الضمان .. بدء استقبال طلبات المنح الدارسية الجامعية المخصصة لأبناء المتقاعدين
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
#سواليف
أعلنت المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي في بيان صادر عن مركزها الإعلامي عن بدء استقبال #طلبات الإستفادة من #المنح_الدراسية الجامعية المخصصة لأبناء متقاعديها عبر موقعها الإلكتروني، وذلك ضمن توجهاتها في تبني مجموعة من البرامج والمبادرات أبرزها توفير خدمات وإمتيازات حصرية للمتقاعدين.
وبينت المؤسسة أن هذه المنح الدراسية تستهدف المتقاعدين أصحاب الرواتب المتدنية وذلك عبر نظام يراعي الشفافية والعدالة ومبني على معايير نزيهة ومدروسة، مبينة أن الجهات التعليمية التي ستقدم المنح الدراسية انحصرت بكل من جامعة الزرقاء، وعمان العربية، وعمان الأهلية، والعربية المفتوحة، وجدارا، وكلية الخوارزمي الجامعية وكلية لومينوس الجامعية.
وحول آلية التقدم للاستفادة من المنح الجامعية، بينت المؤسسة أنه يتعين على المتقاعدين الذين يرغبون بالاستفادة من خدمة المنح الجامعية الدخول إلى حسابهم الشخصي من موقع المؤسسة الإلكتروني بعد ادخال الرقم الوطني وكلمة السر ومن ثم اختيار منصة المنح الجامعية وتعبئة البيانات المطلوبة وإرسال الطلب، وبدورها ستقوم المؤسسة بالاتصال بالمتقاعد الذي انطبقت عليه الشروط للحصول على منحة دارسية جامعية.
مقالات ذات صلة صحيفتان غربيتان: هكذا اخترقت إيران أفضل أنظمة الدفاع الجوي في العالم 2024/10/02وعبّرت مؤسسة الضمان عن شكرها للجهات التعليمية بما قدمته من دعم على شكل منح دراسية مخصصة لأبناء المتقاعدين الأضعف اقتصادياً والذي يعد تعبيراً عنها بتحمل دور اجتماعي وإنساني هام بما يحقق روح التكافل والتضامن بين القطاعين العام والخاص.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طلبات المنح الدراسية
إقرأ أيضاً:
كتلة الميثاق تبحث مع وزيرة التخطيط توزيع المنح والمساعدات
صراحة نيوز-بحثت كتلة الميثاق النيابية، برئاسة النائب الدكتور إبراهيم الطراونة، اليوم الثلاثاء، خلال اجتماع مع وزيرة التخطيط والتعاون الدولي زينة طوقان، آليات توزيع المنح والمساعدات المقدمة للأردن، وسبل توجيهها بما يعزز التنمية والعدالة بين المحافظات.
وأكد الطراونة أهمية تخصيص المنح والمساعدات وفقًا لأولويات واحتياجات كل محافظة، مشدداً على ضرورة دعم المشاريع الإنتاجية المباشرة التي تساهم في توفير فرص عمل للمواطنين ضمن برامج واضحة.
وأضاف أن المنح تشكل مصدرًا مهمًا لتمويل الموازنة العامة والمشاريع التنموية، وتساعد في تحسين مستوى الخدمات وتقليص الفجوة التنموية بين العاصمة والأطراف.
وأشار النواب المشاركون، ومن بينهم عوني الزعبي، تمارا ناصر الدين، هايل عياش، إسلام العزازمة، عبد الباسط الكباريتي، إلى أهمية رفع كفاءة استخدام المنح والمساعدات وتوجيهها نحو المشاريع ذات الأولوية، مؤكدين ضرورة استمرار التنسيق بين السلطتين التشريعية والتنفيذية لتعزيز ثقة المواطنين في منظومة التنمية.
من جانبها، قدمت وزيرة التخطيط زينة طوقان عرضًا حول واقع المساعدات الخارجية وآليات تخصيصها على المشاريع التنموية والاستراتيجية الوطنية.
مشيرة إلى أن هذه المساعدات جاءت نتيجة جهود جلالة الملك وعلاقاته الدولية لدعم الإصلاحات الأردنية، وخاصة في ظل التحديات المتعلقة باستضافة اللاجئين السوريين.
وأضافت طوقان أن الحكومة تعمل على توجيه المنح والقروض الميسرة نحو مشاريع وطنية استراتيجية مثل مشروع الناقل الوطني، وتطوير قطاعات النقل، الصحة، المياه، والتعليم، بهدف تحسين مستوى الخدمات، وتحقيق التنمية الشاملة، ورفع معدلات النمو الاقتصادي، بما يتوافق مع ما ورد في قانون الموازنة العامة.