صراحة نيوز-أكدت وزيرة التنمية الاجتماعية ورئيسة اللجنة الوزارية لتمكين المرأة وفاء بني مصطفى أن الأردن خطا خطوات متقدمة في تنفيذ الخطة الوطنية الثانية لتفعيل قرار مجلس الأمن رقم 1325 حول المرأة والسلام والأمن.

جاء ذلك خلال رعايتها، اليوم الثلاثاء، اجتماع اللجنة الإشرافية لتفعيل القرار، بحضور وزيرة الدولة للشؤون الخارجية نانسي نمروقة، ووزير الدولة للشؤون القانونية فياض القضاة، والأمينة العامة للجنة الوطنية لشؤون المرأة المهندسة مها علي، وممثل هيئة الأمم المتحدة للمرأة في الأردن نيكولاس بورنيات، وعدد من ممثلي الوزارات والجهات الرسمية الشريكة ومؤسسات المجتمع المدني.

وأشارت بني مصطفى إلى أن 110 دول وضعت خططاً لتفعيل القرار، منها 29 دولة خصصت لها موازنات، وكان الأردن واحداً منها، مؤكدة أن المملكة عملت على نقل الخطة إلى المستوى المحلي لتكون مستجيبة لحاجات المجتمعات المحلية وتعزيز مشاركتها فيها.

وأضافت أن الخطة الثانية تضمنت إضافة محوري الأزمات والصدمات والعدالة والدبلوماسية، مع تعزيز الشراكة بين جميع الجهات المعنية، بما فيها مؤسسات المجتمع المدني.

من جانبها، أوضحت الأمينة العامة للجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة أن الخطة الوطنية الثانية تم وضعها بنَهج تشاركي وشامل، وتركز على زيادة مشاركة المرأة في القطاعات الأمنية والعسكرية والدبلوماسية والعدالة، وتعزيز دورها في الوقاية والحماية والاستجابة للأزمات، بدعم من هيئة الأمم المتحدة للمرأة وصندوق الدعم المشترك.

كما تناولت جهود إعادة هيكلة حوكمة الخطة لضمان فعالية أكبر، مع مشاركة أوسع لمؤسسات المجتمع المدني من خلال تشكيل لجنة توجيهية وملتقى يضم 61 مؤسسة، إلى جانب انتخاب لجنة تمثيل لها.

وخلال الاجتماع، قدم فريق اللجنة الوطنية للمرأة الملخص التنفيذي للتقرير السنوي للعام 2024 حول أهم إنجازات الخطة الوطنية الثانية، موثقاً البيانات والمعلومات الواردة من الجهات المنفذة. وأظهر التقرير تقدماً ملحوظاً في مؤشرات الإنجاز:
• النتيجة الأولى (مراعاة الاحتياجات المختلفة لكلا الجنسين في القطاعات الأمنية والعسكرية والدبلوماسية والعدالة): ارتفعت إلى 94% مقارنة بـ54% للفترة السابقة.

صراحة نيوز-أكدت وزيرة التنمية الاجتماعية ورئيسة اللجنة الوزارية لتمكين المرأة وفاء بني مصطفى أن الأردن خطا خطوات متقدمة في تنفيذ الخطة الوطنية الثانية لتفعيل قرار مجلس الأمن رقم 1325 حول المرأة والسلام والأمن. جاء ذلك خلال رعايتها، اليوم الثلاثاء، اجتماع اللجنة الإشرافية لتفعيل القرار، بحضور وزيرة الدولة للشؤون الخارجية نانسي نمروقة، ووزير الدولة للشؤون القانونية فياض القضاة، والأمينة العامة للجنة الوطنية لشؤون المرأة المهندسة مها علي، وممثل هيئة الأمم المتحدة للمرأة في الأردن نيكولاس بورنيات، وعدد من ممثلي الوزارات والجهات الرسمية الشريكة ومؤسسات المجتمع المدني.

وأشارت بني مصطفى إلى أن 110 دول وضعت خططاً لتفعيل القرار، منها 29 دولة خصصت لها موازنات، وكان الأردن واحداً منها، مؤكدة أن المملكة عملت على نقل الخطة إلى المستوى المحلي لتكون مستجيبة لحاجات المجتمعات المحلية وتعزيز مشاركتها فيها. وأضافت أن الخطة الثانية تضمنت إضافة محوري الأزمات والصدمات والعدالة والدبلوماسية، مع تعزيز الشراكة بين جميع الجهات المعنية، بما فيها مؤسسات المجتمع المدني.

من جانبها، أوضحت الأمينة العامة للجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة أن الخطة الوطنية الثانية تم وضعها بنَهج تشاركي وشامل، وتركز على زيادة مشاركة المرأة في القطاعات الأمنية والعسكرية والدبلوماسية والعدالة، وتعزيز دورها في الوقاية والحماية والاستجابة للأزمات، بدعم من هيئة الأمم المتحدة للمرأة وصندوق الدعم المشترك. كما تناولت جهود إعادة هيكلة حوكمة الخطة لضمان فعالية أكبر، مع مشاركة أوسع لمؤسسات المجتمع المدني من خلال تشكيل لجنة توجيهية وملتقى يضم 61 مؤسسة، إلى جانب انتخاب لجنة تمثيل لها.

