«سابك»: نتوقع 1.9 مليار دولار أرباحا من صفقة بيع «حديد» عند إتمامها
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
توقعت الشركة السعودية للصناعات الأساسية، «سابك»، تحقيق نحو 1.9 مليار دولار أرباحا، من صفقة بيع شركة حديد عند إتمامها.
وتحولت «سابك» إلى تسجيل خسائر بنحو 2.77 مليار ريال في العام 2023، مقارنة بصافي ربح نحو 16.53 مليار ريال في 2022، مخالفةً التوقعات التي تشير إلى أرباح بقيمة 1.5 مليار ريال، وهي أول صافي خسائر سنوية منذ نحو 17 عاما.
وقالت الشركة إن التحول للخسارة في 2023، على أساس سنوي، يعود بشكل أساسي إلى تسجيل صافي خسائر من العمليات غير المستمرة بمقدار 4.08 مليار ريال نتيجة تسجيل خسائر غير نقدية، بمبلغ 2.93 مليار ريال الناتجة عن إعادة تقييم الاستثمار في شركة «حديد»، بالإضافة إلى أداء شركة "حديد" خلال العام 2023.
وأوضحت الشركة، أنها تأمل إغلاق صفقة بيع شركة حديد في النصف الأول من العام، مشيرة إلى أن تصفية الاستثمار في شركة «حديد»، يعتبر جزءاً من جهود الشركة المستمرة للحفاظ على قدرتها التنافسية، والتركيز على محفظة أعمالها الاستراتيجية، والذي سينتج عنه أثر إيجابي في توفير سيولة نقدية، لتعزيز نمو الشركة في مجال البتروكيماويات.
فيما سجلت عمليات غير متكررة بمبلغ 3.47 مليار ريال، بلغت حصة «سابك» منها 3.29 مليار ريال، والمتعلقة بشكل رئيسي بتسجيل مخصصات انخفاض في القيمة وشطب لبعض الأصول الرأسمالية والمالية، بالإضافة إلى مخصصات من برنامج إعادة الهيكلة في أوروبا، وبعض الالتزامات الناشئة. جاء ذلك وفق ما نقلته العربية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: سابك أرباح سابك شركة حديد ملیار ریال
إقرأ أيضاً:
5.4 مليار ريال يديرها المستشار الآلي
البلاد (الرياض)
ارتفع حجم الأموال المدارة لخدمات المستشار الآلي، التي تقدمها شركات التقنية المالية ومؤسسات السوق المالية المرخصة في المملكة إلى 5.44 مليار ريال، بنهاية الربع الثالث، بنسبة نمو 79% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
ووفقًا لتقرير صادر عن هيئة السوق المالية، تجاوز إجمالي عدد المحافظ الاستثمارية التي تُدار من خلال خدمات المستشار الآلي 500 ألف محفظة بزيادة 100 ألف محفظة مقارنة بالربع الثاني 2025، وبلغ عدد شركات التقنية المالية المرخصة بتقديم خدمة المستشار الآلي 13 شركة، وعدد المستثمرين المستفيدين من خدماتها نحو 662 ألف عميل، 96 % منهم عملاء تجزئة.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