تحدثت الإعلامية سناء منصور عن النجاح الكبير لمهرجان العلمين الجديدة «العالم علمين» لتصبح العلمين الجديدة «أيقونة» الترفيه بالشرق الأوسط بفضل نجاح منقطع النظير للمهرجان وشهرة عالمية استطاع الفوز بها كوجهة سياحية شاطئية للداخل والخارج أيضا، متوجهة بالشكر إلى الشركة المتحدة للتغطية الإعلامية المتميزة للمهرجان.

منصور: مدينة العلمين أصبحت أيقونة للترفيه ووجهة للسياحة بفضل المهرجان

وتابعت خلال تقديمها فقرة عن المهرجان ببرنامج «السفيرة عزيزة» المُذاع على شاشة «قناة dmc»، أنَّ مهرجان العلمين الجديدة استمر لفترة شهر ونصف ولكنه شهد فعاليات مختلفة وكان حافلا بالحفلات الغنائية المتنوعة وحقق نجاحا كبيرا لتتحول مدينة العلمين إلى أيقونة للترفيه ووجهة للسياحة الداخلية والعالمية أيضا.

وأشارت إلى تنظيم العديد من الفعاليات المتنوعة بمهرجان العلمين، سواء الحفلات الفنية أو البرامج السياحية الترفيهية التي ساعدت على توافد الآف الزائرين والمصطافين من مصريين وعرب إلى المهرجان، وتقضية وقت ممتع على شواطىء العلمين الرائعة.

حالة الرواج بمدينة العلمين

وأكدت الإعلامية حالة الرواج بمدينة العلمين بفضل المهرجان، والتي أفادت أهالي المدينة بتسويق كبير لمنتجاتهم البيئية والتراثية، إلى جانب زيادة الإقبال على الوحدات الفندقية وإيجار وحدات سكنية للإقامة بالمدينة وزيارة المطاعم والكافيهات، «مهرجان العلمين ساعد على توفير فرص عمل للشباب خلال فترة إقامته».

ولفتت إلى حالة السعادة التي صنعها المهرجان، ليتفاعل جمهور الحفلات بالغناء خلال الحفلات وخلق حالة جميلة، والاستمتاع بالمهرجان من المصريين سواء زوار المهرجان أو الأسر المصرية في بيوتها من خلال متابعة الحفلات الغنائية التي تم إذاعتها والكثير من الفعاليات الأخري.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مهرجان العلمين الجديدة العالم علمين نجاح مهرجان العلمين مدينة العلمين السياحة الشاطئية

إقرأ أيضاً:

ما هي المنشآت النووية الثلاث التي استهدفتها الولايات المتحدة في إيران؟

أنقرة (زمان التركية) – في اليوم العاشر من الصراع بين إسرائيل وإيران، شنت الولايات المتحدة هجومًا مفاجئا على منشآت فوردو ونطنز وأصفهان النووية في إيران.

تعد المنشآت النووية الثلاث التي استهدفتها الولايات المتحدة ذات موقع مركزي ومهم للبرنامج النووي الإيراني.

إليكم ما نعرفه عن فوردو ونطنز وأصفهان…

منشأة نطنز النووية

يُعتبر هذا المجمع النووي، الواقع على بُعد حوالي 250 كيلومترًا جنوب العاصمة طهران، أكبر منشأة إيرانية لتخصيب اليورانيوم.

يقول المحللون إنه يُستخدم لتطوير وتجميع أجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم، وهي تقنية أساسية لتحويل اليورانيوم إلى وقود نووي.

وفقًا لمبادرة التهديد النووي (NTI)، وهي منظمة غير ربحية، تحتوي نطنز على ستة مبانٍ فوق الأرض وثلاثة هياكل تحت الأرض، اثنان منها يمكنهما استيعاب 50 ألف جهاز طرد مركزي.

استُهدفت هذه المنشأة في الهجوم الإسرائيلي الأول على إيران، وأظهرت صور الأقمار الصناعية والتحليلات أن الهجمات دمرت الجزء فوق الأرض من منشأة تخصيب الوقود التجريبية في نطنز.

وفقًا للوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA)، فإن هذه المنشأة هي منطقة واسعة تعمل منذ عام 2003، حيث تخصب إيران اليورانيوم بنقاوة تصل إلى 60%. يُخصب اليورانيوم ذو الدرجة العسكرية بنسبة 90%.