وخلال الاجتماع، قدم فريق اللجنة الوطنية للمرأة الملخص التنفيذي للتقرير السنوي للعام 2024 حول أهم إنجازات الخطة الوطنية الثانية، موثقاً البيانات والمعلومات الواردة من الجهات المنفذة. وأظهر التقرير تقدماً ملحوظاً في مؤشرات الإنجاز:
• النتيجة الأولى (مراعاة الاحتياجات المختلفة لكلا الجنسين في القطاعات الأمنية والعسكرية والدبلوماسية والعدالة): ارتفعت إلى 94% مقارنة بـ54% للفترة السابقة.
• النتيجة الثانية (مشاركة المرأة بفاعلية في أطر صنع القرار للوقاية من الأزمات والاستجابة لها): ارتفعت إلى 78% مقارنة بـ33%.
• النتيجة الثالثة (الوصول بأمان إلى خدمات الحماية الاجتماعية والخدمات الأساسية والإنسانية): ارتفعت إلى 98% مقارنة بـ41%.
• النتيجة الرابعة (تعزيز المساواة بين الجنسين ومنع العنف والتمييز والتطرف العنيف، وتعزيز دور النساء القيادي في المؤسسات): ارتفعت إلى 74% مقارنة بـ47%.

كما جرى خلال الاجتماع حوار موسع حول إنجازات الخطة وأولويات المرحلة المقبلة، مع استعراض وجهات نظر الحضور من الوزارات والجهات الرسمية ومؤسسات المجتمع المدني.

النتيجة الثانية (مشاركة المرأة بفاعلية في أطر صنع القرار للوقاية من الأزمات والاستجابة لها): ارتفعت إلى 78% مقارنة بـ33%.
• النتيجة الثالثة (الوصول بأمان إلى خدمات الحماية الاجتماعية والخدمات الأساسية والإنسانية): ارتفعت إلى 98% مقارنة بـ41%.
• النتيجة الرابعة (تعزيز المساواة بين الجنسين ومنع العنف والتمييز والتطرف العنيف، وتعزيز دور النساء القيادي في المؤسسات): ارتفعت إلى 74% مقارنة بـ47%.

كما جرى خلال الاجتماع حوار موسع حول إنجازات الخطة وأولويات المرحلة المقبلة، مع استعراض وجهات نظر الحضور من الوزارات والجهات الرسمية ومؤسسات المجتمع المدني.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن هیئة الأمم المتحدة للمرأة ومؤسسات المجتمع المدنی العامة للجنة الوطنیة إنجازات الخطة خلال الاجتماع الدولة للشؤون مشارکة المرأة لشؤون المرأة ارتفعت إلى بنی مصطفى أن الخطة

إقرأ أيضاً:

حدد سقفاً زمنياً للمفاوضات.. نتنياهو يربط تنفيذ الاتفاق بإطلاق الأسرى

البلاد (القدس المحتلة)
حدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إطاراً زمنياً ضيقاً للمفاوضات غير المباشرة الجارية مع حركة حماس حول تبادل الأسرى وتنفيذ خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، معتبراً أن الأيام المقبلة حاسمة. وقال نتنياهو في مؤتمر صحفي: إنه يأمل أن نتمكن بحلول عيد العرش (الممتد من 6 إلى 13 أكتوبر) من الإعلان عن عودة جميع المختطفين، وأنه قد وجّه وفدّه المفاوض المتجه إلى مصر بإجراء مفاوضات لعدة أيام فقط لإنجاز التفاصيل التقنية سريعاً.
وأضاف أن المرحلة الأولى من الخطة الأمريكية تنص على إطلاق سراح الرهائن من جانب حماس مقابل إعادة انتشار مؤقت لقوات إسرائيلية يتيح لها الاستمرار في السيطرة على المناطق الحيوية داخل عمق قطاع غزة، مشيراً إلى تنسيق وثيق بين حكومته وإدارة ترمب لتنفيذ الاتفاق إذا أقرّته حماس.
وعن بند نزع سلاح حماس، كرّر نتنياهو موقفه الحازم بأن الحركة “ستتخلى عن أسلحتها وإخلاء غزة من السلاح إما باتفاق أو بالقوة”، قائلاً: إنه أبلغ واشنطن أن هذه النتيجة ستحصل بسهولة أو بصعوبة، لكنها ستحصل. وجاء ذلك في سياق تضييق الخناق السياسي والعسكري الذي قالت الحكومة إنه دفع حماس لقبول أجزاء من الخطة الأمريكية.
من جهة أخرى، حذر مسؤولون أمريكيون من منح مهلات مطولة، فيما ضغطت دول إقليمية على تسريع المسار التفاوضي. وأعلن البيت الأبيض أن موفدي الإدارة، بينهم ستيف ويتكوف وجاريد كوشنر، مشاركون في جهود إنهاء التفاصيل في القاهرة لضمان تنفيذ بنود الإفراج عن الأسرى.

مقالات مشابهة

  • الاتحاد السكندري يحقق فوزا كبيرا على الشمس بدوري المرتبط
  • بنك QNB مصر يحقق صافي أرباح مجمعة 22.2 مليار جنيه في تسعة أشهر
  • الطيران المدني تُسلّم الإصدار الثالث من الخطة الوطنية لتقليل انبعاثات قطاع الطيران إلى الإيكاو
  • الأردن يحقق نقلة نوعية في الطاقة المتجددة
  • حملاوي: المجتمع المدني يُشكل ركيزة أساسية في مسار بناء الجزائر الجديدة
  • الخارجية: نحرز تقدما كبيرا لإنهاء الحرب على قطاع غزة
  • المرأة بين التقاليد والطموح .. كيف توازن بين حلمها وواقع المجتمع؟
  • حدد سقفاً زمنياً للمفاوضات.. نتنياهو يربط تنفيذ الاتفاق بإطلاق الأسرى
  • المرحلة الثانية من الخطة الأميركية بشأن غزة لن تكون سهلة