عرض خاص لفيلم “بضع ساعات في يوم ما”.. غدًا
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
يقام يوم الأحد، 12 يناير 2025، في احدي دور العرض أول عرض خاص لفيلم “بضع ساعات في يوم ما”، برعاية مؤسسة iRead، وهو فيلم مقتبس عن رواية بنفس الاسم للكاتب والسيناريست محمد صادق، ومن إنتاج شركة السبكي.
فيلم “بضع ساعات في يوم ما”يشرف حضور العرض عدد من أعضاء مجلس إدارة مؤسسة iRead، منهم المهندسة إنجي الصبان والأستاذ هيثم سعيد، إلى جانب صناع الفيلم: المنتج كريم السبكي، المخرج عثمان أبو لبن، الكاتب محمد صادق، والسيناريستين نورهان أبو بكر وشادن زهران، عبدالله هاشم، رئيس دار الرواق للنشر، الناشر للرواية.
من جانبه، أوضح الأستاذ هيثم سعيد أن هذا العرض هو البداية لسلسلة عروض خاصة ستقام خلال عامي 2025 و2026 لتسليط الضوء على الأعمال السينمائية المستوحاة من الروايات ودعم جمهور القراءة.
كما أشار الكاتب أحمد مراد، رئيس مجلس إدارة iRead، أهمية هذا الحدث في دعم العلاقة بين الأدب والسينما، معتبرًا أن هذه المبادرة تشجع الكتاب على تقديم أعمال جديدة مستوحاة من الروايات.
عن مؤسسة iRead
تأسست مؤسسة iRead في 2019 بهدف إحياء ثقافة القراءة في العالم العربي، من خلال مبادرات ومشاريع مبتكرة مثل تطبيق iRead eBooks، أول تطبيق مصري للقراءة الإلكترونية.
عن رواية “بضع ساعات في يوم ما”
تعد الرواية واحدة من أبرز أعمال الكاتب محمد صادق، وتتناول قصة حب غير تقليدية تحدث في فترة زمنية قصيرة، لكنها تحمل معانٍ إنسانية عميقة حول قيمة الوقت وتأثيره على قراراتنا وعلاقاتنا.
عن الكاتب محمد صادق
محمد صادق هو كاتب شاب مصري حقق شهرة واسعة من خلال أعماله المميزة مثل “هيبتا” و”بضع ساعات في يوم ما”. يتميز أسلوبه بالبساطة والعمق، مما يجعله قريبًا من القراء، خاصة الشباب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال فيلم فيلم بضع ساعات في يوم ما إيرادات فيلم بضع ساعات في يوم ما قصة فيلم بضع ساعات في يوم ما آخر أعمال الفنانة هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
جلسة حوارية تؤكد دور الأسرة في ترسيخ الهوية الوطنية
نظَّمت مؤسسة التنمية الأسرية، جلسة حوارية تحت عنوان «التضامن بين الأجيال وأثره في بناء مجتمع متلاحم وهوية وطنية راسخة»، في مجلس «الفلاح» التابع لمجالس أبوظبي بمكتب شؤون المواطنين والمجتمع في ديوان الرئاسة تزامناً مع اليوم الدولي للأسر.
حضر الجلسة، الشيخة موزة بنت خليفة بن محمد آل نهيان، سفيرة مشاريع كبار المسنين في بيورهيلث ومريم محمد الرميثي، مدير عام مؤسسة التنمية الأسرية وعدد من المسؤولين من الشركاء الاستراتيجيين والدكتورة منى البحر، مستشار رئيس دائرة تنمية المجتمع ووفاء محمد آل علي، مديرة دائرة تنمية الأسرة في مؤسسة التنمية الأسرية وموظفو المؤسسة وعددٌ من ممثلي الجهات الشريكة.
وسلَّطت الجلسة الضوء على أهمية الأسرة باعتبارها اللبنة الأساسية في بناء المجتمعات والتأكيد على دورها المهم في دعم التماسك المجتمعي وتعزيز القيم الإنسانية وتحقيق التنمية المستدامة، من خلال توفير بيئة مستقرة وآمنة لأفرادها، بما يُسهم في رفاه الفرد والمجتمع على حد سواء.
وتناولت الجلسة الحوارية أهمية التضامن بين الأجيال، باعتباره أحد الركائز الجوهرية في بناء مجتمع متلاحم يحفظ تاريخه ويواكب حاضره ويصنع مستقبله.
وأكدت مريم محمد الرميثي، أهمية الأسرة، باعتبارها نواة المجتمع وأساس استقراره، النابع من حرص قيادتنا الرشيدة، التي يأتي على رأسها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، الذي يحرص على بناء منظومةٍ متكاملةٍ من السياسات والبرامج الداعمة للأسرة، شملت مجالات التعليم والصحة والإسكان والعمل، إلى جانب العديد من المبادرات النوعية التي تمكّن الأسر الإماراتية وتُعزّز تماسكها، لتبقى نموذجاً للتنمية والاستقرار في العالم.
من جانبها استعرضت الدكتورة منى البحر، الاستراتيجيات والسياسات الاجتماعية المختلفة التي عملت عليها دائرة تنمية المجتمع وأطلقتها لسد حاجات الناس المختلفة وبالتالي تمكين الأسرة، ودعم جميع أفرادها وخلق أسرة صحية تتمتع بجودة حياة عالية، قادرة على المساهمة الفعالة في خدمة المجتمع. (وام)
موقف بنزيما من مواجهة الشباب