اعتقلت الشرطة الإسرائيلية متظاهرين خلال مشاركتهم في احتجاجات تطالب باستقالة حكومة نتنياهو، وفقا لما ذكرته فضائية “ القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.

 

نتنياهو: إسرائيل لن تتلقى نصائح أخلاقية من أردوغان مرتكب مجازر الأكراد انقسامات داخل حكومة نتنياهو انقسامات داخل حكومة نتنياهو

وفي سياق متصل، قالت القناة 12 الإسرائيلية، إن هناك خلافات بين المستويين السياسي والتقني تسببت في تعثر مفاوضات إطلاق سراح المخطوفين.

وذكرت قناة كان العبرية: أن القائد السابق للشرطة الإسرائيلية في القدس، يائير إسحاقي، قال حول الصلاة في المسجد الأقصى في رمضان: "نحن في واقع حيث يوجد وزير للأمن القومي بن غفير يحمل برميل بنزين في يده وأعواد كبريت في اليد الأخرى، وكل ما يريده هو إشعال النار".

وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية : أن ليبرمان قال مهاجمًا الحكومة الإسرائيلية: "حصلنا على الذل الكامل"

على جانب آخر، قالت القوات المسلحة الأردنية، اليوم السبت، "تنفيذ 10 إنزالات جوية بالاشتراك مع دول شقيقة وصديقة استهدفت عدداً من المواقع في شمال قطاع غزة".

وأضافت: طائرتين من نوع (C130) تابعتان لسلاح الجو الملكي الأردني وطائرة تابعة لجمهورية مصر العربية، و4 طائرات تابعة للولايات المتحدة الأمريكية وطائرتان تابعتان لجمهورية فرنسا وطائرة تابعة لدولة بلجيكا"، شاركت في تنفيذ العملية".

وتابع البيان أن "عدد الإنزالات الجوية التي نفذتها القوات المسلحة الأردنية، منذ السادس من نوفمبر الماضي أصبح 35 إنزالاً جوياً أردنياً، فيما شاركت 10 دول شقيقة وصديقة في تنفيذ 36 إنزالاً جوياً بالتعاون مع القوات المسلحة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الشرطة الإسرائيلية نتنياهو حكومة نتنياهو إسرائيل بنيامين نتنياهو حکومة نتنیاهو

إقرأ أيضاً:

ماذا قالت المؤسسات الدينية عن حرب أكتوبر؟ تهنئة للرئيس وإشادة بدور الأبطال

تقدَّم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بالتهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وإلى القوات المسلحة الباسلة؛ قيادةً وضباطًا وجنودًا، وللشعب المصري العظيم، بمناسبة الذكرى الثانية والخمسين لانتصار حرب أكتوبر المجيد، الذي أعاد لمصر والأمة العربية شرفها وكرامتها، وكتب بدماء أبناء مصر صفحةً خالدةً من العزة والفداء في سجلِّ التَّاريخ المصري والعربي والإسلامي.

الأزهر في حرب أكتوبر.. علماء على الجبهة لدعم الجنود ورؤيا منامية لعبور القنالعلي السيد: نصر أكتوبر 1973 لم يكن مجرد انتصار عسكري بل كان تجسيدا للإرادة المصريةعلامةً فارقةً في تاريخ مصر

وأكد شيخ الأزهر أن نصر أكتوبر سيبقى علامةً فارقةً في تاريخ مصر، ومصدرَ إلهامٍ للأجيال في التمسك بالإيمان بالله، والاعتماد عليه في الصمود في وجه أي عدوان، وإعلاء العزيمة والتحدي، وحبِّ الوطن وفدائه بأعز ما نملك، وقد قدَّم أبناء مصر من أجل هذا النصر أرواحهم الطاهرة دفاعًا عن الأرض والعِرض، وجاءت تضحياتهم شاهدةً على أن مصر لا تُهزم ما دام فيها هذا الجيش المخلص لدينه ووطنه، والوفي لعقيدته العسكرية الراسخة في حماية الأرض وصون الكرامة.

وشدِّد الأزهر الشريف على أن سيناء الغالية التي رُويت بدماء الشهداء ستظل جزءًا عزيزًا من قلب مصر، وعنوانًا للنصر والسيادة، ورمزًا شامخًا للاستعصاء على كافة الأطماع والأوهام، ويضرع الأزهر إلى الحق -سبحانه وتعالى- أن يحفظ مصر وجيشها ورئيسها وشعبها، وأن يديم علينا نعمة الأمن والاستقرار والعزة، وأن ينصر الحق وأهله، ويكتب الأمن والخير لأمتنا العربية والإسلامية.

نصر أكتوبر ملحمةٌ خالدة

واحتفى مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية عبر صفحته الرسمية على فيس بوك بذكرى نصر السادس من أكتوبر.

وقال الأزهر إن نصر أكتوبر ملحمةٌ خالدة سطر فيها أبناء مصر أروع بطولات الإيمان والكرامة وأعادوا للأمة مجدها وعزها.

ونوه أن ذكرى السادس من أكتوبر ستظل شاهدة على تلاحم الشعب المصري بكل طوائفه، وصلابته، وقوته في وجه الطغاة المعتدين ودليلا على أن جند مصر كانوا ولا زالوا درعها الواقي من كل خطر وشر.

الاحتفال بانتصارات أكتوبر جائز شرعًا

وتقدَّم الدكتور نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، بخالص التهاني إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وإلى قادة وضباط وجنود القوات المسلحة البواسل، وإلى جموع الشعب المصري العظيم، بمناسبة الذكرى الثانية والخمسين لانتصارات السادس من أكتوبر المجيدة.

