ثقافة الإسماعيلية تحتفي بذكرى ميلاد فاروق جويدة
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
نظم فرع ثقافة الإسماعيلية مجموعة متنوعة من الفعاليات الثقافية والفنية ضمن أجندة الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة عمرو البسيوني، المقدمة خلال فبراير الجاري، في إطار برامج وزارة الثقافة.
الاحتفال بذكرى ميلاد الشاعر الكبير فاروق جويدة
وأقامت مكتبة السبع آبار الثقافية لقاء أدبيا بعنوان "شعراء مبدعون.. فاروق جويدة نموذجا" بمناسبة الاحتفال بذكرى ميلاد الشاعر الكبير خلال الشهر الحالي، تحدث خلاله علي السيد، أمين المكتبة، مع الرواد عن نشأة "جويدة" وتعليمه، والمناصب التي تقلدها، كما تناول رحلته الإبداعية، وأهم مؤلفاته المسرحية والشعرية ومنها الوزير العاشق، لن أبيع العمر، حبيبتي لا ترحلي، وغيرها.
وفاروق جويدة أحد أعلام حركة الشعر العربي المعاصر، قدم للمكتبة العربية أعمالا إبداعية تنوعت بين المجموعات الشعرية والمسرح الشعري ولاقت صدى واسعا، وترجمت بعض قصائده ومسرحياته إلى عدة لغات عالمية.
ليلة الإسراء والمعراج
من ناحية أخرى واستمرارًا لأنشطة إقليم القناة وسيناء الثقافي برئاسة أمل عبد الله، وفرع ثقافة الاسماعيلية برئاسة شيرين عبد الرحمن، أعدت مكتبة علي الراعي بالريّاح لقاء حول "ليلة الإسراء والمعراج" تناول خلاله الشيخ مصطفى منير أحداث تلك الليلة المباركة، موضحًا أنها كانت بمثابة معجزة لتخفيف أحزان الرسول الكريم عقب الإيذاء الذي تعرض له من قبيلة قريش خلال نشر الدعوة الإسلامية.
بينما شهدت مدرسة البطل علي فهمي الابتدائية ورشة حكي تضمنت مناقشة مجموعة من القصص مع الطلاب، وذلك ضمن نشاط مكتبة القصاصين الثقافية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ثقافة الاسماعيلية قصور الثقافة وزارة الثقافة عمرو البسيوني
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاد عبد الحليم حافظ.. صور خاصة من داخل منزله بالزمالك
تحل اليوم السبت الموافق 21 يونيو ذكرى ميلاد العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ.
رصدت عدسة صدي البلد صور من داخل منزل عبد الحليم حافظ في منطقة الزمالك حيث ترك بصمه في كل ركن داخله بيته.
عبد الحليم حافظ، صاحب الصوت العذب والاحساس الطاغي الذي يسطير على مستمعيه على مر الأجيال، أصبح أيقونة غنائية وصاحب لقب " العندليب الاسمر"، الذي يصادف اليوم الـ 21 من شهر يونيو ذكرى ميلاده.
وتحدث أحد أقارب الراحل عبدالحليم حافظ في تصريحات لـ صدى البلد عن رحلة عبد الحليم مع مرضه وقال: “ لم يشك يوما من مرضه واى شخص كان يسأله عن صحته كان يقول انه فى أفضل حال ، و كان محبا للحياة”.
وأضاف: "عبد الحليم حافظ سافر لآداء العمرة، وقبل سفره لندن زار الكعبة والحرم وصلى فى الأركان الأربعة، ثم سافر إلى لندن وأجرى عملية حقن دوالى المرئ لكنه بعد العملية نزف وتوفى".
وأشار إلى أن العندليب كان يعلم انه سيتوفى فى عمر صغير، واخر مكالمة كانت للاذاعى وجدى الحكيم وقال له: "سلملى على مصر وعلى تراب مصر".