182 لاعبًا ولاعبة يمثلون المملكة في دورة الألعاب الخليجية للشباب بالإمارات
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تشارك المملكة في النسخة الأولى من دورة الألعاب الخليجية للشباب التي تستضيفها الإمارات خلال الفترة من ٢٣ أبريل - ٢ مايو ٢٠٢٤ بـ 149 لاعباً و 33 لاعبة يشاركون في 21 رياضة، وهي كرة اليد والكرة الطائرة، وكرة السلة، وألعاب القوى، والسباحة، والجودو، والمبارزة، والسهام، والدراجات، والريشة الطائرة، والبلياردو، والكاراتيه، والتايكوندو، والشطرنج، والجوجيتسو، والملاكمة، والفروسية، والجولف، والرياضات الإلكترونية، والبولينج، وألعاب القوى البارالمبية.
وبدأت المنتخبات السعودية المشاركة في الدورة، بالتوافد لدولة الإمارات العربية المتحدة، حيث وصلت اليوم الأحد لمدينة دبي، بعثة أخضر التايكوندو بفريق مكون من 23 لاعباً ولاعبة، يدشنون مشاركتهم في الدورة بعد غدٍ الثلاثاء في مجمع زايد الرياضي بإمارة الفجيرة.
وتشهد النسخة الأولى من الدورة الخليجية للشباب، مشاركة أكثر من 3500 رياضي ورياضية، ما بين وفود إدارية وفنية وطبية وإعلامية، ولاعبين ولاعبات وطواقم تحكيمية، يمثلون دول مجلس التعاون الخليجي.
وتعد البعثة الإماراتية، أكبر بعثة تشارك في الدورة من حيث عدد اللاعبين واللاعبات الذين بلغ عددهم 520 لاعباً ولاعبة يتنافسون في 24 لعبة، تليها الكويتية بـ210 لاعبين ولاعبات في 19 رياضة، تليها البعثة السعودية بـ149 لاعباً ولاعبة في 20 رياضة، ثم القطرية بـ145 رياضياً في 22 لعبة، ثم العمانية بـ133 رياضياً في 14 لعبة، ثم البحرينية بـ122 رياضياً في 17 لعبة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الإمارات دورة الألعاب الخليجية للشباب
إقرأ أيضاً:
بعثة صندوق النقد الدولي لسوريا تختتم مناقشاتها مع المالية بالتفاهم على عدد من الأولويات
دمشق-سانا
اختتمت البعثة الاستطلاعية لصندوق النقد الدولي إلى سوريا مناقشاتها اليوم، بالتفاهم على عدد من التوصيات، والخطوات القادمة.
ووفقاً لما نشرته وزارة المالية في قناتها عبر التلغرام، فقد تم التفاهم على أولويات للمتابعة على المدى القصير، تشمل: المساعدة في الإصلاح الضريبي والجمركي، والمساعدة في إعداد إحصاءات الحسابات القومية، والمساعدة في إعداد إحصاءات ميزان المدفوعات، والمساهمة في إعداد إطار السياسة النقدية، ومراجعة خطة تطوير منظومة مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، والمساهمة في تطوير الإدارة المالية الحكومية.
وأكدت الوزارة استمرار التعاون مع الصندوق في إعداد برنامج للاستقرار الاقتصادي والمالي قصير الأمد، وخرجت البعثة بانطباعات إيجابية حول الحرص على الإصلاح والتغلب على التحديات لإعادة بناء الاقتصاد السوري.
تابعوا أخبار سانا على