دمشق-سانا

1154 – تتويج هنري الثاني ملكا على إنكلترا.

1843 – صدور رواية ترنيمة عيد الميلاد لتشارلز ديكنز.

1885 – تسوية نزاع إنكلترا وإسبانيا حول جزر كارولين.

1914 – حسين كامل نجل الخديوي إسماعيل يتولى عرش مصر تحت اسم سلطان خلفا لابن أخيه الخديوي عباس حلمي الثاني.

1915 – الألمان يخترعون غاز الفوسجين القاتل لاستخدامه في القذائف المدفعية.

1916 – بدء معركة فردان أثناء الحرب العالمية الأولى، والتي استطاع فيها الفرنسيون وقف التقدم الألماني في بلادهم، وبدؤوا بعده هجوما معاكسا حقق نجاحا كبيرا.

1930 – بدء الثورة في فيتنام بقيادة هو تشي ضد الاستعمار الفرنسي.

1941 – أدولف هتلر ينصب نفسه قائدا أعلى للجيوش الألمانية، ويلقب نفسه بالفوهرر.

1944 -صدور أول عدد من صحيفة لوموند الفرنسية.

1946 – اندلاع الحرب الهندوصينية الأولى.

1963 – زنجبار تستقل عن بريطانيا.

1965 – إعادة انتخاب شارل ديغول رئيسا لفرنسا.

1971 – استقالة رئيس باكستان محمد أيوب خان، وذلك بعد هزيمة بلاده أمام الهند.

1983 – سرقة كأس العالم لكرة القدم (كأس جول ريميه) من خزائن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم في مدينة ريو دي جانيرو.

1984 – المملكة المتحدة توقع اتفاقا رسميا تنتقل بمقتضاه هونغ كونغ إلى السيادة الصينية عام 1997.

1989 – ألمانيا الشرقية وألمانيا الغربية يعقدان اتفاقية تعاون.

2010 – ألكسندر لوكاشينكو يفوز بولاية رابعة كرئيس لبيلاروس.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

صحيفة إسرائيلية : أمام بايدن 3 خيارات لإنهاء حرب غزة

قال الدبلوماسي والكاتب الإسرائيلي ألون بنحاس إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مارس خداعا على الولايات المتحدة، ويتعين على الرئيس الأميركي جو بايدن الآن اتخاذ قرارات صعبة لوضع حد للحرب المستعرة في قطاع غزة .

وأضاف أنه مع عدم التوصل إلى اتفاق بشأن تبادل الأسرى وهدنة بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية ( حماس )، وفي غياب آلية لإنهاء الحرب وعدم وجود أي خطة لما بعد الحرب وتزايد احتمالات التصعيد بين دولة الاحتلال وحزب الله اللبناني (وربما إيران)، فإن إدارة بايدن تواجه معضلة "مؤلمة" بشأن ما الذي ينبغي لها فعله.

وكتب بنحاس -في مقاله بصحيفة هآرتس- أن حركة حماس تريد ضمانات أميركية بأن الحرب ستنتهي عمليا، لكن الأميركيين لا يستطيعون تقديمها، لأن إسرائيل لن تلتزم بها.

ومن جانبها، تريد الولايات المتحدة مسارا واضحا لما بعد الحرب في غزة وإعادة تنظيم المنطقة، "غير أن إسرائيل ترفض ذلك أيضا".

وتساءل الدبلوماسي الإسرائيلي عن الخيارات السياسية الواقعية والقابلة للتنفيذ التي تقع تحت تصرف بايدن، بعد أكثر من 8 أشهر من إصراره على ما اتضح أنها سياسة "فاشلة"، جعلته يدفع ثمنا سياسيا باهظا قد تتجلى آثاره في انتخابات الرئاسة الأميركية التي ستجرى في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

وقال إن أمام الرئيس الأميركي 3 خيارات كلها مقلقة على الرغم من أنها صعبة التطبيق.