فيما يتعلق بالهجوم الأول، قال مسؤولان أمريكيان لشبكة CNN إن الهجمات السابقة قطعت أيضًا الكهرباء عن الطوابق السفلية حيث يتم تخزين أجهزة الطرد المركزي. وبما أن جزءًا كبيرًا من المنشأة يقع تحت الأرض، فإن قطع الكهرباء عن هذه الأجزاء هو الطريقة الأكثر فعالية للتأثير على المعدات والآلات الموجودة تحت الأرض.

منشأة فوردو النووية

لا يزال الكثير غير معروف عن الحجم الكامل والبنية لهذه المنشأة السرية شديدة الحراسة، والتي تقع بالقرب من مدينة قم ومدفونة عميقًا داخل مجموعة من الجبال. تأتي المعلومات المعروفة من وثائق إيرانية سرقت من قبل الاستخبارات الإسرائيلية.

تقع القاعات الرئيسية على عمق 80 إلى 90 مترًا تحت الأرض، مما يجعل تدمير المنشأة من الجو أمرًا صعبًا للغاية. سبق أن قال مسؤولون إسرائيليون وتقارير مستقلة إن الولايات المتحدة هي الدولة الوحيدة التي تمتلك قنابل قادرة على الضرب في هذا العمق. ومع ذلك، حذر المحللون من أن هذه القنابل قد لا تكون كافية.

وفقًا لمعهد العلوم والأمن الدولي (ISIS)، “يمكن لإيران تحويل مخزونها الحالي من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% في منشأة فوردو لتخصيب الوقود إلى 233 كجم من اليورانيوم المستخدم في صنع الأسلحة في غضون ثلاثة أسابيع.” إذا كان ذلك صحيحًا، فإن هذه الكمية تكفي لتسعة أسلحة نووية.

أشارت التقارير الأخيرة للوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى أن إيران زادت إنتاج اليورانيوم المخصب في فوردو إلى مستوى 60%. ووفقًا للخبراء والوكالة الدولية للطاقة الذرية، تحتوي المنشأة حاليًا على 2700 جهاز طرد مركزي.

منشأة أصفهان النووية

تقع أصفهان في وسط إيران، وتضم أكبر مجمع للأبحاث النووية في البلاد.

وفقًا لـ NTI، بُنيت المنشأة بدعم صيني وافتتحت في عام 1984. يعمل 3000 عالم في أصفهان، ويُشتبه في أن المنشأة هي “المركز الرئيسي” للبرنامج النووي الإيراني.

تقول NTI إن المنشأة “تشغل ثلاثة مفاعلات بحثية صغيرة مصدرها الصين”، بالإضافة إلى “منشأة تحويل، ومنشأة لإنتاج الوقود، ومنشأة لطلاء الزركونيوم، ومرافق ومختبرات أخرى”.

Tags: أسلحة نوويةإسرائيلإيرانمنشأة أصفهان النوويةوقود

مقالات مشابهة

  • وظائف شاغرة توفرها الشركة السعودية للخدمات الأرضية
  • شذى حسون من "موازين": الفنان إنسان قبل كل شيء.. والحفلات صارت وسيلتنا الوحيدة للعيش
  • الإعلان عن فعاليات الدورة الـ (39) لمهرجان جرش للثقافة والفنون 2025
  • بين التكتيك والاستراتيجية... أين تقف إسرائيل بعد الضربات التي تلقتها إيران؟
  • الشربيني من مارينا العلمين: تذليل أي عقبات لتنفيذ مشروعات الساحل الشمالي الغربي
  • 15 يوليو.. انطلاق فعاليات "مهرجان الجبل الأخضر"
  • يوليو المقبل.. انطلاق فعاليات مهرجان الجبل الأخضر 2025
  • ما هي المنشآت النووية الثلاث التي استهدفتها الولايات المتحدة في إيران؟
  • بمشاركة 35 شاب.. معسكر الشباب لتعزيز التربية الإعلامية والمهارات الرقمية بمكتبة الإسكندرية
  • ما الأسلحة التي يواجه مخزونها خطرا في إسرائيل؟