دور العرض تستقبل «هيبتا.. المناظرة الأخيرة» في هذا الموعد
تاريخ النشر: 6th, October 2025 GMT
تستقبل دور العرض السينمائية فيلم «هيبتا.. المناظرة الأخيرة»، بعد غد الأربعاء، وذلك بعد الاحتفال بالعرض الخاص للفيلم مساء أمس الأحد، بحضور أبطاله.
وتدور أحداث فيلم هيبتا.. المناظرة الأخيرة حول قصة إنسانية معاصرة تضع التكنولوجيا في وسط علاقاتنا العاطفية، لتتحول إلى مناظرة تقودها سارة «منة شلبي» عبر 4 حكايات تبسط ما يبدو معقدا في الحب.
وبينما يثير الفيلم أسئلة حول معنى المشاعر في عصرنا، يترك للجمهور التساؤل: «هل تستطيع التكنولوجيا أن تحاكي العاطفة، أم أن الرهان سيبقى دائمًا على الحب الحقيقي؟»، والفيلم من تأليف محمد صادق، وسيناريو محمد جلال ومحمد صادق بالتعاون مع نورهان أبو بكر، ومن إخراج هادي الباجوري.
ويشارك في بطولة الفيلم كل من: منة شلبي، كريم فهمي، جيهان الشماشرجي، سلمى أبو ضيف، كريم قاسم، مايان السيد، وحسن مالك، بالاضافة إلى ظهور خاص للفنان هشام ماجد، ويضم كذلك أشرف عبد الباقي، ورانيا يوسف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العرض الخاص دور العرض السينمائي دور العرض السينمائية جيهان الشماشرجي هادي الباجوري العرض السينمائية محمد جلال بطالة فيلم هيبتا المناظرة الأخيرة هيبتا المناظرة الأخيرة
إقرأ أيضاً:
المجلس القومي لحقوق الإنسان يهنئ خالد العناني لفوزه بمنصب مدير منظمة اليونسكو
أعرب المجلس القومي لحقوق الإنسان عن تهانيه للدكتور خالد العناني بمناسبة انتخابه مديرًا عامًا لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، في استحقاق دولي يعكس ما يحظى به من تقدير واسع في الأوساط الثقافية والعلمية والدبلوماسية، وما تمثله مصر من رصيد حضاري وإنساني متجذر في الوعي العالمي.
ويؤكد المجلس علي ثقته في قدرة الدكتور خالد العناني علي المساهمة الجادة في صياغة رؤى عالمية تُعلي من شأن الإنسان والعلم والثقافة، وهو ما يؤهله لقيادة المنظمة الأممية في مرحلة دقيقة تتطلب إعادة التوازن بين التراث الإنساني المشترك ومتطلبات التطور المعرفي والتكنولوجي.
وفي هذا الإطار، تتقاطع رسالة اليونسكو مع المبادئ التي رسّخها العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، الذي يؤكد أن الحق في التعليم، والحق في المشاركة في الحياة الثقافية، والحق في التمتع بفوائد التقدم العلمي ليست امتيازات، بل حقوقًا أصيلة تُمكّن الإنسان من تحقيق ذاته والمساهمة في تنمية مجتمعه. إن تجسيد هذه الحقوق في السياسات الدولية هو جوهر العمل الأممي الحقوقي الذي يجمع بين الكرامة الإنسانية والتنمية المستدامة، ويشكل الأساس الحقيقي لثقافة عالمية قائمة على العدالة والمساواة في الفرص واحترام وإعلاء المبادئ الرئيسية لحقوق الإنسان.
ويعرب المجلس عن ثقته في أن المرحلة المقبلة من عمل المنظمة ستشهد تعزيزا لدورها في توسيع آفاق المعرفة الإنسانية، وترسيخ التفاعل الخلاق بين الثقافة وحقوق الإنسان، بما يفتح مسارات جديدة نحو عالم أكثر توازنا وتسامحا وإنصافا.