يحيى سريع .. استهدفنا سفنا إسرائيلية وبريطانية وأمريكية بالصواريخ والمسيّرات (شاهد)
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
#سواليف
أعلن الناطق العسكري باسم جماعة أنصار الله ” #الحوثي”، العميد #يحيى سريع، استهداف #سفن #بريطانية و #إسرائيلية خلال الساعات الماضية.
وقال سريع في بيان: “القوات اليمنية نفذت 5 عمليات في الساعات الماضية”.
وتابع سريع: “نفذنا عمليةَ استهدافٍ لسفينةِ (HOPE ISLAND) البريطانيةِ في #البحرِ_الأحمرِ، وذلكَ بعددٍ منَ #الصواريخِ البحريةِ المناسبة، وكانت الإصابة مباشرة”.
وأضاف: “استهدفنا سفينتينِ إسرائيليتينِ كانتا متجهتينِ إلى موانئِ فلسطينَ المحتلةِ، الأولى (MSC GRACE F) في المحيط الهندي، والأخرى (MSC GINA) في البحرِ العربيِّ _بحرب العرب)، تمتْ عمليةُ الاستهدافِ بعددٍ منَ الصواريخِ الباليستيةِ والمجنحة، وقد حققتِ العمليةُ أهدافَها بنجاحِ بفضلِ الله”.
وتابع: “نفذَ سلاحُ الجوِّ المسيرُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليتينِ عسكريتينِ، استهدفتا عدداً منَ الفرقاطاتِ الحربيةِ الأمريكيةِ في البحرِ الأحمرِ، وذلكَ بعددٍ من الطائراتِ المسيرةِ، وقدْ حققتِ العملياتُ أهدافَها بنجاح”.
بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن استهداف سفينتين إسرائيليتين وأخرى بريطانية وعدد من الفرقاطاتِ الأمريكية .
7 أبريل 2024م
28 رمضان 1445هـpic.twitter.com/GRySDYKl8g
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحوثي يحيى سفن بريطانية إسرائيلية البحر الصواريخ
إقرأ أيضاً:
الحكومة اليمنية تؤكد عدم ارتباط هجمات الحوثيين بنصرة غزة وتكشف كيف سيكون وضع مليشيات إيران بعد انتهاء الحرب في القطاع
أكد وزير الإعلام، في الحكومة اليمنية، معمر الإرياني، أن الأحداث التي شهدتها المنطقة مؤخرا، أثبتت بما لا يدع مجالاً للشك أن الهجمات التي تنفذها مليشيات الحوثي المدعومة من النظام الايراني ضد السفن التجارية وناقلات النفط في خطوط الملاحة الدولية، لم تكن يوماً استجابة لتطورات الوضع في غزة كما تزعم المليشيات.
واوضح معمر الإرياني في تصريح صحفي، أن تلك الهجمات الإرهابية المتصاعدة منذ نوفمبر 2023 جاءت انعكاساً مباشراً لمعادلات الصراع الإيراني مع المجتمع الدولي، ومحاولة يائسة لإظهار الحضور والنفوذ الإيراني في الممرات البحرية الاستراتيجية.
وأشار الإرياني، الى أن الهجوم الإرهابي الذي نفذته المليشيا في 29 سبتمبر على سفينة الشحن الهولندية في خليج عدن، بعد أيام فقط من تفعيل "آلية الزناد" وطي صفحة الاتفاق النووي، يمثل دليلاً جديداً على أن المليشيا تتحرك بأوامر مباشرة من طهران، وتُستخدم كأداة في يد النظام الإيراني لابتزاز وتهديد المجتمع الدولي كلما اشتد عليه الخناق أو تراجعت قدرته على المناورة.
وأكد الإرياني، أن اقتراب حرب غزة من نهايتها عقب إعلان خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، واستمرار تصاعد الضغوط الدولية على محور إيران، سيضع مليشيات الحوثي أمام حالة "انكشاف سياسي" غير مسبوقة، تكشف زيف مزاعمها وتؤكد أن أنشطتها الإرهابية في البحر الأحمر لا تخدم سوى مشروع "ولاية الفقيه"، ولا تمت بأي صلة لمصالح اليمنيين و"نصرة غزة" بصلة.
ودعا الوزير الإرياني، المجتمع الدولي، وفي مقدمته الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة، إلى الاضطلاع بمسؤولياتهم وتصنيف مليشيات الحوثي كجماعة إرهابية تهدد الأمن والسلم الإقليمي والدولي، واتخاذ موقف حازم يضمن أمن وسلامة خطوط الملاحة في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن..مؤكدا على ضرورة دعم الحكومة الشرعية في معركتها لحماية الممرات الدولية وصون سيادة اليمن وأمنه واستقراره.