إطلاق مشروع استاد محمد بن سلمان بتقنيات وإمكانات غير مسبوقة «فيديو»
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
أعلن مجلس إدارة شركة القدية السعودية للاستثمار اليوم الاثنين إطلاق مشروع الاستاد الرئيسي الجديد بمدينة القدية، الذي سيحمل اسم الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء.
وأوضحت الشركة، في بيان نقلته وكالة الأنباء السعودية (واس) اليوم "الاستاد الجديد سيكون أحد أبرز الملاعب في العالم، وسيزود بتقنيات وإمكانات غير مسبوقة تجعله متعدد الاستخدامات، وقادراً على استضافة أكبر الأحداث الرياضية والترفيهية والثقافية في المملكة العربية السعودية".
اكتشفوا معنا استاد الأمير محمد بن سلمان الأول من نوعه في العالم في #مدينة_القدية ⚽️????????#اللعب_يحيينا pic.twitter.com/RSoyZFUUiF
— Qiddiya | القدية (@qiddiya) January 15, 2024
وسوف يقام ملعب الأمير محمد بن سلمان في قلب مدينة القدية، على بعد 40 دقيقة فقط من العاصمة الرياض، وبالتحديد على إحدى قمم جبل طويق بارتفاع 200 متر.
ويأتي إطلاق مشروع الاستاد الرئيسي الجديد بمدينة القدية، بعد إطلاق المخطط الحضري للمدينة والعلامة التجارية العالمية لها.
ومن المقرر أن يصبح الاستاد الجديد الملعب الحاضن لناديي النصر والهلال، وسيستضيف عدة مسابقات كروية محلية وعالمية كبرى، كما أنه أحد المواقع المقترحة لاستضافة مباريات كأس العالم 2034 الذي تقدمت المملكة بعرض لتنظيمه.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: استاد محمد بن سلمان الأمير محمد بن سلمان النصر الهلال شركة القدية كأس العالم 2034 محمد بن سلمان
إقرأ أيضاً:
برلماني: العلاقات المصرية السعودية نموذج فريد للوحدة العربية الحقيقية
أكد النائب تيسير مطر، رئيس حزب إرادة جيل والأمين العام لتحالف الأحزاب المصرية، أن العلاقات بين مصر والمملكة العربية السعودية تمثل نموذجًا فريدًا للوحدة العربية الحقيقية، مشيرًا إلى أن هذا الارتباط التاريخي تجسّد بأبهى صوره خلال حرب أكتوبر المجيدة عام 1973، حينما وقفت المملكة بكل قوتها السياسية والاقتصادية إلى جانب مصر والعرب في معركة الكرامة والعزة.
وقال مطر ، إن موقف المملكة بقيادة الملك فيصل – رحمه الله – في تلك المرحلة، وخاصة قراره التاريخي بوقف ضخ النفط للدول الداعمة للعدوان، كان علامة فارقة في مسار الصراع العربي الإسرائيلي، ورسخ لمفهوم التضامن العربي الفاعل.
وأضاف أن الدعم السعودي لمصر لم يتوقف عند حدود الحرب، بل استمر وتعزز على مر العقود، حتى وصل اليوم إلى شراكة استراتيجية متكاملة في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتنموية، تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان.
وشدد رئيس حزب إرادة جيل على أن العلاقة بين القاهرة والرياض تمثل ركيزة الاستقرار في المنطقة العربية، وجدار صد أمام كل محاولات العبث بأمنها، مؤكدًا أن وحدة الموقف والرؤية بين البلدين كانت ولا تزال ضمانة رئيسية لمواجهة التحديات الإقليمية والدفاع عن قضايا الأمة العربية.
واختتم النائب تيسير مطر تصريحه بالتأكيد على أن التاريخ سيظل شاهدًا على أن مصر والسعودية هما جناحا الأمة العربية، وأن تعاونهما وتكاملهما هو السبيل الحقيقي نحو مستقبل عربي أكثر استقرارًا وازدهارًا.