بإدارة اليونسكو
وأسفرت عملية التصويت بالمجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو، عن فوز الدكتور خالد العناني، بمنصب المدير العام الجديد لمنظمة اليونسكو، خلفًا للفرنسية أودري أزولاي، لحصوله على أغلبية الأصوات، إذ اكتسح «العناني» نظيره الكنغولي بحصوله على 55 صوتا مقابل صوتين للمرشح المنافس.
ويعد هذا الفوز هو الأكبر من حيث عدد الأصوات التي يحصل عليها مرشح في انتخابات تنافسية منذ تأسيس اليونسكو عام 1945، ما يعكس حجم الثقة الدولية التي حظي بها المرشح المصري، ويؤكد مكانة الدبلوماسية المصرية وقدرتها على الحشد والتأثير في المحافل العالمية.
وصوتت 55 دولة من إجمالي 57 دولة عضوًا في المجلس التنفيذي لصالح العناني، وهو رقم قياسي يعكس إجماعًا نادرًا في تاريخ المنظمة على مرشح واحد.