الخيار الأول

واقترح بنحاس على بايدن إلقاء خطاب يندد فيه برئيس الوزراء الإسرائيلي ويصفه بالمخادع، ويجدد فيه التزامه "الذي لا يتزعزع" بأمن إسرائيل. ويعتبر فيه أن إيران في قلب "محور الإرهاب"، و"كذا حركة حماس وحزب الله وجماعة الحوثي والمليشيات الأخرى التي تدعمها روسيا".

واقترح الدبلوماسي الإسرائيلي أن يشدد بايدن على أن هناك إمكانية حقيقية لبناء وتعزيز محور "استقرار" يضم إسرائيل ودولا عربية إلى جانب الولايات المتحدة. وبالإضافة إلى ذلك، عليه أن يؤكد أن المصالح الأميركية تستدعي وضع الأمور في نصابها الصحيح.

وعلى بايدن أن يشدد -في الخطاب الذي يقترحه بنحاس- على أن نتنياهو "رئيس وزراء عنيد ومتهور"، ولم يقدم أي خطة متماسكة وقابلة للتطبيق في غزة، وتجاهل "بعجرفة" وسخر من كل النصائح والأفكار التي قدمتها له واشنطن.

وعلى الرئيس الأميركي أن يبلغ نتنياهو بأن إدارته ستبادر إلى استصدار قرار من مجلس الأمن الدولي بشأن إنهاء الحرب، على أن يسري ذلك فورا. وإذا لم يحدث ذلك، فعليه أن يحذره بأن واشنطن ستعيد تقييم مساعداتها العسكرية الحالية لإسرائيل.

بيد أن بنحاس بدا متشائما حين قال إن فرص إلقاء خطاب من هذا النوع معدومة، وربما أقل من ذلك بقليل.

الخيار الثاني

والخيار الثاني أمام بايدن -بحسب بنحاس- هو الإعلان عن فك الارتباط الدبلوماسي مع إسرائيل، بعد أن طفح به الكيل، وأنفق ما يكفي من رأس ماله السياسي في دعم تل أبيب بالطريقة التي فعلها.

ومرة أخرى، يرى كاتب المقال أن فرص هذا الخيار معدومة، مشيرا إلى أن قرارا مثل هذا قد يشجع إيران وكذلك روسيا والصين على الانخراط فيما يحدث.

الخيار الثالث

ثم هناك الخيار الثالث، الذي يحتوي على عناصر واردة في كلا الخيارين السابقين.

وتعكف الولايات المتحدة، ضمن هذا الخيار، على وضع اللمسات الأخيرة على ميثاق دفاع مشترك مع دول عربية، وإضافة "بُعد إسرائيلي فلسطيني عليه" يستند إلى وضع نهاية للحرب وإلى قوة دولية وعربية مؤقتة في غزة.

ويعتبر بنحاس احتمالات رؤية هذا الخيار ليست عالية، ولكنها ليست معدومة.

المصدر : وكالة سوا- الجزيرة

مقالات مشابهة

  • العثور على جثة شاب طافية بنهر النيل
  • شوبير : حجازي أصبح حراً
  • يورو 2024.. سويسرا تضرب المجر بثلاثية وتلاحق ألمانيا
  • نجوم إنكلترا يرتدون خاتم كيم كارداشيان.. هل يساعدهم في حصد لقب يورو 2024؟
  • الأرجنتين تستعرض أمام جواتيمالا
  • صحيفة إسرائيلية : أمام بايدن 3 خيارات لإنهاء حرب غزة
  • آخر معلومة عن مصارف لبنان.. كم يبلغ عدد موظفيها حالياً؟
  • النصر يحسم موقفه من بيع تاليسكا
  • غدًا بملاقاة فاركو .. الأهلي يظهر محليًا للمرة الأولى بعد التتويج الأفريقي
  • ارتفاع طلبات إعانة البطالة الأمريكية إلى أعلى مستوى في 10 أشهر