وزير المالية يكشف تفاصيل هامة بشأن الاتفاق مع صندوق النقد (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
كشف الدكتور محمد معيط، وزير المالية، تفاصيل الاتفاق مع صندوق النقد الدولي، مشيرًا إلى أن الاتفاق بالنسبة للمراجعة الأولى والثانية يتزامن مع استعادة استقرار الاقتصاد المصري.
معيط: الدول الأفريقية الأكثر تأثرا بالمشهد الاقتصاد العالمي الأشد اضطرابا برلماني يوجه رسالة عاجلة لـ "معيط" بشأن قانون المالية العامة الموحد للدولة (فيديو) بنود الاتفاق مع الصندوقوأشار "معيط" في كلمته خلال مؤتمر صحفي أذاعته فضائية "اكسترا نيوز" مساء اليوم الأربعاء، إلى أن نقاط الاتفاق ترتكز على الاستمرار في تحقيق فائض أولي في السنة المالية القادمة بنسبة 3.
وأضاف أن بنود الاتفاق تأتي إطار استمرار الانضباط المالي، واستمرار قدرة المالية العامة على الوفاء بالتزاماتها، مع وجود حزم حماية اجتماعية لدعم الفئات التي تحتاج إلى زيادات.
تحقيق استقرار الأسعارمن جهتها أكدت رئيس بعثة صندوق النقد الدولي في مصر، إيفانا فلادكوفا هولار، أن خبراء الصندوق توصلوا إلى اتفاق بشأن السياسات الاقتصادية اللازمة من أجل استكمال المراجعة الأولى والثانية تحت مظلة الترتيبات الخاصة بتسهيل الصندوق المدد.
وأضافت رئيسة البعثة، خلال كلمتها في المؤتمر الصحفي اليوم، "بسبب تعقد التحديات الاقتصادية التي تشهدها المنطقة العربية، فقد قدم الصندوق لمصر حزمة جديدة قيمتها 3 مليارات وقد تصل إلى 8 مليارات دولار".
وأوضحت رئيس بعثة صندوق النقد الدولي، أن الحزمة تستهدف الحفاظ على الاستدامة وتحقيق الاستقرار للأسعار والحفاظ على منظومة سعر الصرف، مع العمل على تطبيق اصلاحات هيكلية على مستوى القطاع الخاص ودعم تنميته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاقتصاد المصري القطاع الخاص العجز الكلي وزير المالية محمد معيط المالية العامة سعر الصرف صندوق النقد الدولي السياسات الاقتصادية خفض الدين صندوق النقد
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن الدولي يعقد جلسة طارئة بشأن التصعيد الإسرائيلي - الإيراني
يعقد مجلس الأمن الدولي اليوم، جلسة طارئة لبحث التصعيد بين الكيان الإسرائيلي وإيران، وذلك تحت بند "التهديدات التي تواجه السلم والأمن الدوليين".
ويأتي انعقاد الاجتماع بطلب من إيران، فيما أيدت الطلب كل من الجزائر والصين وباكستان وروسيا، حيث من المتوقع أن يستمع المجلس إلى إحاطة من أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة.
وقد جددت الأمم المتحدة الدعوة إلى تهدئة فورية للتصعيد العسكري بين الكيان الإسرائيلي وإيران تفضي إلى وقف لإطلاق النار، وقالت إن الدبلوماسية تظل "السبيل الأمثل والوحيد لمعالجة المخاوف المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني وقضايا الأمن الإقليمي".
وكان الكيان الإسرائيلي بدأ فجر الثالث عشر من الشهر الجاري بشن عدوان جوي على إيران شمل منشآت نووية وقواعد صواريخ، واغتال قادة عسكريين وعلماء نوويين وقتل وأصاب مئات المدنيين، لترد طهران بهجوم بصواريخ باليستية وطائرات مسيرة.