«بورفؤاد للسباحة بالزعانف» يحقق 4 ميداليات متنوعة في مونديال الأندية بأمريكا
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
حققت بعثة نادي بورفؤاد للسباحة بالزعانف ناشئين تحت 17 سنة ببورسعيد نتائج متميزة باليوم الأول من بطولة كأس العالم للأندية والمقامة بالولايات المتحدة الأمريكية بولاية فلوريدا بعد أداء رفع اسم مصر وبورفؤاد عالياً بالتتويج بـ 4 ميداليات متنوعة.
وأعلن بيان لنادي بورفؤاد الرياضي أن البطلة ملك محمد طليب حققت ميداليتين، ميدالية ذهبية والمركز الأول في سباق 50 متر سباحة بزعانف المونو، وحصلت على الميدالية الفضية والمركز الثاني في سباق 50 متر AP.
وحصل البطل مروان الشناوي على المركز الثالث والميدالية البرونزية في سباق 50 متر سباحة بزعانف المونو.
فيما حقق الفريق المركز الثاني والميداليات الفضية في سباق التتابع 4*100 سباحة بزعانف المونو واللاعبين هم:
أشرف كراوية، يامن الجيار، مصطفى حسام، ياسين الزغبي.
وبهذا تصبح حصيلة الميداليات باليوم الأول 4 ميداليات واحدة ذهبية وفضيتين وميدالية برونزية.
تتكون بعثة بورفؤاد من: الدكتور مجدي أبو عرام عضو الاتحاد المصري للغوص والإنقاذ، الكابتن محمد جلال المدير الفني للفريق، الكابتن أحمد الغضبان مدرب عام الفريق.
فيما يشرف على النشاط محاسبة مروة محمود أمين الصندوق ببورفؤاد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بطولة السباحة بالزعانف أمريكا نادي بورفؤاد فی سباق
إقرأ أيضاً:
النهضة الوصيف يحقق فوزًا مستحقًا على الرستاق
حقق النهضة فوزًا مستحقًا على نظيره الرستاق بنتيجة 2-0 في مباراة شهدت أداءً متوازنًا من الجانبين، إلا أن الفعالية الهجومية كانت لصالح النهضة، حيث سجل عبدالله جمعة وجمال الوحشي هدفي اللقاء، ليمنحا فريقهما ثلاث نقاط ثمينة في الجولة الختامية لدوري عمانتل.
بدأت المباراة بأداء متكافئ من الفريقين، حيث تبادلا الهجمات؛ سعيًا للوصول إلى شباك الخصم، وتمكن النهضة من فرض سيطرته على منطقة الوسط، معتمدًا على اللعب عبر الأطراف، وهو ما مكنه من تسجيل هدف التقدم في وقت مبكر من الشوط الأول، وتحديدًا في الدقيقة 14 بواسطة عبدالله جمعة.
في المقابل، اعتمد الرستاق على الهجمات المرتدة السريعة، والكرات الطويلة خلف المدافعين، إلى جانب التسديدات من خارج منطقة الجزاء، ورغم هذه المحاولات، لم تُشكل أي تهديد حقيقي على مرمى النهضة، وذلك بفضل تماسك الدفاع الذي تمكن من إحباط كافة محاولات الرستاق.
ومع اقتراب نهاية الشوط الأول، كثّف الرستاق ضغطه على أمل إدراك التعادل، ونجح في الحصول على ركلة ركنية في الوقت الإضافي، إلا أنها لم تُستغل بالشكل الأمثل، لينتهي الشوط الأول بتقدم النهضة بهدف دون رد.
مع بداية الشوط الثاني، سعى الرستاق لتعديل النتيجة من خلال تكثيف الضغط الهجومي، وواصل اعتماده على الكرات الطويلة والانطلاقات السريعة، ولكن دون فاعلية حقيقية أمام المرمى، ظل دفاع النهضة صامدًا ومنسجمًا، مما صعّب على الرستاق العثور على ثغرة لاختراقه.
وفي المقابل، ركز النهضة على تهدئة وتيرة اللعب، محافظًا على تقدمه، مع القيام ببعض الهجمات المرتدة التي شكلت تهديدًا حقيقيًا على مرمى الرستاق، وكان بإمكان النهضة أن يعزز نتيجته في أكثر من مناسبة لولا تألق حارس مرمى الرستاق، الذي تصدى ببراعة لتسديدات اللاعبين.
وشهدت الدقائق الأخيرة من المباراة محاولات مستميتة من الرستاق لإدراك التعادل، إلا أن التسرع وغياب التركيز في اللمسة الأخيرة منعَا تحقيق ذلك، وفي الدقيقة 88، استطاع النهضة أن يُسجل هدفه الثاني بواسطة جمال الوحشي، ليؤكد فوزه في المباراة، وهكذا انتهت المباراة بفوز النهضة بهدفين دون رد.