اخبار الفن حسن الرداد يحدث ضجّة ببوستر فيلمه الجديد “بلوموندو”
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
اخبار الفن، حسن الرداد يحدث ضجّة ببوستر فيلمه الجديد “بلوموندو”،متابعة بتجــرد أثار الفنان حسن الردّاد جدلاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حسن الرداد يحدث ضجّة ببوستر فيلمه الجديد “بلوموندو”، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة بتجــرد: أثار الفنان حسن الردّاد جدلاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي بعد طرحه بوستر فيلمه الجديد “بلوموندو” والذي من المقرر عرضه في دور السينما خلال موسم الصيف الحالي.
وظهر الرداد على الأفيش مرتدياً قناعاً يخفي وجهه، ومحاطاً بمجموعة من الحسناوات، ما دفع عدداً كبيراً من جمهوره للتساؤل عن معنى الأفيش الذي يكشف عن نوعية الفيلم حيث أكدوا أنه يدور في إطار كوميدي، إلا أن إخفاء وجهه في البوستر طرح العديد من الأسئلة.
فيلم “بلوموندو” هو بطولة: حسن الرداد، إنجي وجدان، هاجر أحمد، محمود حافظ، أسماء إبراهيم، محمد محمود، مصطفى أبو سريع وآخرون، ومن تأليف حازم ويفي ومحمد ويفي، وإخراج ياسر سامي.
وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي لايت حول “بلموندو” الشاب الوسيم الذي يعمل في مجال العقارات، ويتزوج بفتاة من طبقة اجتماعية راقية، وبعد مرور فترة قصيرة على زواجهما، يسعى لتغيير حياته، ليدخل في صراع معها، حيث ستحدث مفاجأة وتتطور الأحداث.
View this post on InstagramA post shared by Hassan El Raddad (@hassanelraddad)
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عقار بريطاني يحدث طفرة في علاج سرطان الدم
نشرت صحيفة "الغارديان" تقريرا للصحفية كارولين ديفيز قالت فيه إن تجربة رائدة أظهرت على مستوى المملكة المتحدة نهجا خاليا من العلاج الكيميائي لعلاج سرطان الدم، قد يُؤدي إلى نتائج أفضل لبعض المرضى، ووُصفت النتائج بأنها إنجاز بارز.
وقال العلماء إن نتائج تجربة فلير، التي قادها باحثون من ليدز، والتي أُجريت في 96 مركزا للسرطان في جميع أنحاء المملكة المتحدة، قد تُغير طريقة علاج أكثر أنواع سرطان الدم شيوعا لدى البالغين.
وُضعت التجربة لتقييم ما إذا كان عقاران مُستهدفان للسرطان يُمكن أن يُحققا نتائج أفضل من العلاج الكيميائي التقليدي لدى مرضى سرطان الدم الليمفاوي المزمن (CLL).
شملت الدراسة 786 شخصا مصابا بسرطان الدم الليمفاوي المزمن غير المعالج سابقا، والذين تم توزيعهم عشوائيا لتلقي العلاج الكيميائي القياسي، أو دواء مستهدفا واحدا، وهو إبروتينيب، أو دواءين مستهدفين معا، وهما إبروتينيب وفينيتوكلاتس، واستُرشد العلاج بفحوصات دم شخصية.
ووجدت التجربة أنه بعد خمس سنوات، ظل 94 بالمئة من المرضى الذين تلقوا إبروتينيب بالإضافة إلى فينيتوكلاتس على قيد الحياة دون أي تطور للمرض.
ومقارنة بـ 79 بالمئة لمن تلقوا إبروتينيب وحده و58 بالمئة لمن تلقوا العلاج الكيميائي القياسي، وفقا للدراسة التي نُشرت في مجلة نيو إنغلاند الطبية وقُدمت إلى مؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض الدم في ميلانو، إيطاليا.
وفي الوقت نفسه، لم يُظهر 66 بالمئة من المرضى الذين تلقوا الأدوية المركبة أي سرطان يمكن اكتشافه في نخاع العظم بعد عامين، مقارنة بعدم وجود أي من الأشخاص الذين تلقوا إبروتينيب وحده و48 بالمئة ممن تلقوا العلاج الكيميائي.
ويعد إبروتينيب نوعا من الأدوية يُعرف باسم مانع نمو السرطان. يعمل هذا الدواء عن طريق إيقاف الإشارات التي تستخدمها الخلايا السرطانية للانقسام والنمو. ويمنع فينيتوكلاتكس وظائف بروتين موجود في خلايا سرطان الدم الليمفاوي المزمن.
ووفقا للخبراء، كان نظام العلاج المركب أكثر تحملا من العلاجات التقليدية.
وقال الدكتور طلحة منير، استشاري أمراض الدم في مستشفيات ليدز التعليمية التابعة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية، والذي قاد الدراسة: "تُعد تجربة فلير إنجازا بارزا. لقد أظهرنا أن النهج الخالي من العلاج الكيميائي لا يقتصر على كونه أكثر فعالية فحسب، بل يمكن أن يكون أيضا أكثر تحملا للمرضى.. ومن خلال تصميم علاج فردي بناء على مدى استجابة السرطان، ننتقل إلى عصر الطب الشخصي الحقيقي".
من جانبه قال الدكتور إيان فولكس، المدير التنفيذي للبحث والابتكار في مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة، التي موّلت التجربة إلى جانب شركتي الأدوية آبفي وجونسون آند جونسون: "تُظهر النتائج أنه بإمكاننا توفير علاج أكثر لطفا واستهدافا لسرطان الدم الليمفاوي المزمن، مما يمنح المصابين بسرطان الدم الليمفاوي المزمن وقتا أكثر قيمة مع أحبائهم".
وأضاف "نأمل أن تُمهد نتائج تجربة فلير الطريق لخيارات علاجية جديدة لسرطان الدم وأنواع سرطان الدم الأخرى، وذلك بفضل جهود الباحثين في ليدز وجميع أنحاء المملكة المتحدة الذين يعملون معا في هذه التجربة".
ويُعد سرطان الدم الليمفاوي المزمن الشكل الأكثر شيوعا لسرطان الدم لدى البالغين. وهو يؤثر على خلايا الدم البيضاء، مما يُضعف قدرة الجسم على مكافحة العدوى.
زيتم تشخيص حوالي 4000 شخص بسرطان الدم الليمفاوي المزمن في المملكة المتحدة سنويا.
وشخصت كاترين ويتفيلد، 63 عاما، من فارنلي، غرب يوركشاير، بسرطان الدم الليمفاوي المزمن في عام 2018، وانضمت إلى التجربة التي نسقتها وحدة التجارب السريرية في مركز أبحاث السرطان في ليدز بالمملكة المتحدة في جامعة ليدز، ورعتها الجامعة.
وقالت: "بعد ثلاث سنوات من العلاج، ما زالت النتيجة سلبية في اختبار الحد الأدنى المتبقي من المرض - أي عدم وجود خلايا سرطانية".