سحر ميسي.. الدوري الأميركي يحطم الرقم القياسي بالحضور الجماهيري
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
حطم الدوري الأميركي لكرة القدم الرقم القياسي بعدد الحضور الجماهيري الذي بلغ أكثر من 11 مليون مشجع توافدوا إلى المباريات هذا الموسم حتى الآن، وفقا لما أعلنته الرابطة أمس الاثنين.
وذكرت الرابطة في بيان أن متوسط الحضور الجماهيري في المباريات بلغ 22 ألفا و340 مشجعا لكل مباراة محطما حاجز الـ11 مليون مشجع لأول مرة بعدما كان الرقم السابق 10.
وقالت الرابطة إن حضور النجوم الدوليين مثل الأرجنتيني ليونيل ميسي -وهو أفضل لاعب في العالم 8 مرات، ولاعب إنتر ميامي الذي أدى وجوده في الدوري لنقل الأندية في كثير من الأحيان مبارياتها إلى ملاعب أكبر- ساعد في زيادة الحضور الجماهيري.
هدف من ماركة "ميسي".https://t.co/hQy2AQTNKV pic.twitter.com/6o3bRCdNbr
— الجزيرة نت رياضة (@AJASports) October 3, 2024
وأضافت أن "وصول النجوم الدوليين وعمل الأندية على تقديم عروض باقات تذاكر فريدة (..) للمشجعين هما من بين المحركات الرئيسية لاستمرار الزيادة القياسية في الحضور بالدوري الأميركي".
ولم يكتمل الموسم العادي بعد، إذ من المقرر أن تُجرى 16 مباراة أخرى قبل انتهاء الموسم في 19 أكتوبر/تشرين الأول الجاري.
وبحسب الأرقام، فإن هذا هو العام الثالث تواليا الذي يجذب فيه الدوري الأميركي أكثر من 10 ملايين مشجع إلى الملاعب.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات كأس العالم أبطال آسيا أبطال أفريقيا الحضور الجماهیری الدوری الأمیرکی
إقرأ أيضاً:
بداية باهتة لمحمد صلاح في الدوري الإنجليزي هذا الموسم
يمر الدولي المصري محمد صلاح، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي ليفربول الإنجليزي، بحالة صعبة بسبب سوء مستواه مع الريدز خلال الموسم الحالي 2025/2026.
وشهد صلاح بداية غير معتادة في مشواره مع ليفربول هذا الموسم، بعدما كشفت الإحصائيات أنه نجح في تنفيذ مراوغة واحدة فقط من أصل ثماني محاولات في مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز حتى الآن.
وبحسب موقع الإحصائيات المتخصص، فإن أرقام صلاح تشير إلى تراجع ملحوظ في قدرته على تجاوز المدافعين مقارنة بالمواسم السابقة، حيث عُرف الجناح المصري بفعاليته الكبيرة في المراوغة وصناعة الفارق في الثلث الهجومي.
ويأمل نجم ليفربول في استعادة مستواه المعهود خلال الجولات المقبلة، خاصة مع ازدحام جدول الفريق بالمباريات في الدوري المحلي ودوري أبطال أوروبا، إلى جانب طموحه في المنافسة على الألقاب الفردية والجماعية كعادته.