وأوضحت دار الإفتاء المصرية في فتوى حديثة موقف الشريعة الإسلامية من الاحتفال بذكرى انتصارات حرب أكتوبر المجيدة، وذلك ردًا على تساؤل ورد إليها حول مدى جواز اجتماع العائلات سنويًا للاحتفال بهذه المناسبة الوطنية تخليدًا لذكرى من شاركوا أو استُشهدوا في الحرب، في ظل اعتراض بعض الأفراد بحجة أن هذا الفعل لا أصل له في الشرع.

وأكدت دار الإفتاء أن ما يقوم به الناس من الاحتفال سنويًا بذكرى نصر أكتوبر يُعد أمرًا جائزًا شرعًا ومستحبًا طبعًا، لما يحمله من دلالات عظيمة تتمثل في إظهار الفرح بنعمة الله تعالى على الوطن بما أنعم به من الأمن والاستقرار والنصر، مشيرة إلى أن ذلك يندرج تحت قول الله تعالى بالأمر بالتذكير بأيامه، ومن أبرزها أيام النصر والعزة.

وأوضحت الفتوى أن هذه الاحتفالات تمثل مظهرًا من مظاهر الشكر لله عز وجل على ما تحقق من انتصار تاريخي أعاد للأمة كرامتها، كما تجسد في الوقت نفسه أسمى معاني الوفاء والعرفان تجاه أبطال القوات المسلحة الذين قدموا أرواحهم فداءً لتراب هذا الوطن، وتأكيدًا لاستمرار مسيرة التضحية والعطاء.

التعريف بالنصر العظيم

وتقدم الدكتور أسامة الأزهري - وزير الأوقاف، بأسمى معاني التهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي - رئيس جمهورية مصر العربية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وإلى جيش مصر العظيم وشعبها الأبيّ، بمناسبة الذكرى الثانية والخمسين لانتصارات السادس من أكتوبر المجيدة، مؤكدًا أن هذه الذكرى الخالدة تظل رمزًا للفداء والصمود، وتجسيدًا لعبقرية القيادة المصرية، وبسالة القوات المسلحة، ووحدة الشعب خلف جيشه البطل.

كما أحيت وزارة الأوقاف المصرية يوم السادس من أكتوبر الذكرى السنوية لنصر أكتوبر المجيد عبر منصتها الرقمية، ضمن حملة "موسم الشهر" التي تهدف إلى التعريف بالنصر العظيم وأبعاده التاريخية والوطنية.

وأكدت الوزارة عبر منصتها الإلكترونية أن السادس من أكتوبر لم يكن مجرد يوم عابر في التاريخ، بل كان ملحمة خالدة تمثل رمزًا للعزة والفخار، ونصرًا واضحًا من عند الله أعاد للأمة كبرياءها واعتزازها بهويتها الوطنية.

وأضافت الوزارة أن الجنود المصريين وقفوا في هذا اليوم الشامخ متسلحين بالإيمان قبل السلاح، مرددين نداء "الله أكبر"، ورافعين شعار "الوطن قبل أي شيء"، لتصبح تلك الكلمات شعلة النصر وصرخة الحق التي دكت حصون الباطل.

وقد جسدت ملحمة أكتوبر معاني البطولة والإصرار، كما صوّرها الشاعر فاروق جويدة في أبياته التي أحيّت ذكرى الشجاعة والتضحية، مشيرة إلى دماء الأبطال التي أعادت كتابة التاريخ المصري العظيم.

وأشارت الوزارة إلى أن نصر أكتوبر ليس مجرد ذكرى عسكرية، بل هو درس مستمر في القوة والصمود، مؤكدين أن روح الإيمان والعزيمة التي تحلّى بها الأبطال يجب أن تكون مصدر إلهام لكل المصريين لبناء وطن قوي وعظيم، والدفاع عنه باعتباره واجبًا مقدسًا وأمانةً في أعناق الأجيال القادمة.

وأكدت الوزارة أن الاحتفاء بذكرى أكتوبر يمثل فرصة لتجديد العزيمة على المضي قدمًا في خدمة الوطن، واستلهام العبر من روح النصر لتحقيق التقدم والرخاء لمصر على غرار حضارة الأجداد العظيمة.

طباعة شارك أكتوبر حرب أكتوبر انتصارات أكتوبر الازهر الأوقاف دار الإفتاء القوات المسلحة الجيش المصري

مقالات مشابهة

  • رحلة العودة إلى كاودا تبدأ.. تفاصيل جديدة حول انسحاب قوات عبد العزيز الحلو من معركة الفاشر
  • الإكوادور: اعتقال خمسة متظاهرين بتهمة محاولة اغتيال الرئيس نوبوا
  • خطة ترمب توحد صفوف المعارضة الإسرائيلية في مواجهة حكومة نتنياهو
  • المعارضة الإسرائيلية: توافقنا على إسقاط حكومة نتنياهو ودعم خطة ترامب
  • زعيم المعارضة الإسرائيلية: ننسق الخطوات لإسقاط حكومة نتنياهو وتشكيل حكومة إصلاح
  • يهودية يمنية تتخلى عن جنسيتها الإسرائيلية في أسطول الصمود.. ماذا قالت؟
  • استطلاع.. ثلثا الإسرائيليين يطالبون باستقالة نتنياهو
  • ماذا قالت المؤسسات الدينية عن حرب أكتوبر؟ تهنئة للرئيس وإشادة بدور الأبطال
  • استطلاع: 64 % من الإسرائيليين يطالبون باستقالة نتنياهو
  • استطلاع: ارتفاع نسبة الإسرائيليين المطالبين باستقالة نتنياهو