2025-10-09@10:14:10 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«التشهد الأول»:

    ورد إلى دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع "فيسبوك" سؤال من أحد المتابعين يقول فيه: "سلَّمت ناسيًا بعد التشهد الأول، فهل أُكمل الصلاة بعد ذلك أم يجب عليَّ إعادتها من البداية؟"وأجاب عن السؤال الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال بث مباشر على الصفحة الرسمية، موضحًا أن من سلَّم ناسيًا بعد التشهد الأول فعليه أن يُكمل صلاته بشكل طبيعي، بشرط ألا يكون قد تحدث كثيرًا أو مكث وقتًا طويلًا بعد التسليم.وأشار الشيخ شلبي إلى أنه بعد الانتهاء من أداء الركعة الثالثة والرابعة، يقوم المصلِّي بـ سجود السهو قبل التسليم، مؤكدًا أن هذا السجود يجبر أي خللٍ أو نقصٍ في الصلاة بسبب السهو أو الخطأ غير المقصود.كما شدد على أن سجود السهو من السنن المؤكدة في الصلاة، شرعه...
    أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية، أن التشهد الأول جزء من الصلاة، وليس ركنًا أساسيًا، لذا إذا نسيه المصلي ولم يجلس له، فإنه يعوض ذلك بسجدتي السهو قبل التسليم.مفتي الجمهورية: استشارة النبي لأصحابه في بدر درس في القيادة الرشيدةمفتي الجمهورية: القول بأن الشريعة الإسلامية غير مطبقة مغالطة كبرىمفتي الجمهورية: كل ما في حياة الإنسان أمانة يُسأل عنها يوم القيامةمفتي الجمهورية: الصوم أعلى درجات الأمانة.. فيديوأوضح مفتي الجمهورية، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج «اسأل المفتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن المصلي في حال نسيان الجلوس للتشهد الأول، يكمل صلاته بشكل طبيعي، وقبل الخروج منها يسجد سجدتين للسهو، ثم يسلم دون أن يعيد الصلاة.وسيلة تجنب السهو في الصلاة  وأضاف الدكتور نظير عياد أنه لا يوجد دعاء محدد أو...
    قالت دار الإفتاء المصرية إن المشروع في التشهد الأول هو ما علَّمه النبي صلى الله عليه وآله وسلم لأصحابه رضي الله عنهم بقوله: «التَّحِيَّاتُ الْمُبَارَكَاتُ الصَّلَوَاتُ الطَّيِّبَاتُ للهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلامُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِينَ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ» رواه مسلم، وفي رواية: «التَّحِيَّاتُ للهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلامُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِينَ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ» رواه أحمد.الصلاة الإبراهيميةأما الصلاة الإبراهيمية على النبي صلى الله عليه وآله وسلم بعد ذلك تكون في التشهد الأخير وليس الأول.وورد عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله...
    ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (قراءة التشهد بعد الركعتين الأوليين في الصلاة الثلاثية أو الرباعية، هل تجب قراءته كاملًا؟ وما هي صيغة التشهد؟وقالت دار الإفتاء إن المشروع في التشهد الأول هو ما علَّمه النبي صلى الله عليه وآله وسلم لأصحابه رضي الله عنهم بقوله: «التَّحِيَّاتُ الْمُبَارَكَاتُ الصَّلَوَاتُ الطَّيِّبَاتُ للهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلامُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِينَ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ» رواه مسلم، وفي رواية: «التَّحِيَّاتُ للهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلامُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِينَ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ» رواه أحمد.أما الصلاة الإبراهيمية على النبي صلى الله عليه وآله وسلم بعد ذلك...
    التشهد الصحيح في الصلاة، «التحيات لله والصلوات والطيبات» التي نقولها في الصلاة خلال التشهد الأول، سنة، ومن تركها عامدًا وساهيًا؛ يلزم منه سجود السهو، أما التشهد الأخير؛ فهو فرض.  وقالت دار الإفتاء، إن النبي- صلى الله عليه وآله وسلم-، علم أصحابه- رضي الله عنهم- أن يقولوا في التشهد الأول للصلاة: «التَّحِيَّاتُ الْمُبَارَكَاتُ الصَّلَوَاتُ الطَّيِّبَاتُ للهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلامُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِينَ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ» رواه مسلم. التشهد الصحيح في الصلاة وأضافت الإفتاء في إجابتها عن سؤال: «قراءة التشهد بعد الركعتين الأوليين في الصلاة الثلاثية أو الرباعية، هل تجب قراءته كاملًا؟ وما هي صيغة التشهد؟»، أنه وردت رواية أخرى للتشهد الأول وهي: «التَّحِيَّاتُ للهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ، السَّلامُ عَلَيْكَ...
    أجاب الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول كيفية الجلوس الصحيحة بين السجدتين في الصلاة وما يقال فيه من ذكر. كيفية الجلوس الصحيحة بين السجدتين وقال أمين الفتوى بدار الافتاء المصرية، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على فضائية «الناس»، اليوم الاثنين: «السنة في الجلوس بين السجدتين، أن يجلس مفترشا، بمعنى أن يثني رجله اليسرى فيبسطها ويجلس عليها، وينصب رجله اليمنى، جاعلا أطراف أصابعها إلى القبلة، وذلك في التشهد الأول، أما التشهد الأخير أن يدخل قدمه اليسرى تحت ساقه اليمنى». وتابع: أن هذا كله مستحب، ولو تركها المصلي في التشهد الأول وافترش في التشهد الأخير لم تبطل صلاته، ومن الأذكار التي يمكن قولها بين السجدتين «رب اغفر لي».
۱