القدس المحتلة - الوكالات

جاء في استطلاع للرأي العام في إسرائيل، أن نحو ربع الإسرائيليين نظروا في إمكانية مغادرة البلاد مؤقتا على الأقل بسبب الحرب والأعمال القتالية.

ووفقا لمعطيات الاستطلاع الذي أجرته شركة Kantar Insights وشركة التلفزيون والإذاعة الحكومية Kan، قال 23% من الذين تم استطلاع آرائهم إنهم فكروا في هذا الاحتمال، لكنهم ما زالوا في إسرائيل.

وفي الوقت نفسه، أشار 67% من المشاركين في الاستطلاع إلى أنهم لم يفكروا حتى في المغادرة.

ولم يجيب 9% من المشاركين على السؤال أو قالوا إنهم لا يعرفون الإجابة عليه. وأفاد 1% فقط من المشاركين أنهم غادروا إسرائيل بالفعل وعادوا أو يخططون للعودة.

وفي الوقت نفسه، أظهر الاستطلاع أن مؤيدي المعارضة كانوا أكثر ميلا للتفكير في المغادرة (36% من هؤلاء المشاركين) مقارنة بأولئك الذين يدعمون الائتلاف الحاكم (14%).

وانتشرت حالة هلع كبيرة بين الإسرائيليين عقب انطلاق معركة "طوفان الأقصى" قبل عام، ما تسبب بخلو رفوف المتاجر من السلع والمواد الغذائية ومغادرة الكثيرين للبلاد.

 

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

أشد الناس عذابًا يوم القيامة.. من هم «المصوِّرون» الذين حذّر منهم النبي؟

ومن بين الفئات التي حذر منها النبي صلى الله عليه وسلم والتي سوف تنال أشد العذاب في يوم القيامة فئة "المصورون" وذلك في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "إن أشد الناس عذابًا يوم القيامة المصورون"، وهو حديث يُثير تساؤلات كثيرة فمن هم هؤلاء المصورون؟ وماذا كانوا يفعلون؟.

وفي هذا السياق، قال الشيخ محمد وسام، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، إن المصورين المقصود بهم من يصنعون التماثيل التى تعبد من دون الله.. هذا هو الذي قال عنه النبي -صلى الله عليه وسلم- "إن أشد الناس عذابا يوم القيامة المصورون". 

الإفتاء توضح حكم قصر الصلاة للمسافر من العريش إلى القاهرة لمدة 5 أياملماذا فرض الله الحجاب على المرأة دون الرجل؟.. أمين الإفتاء يجيبأقصى مدة لـ قصر الصلاة أثناء السفر.. الإفتاء توضحأمين الإفتاء: المعيار الحقيقي للرجولة والإيمان هو أداء الأمانة

وأشار أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، إلى أن البعض يظن خطأ من الحديث الشريف أن المصورين يقصد به من يصور باستخدام الكاميرا، منوها بأن التصوير فى اللغة العربية كان يطلق على صنع التمثال الذي يعبد من دون الله، لكن التصوير فى عصرنا الحالى هو حبس الظل وهو معنى مجازى ليس موجودًا فى معاجم اللغة.

لماذا سمي يوم القيامة بـ يوم التغابن؟

أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن يوم القيامة يُطلق عليه "يوم التغابن"، وهو اليوم الذي يكتشف فيه الإنسان مدى خسارته الحقيقية عندما يدرك أنه باع آخرته بثمن بخس من أجل متاع الدنيا.

وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال تصريحات تلفزيونية، أن الغبن في الدنيا يحدث عندما يشعر البائع بأنه لم يحصل على الثمن العادل للسلعة، أما الغبن الحقيقي في الآخرة فهو أن يكتشف الإنسان أنه ضيّع فرصته في الجنة بسبب اللهث وراء الدنيا، سواءً كان ذلك سعياً وراء المال أو الجاه أو الشهوات.

وأضاف أن سورة الطلاق، والتي يُطلق عليها أحيانًا "سورة النساء الصغرى"، تؤكد على ضرورة التعامل مع الزوجة بما يتناسب مع مستوى المعيشة وقدرة الزوج المالية، مستشهداً بقوله تعالى: "أسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ مِنْ وُجْدِكُمْ"، مشدداً على أن التضييق على الزوجة والتعمد في الإضرار بها ليس من أخلاق الإسلام. 

وشدد على أهمية الرضا بقضاء الله في الرزق، مفسراً قوله تعالى: "وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ"، بأن الرزق يتفاوت بين الناس، فمن وُسّع عليه في رزقه فعليه أن يُنفق بسعة، ومن ضُيّق عليه فعليه أن يُنفق حسب طاقته، وهذا جزء من التوازن الذي يدعو إليه الإسلام في شتى مناحي الحياة.

طباعة شارك يوم القيامة أشد الناس عذابًا يوم القيامة القيامة أشد الناس عذابًا يوم القيامة المصورون المصورون دار الإفتاء الإفتاء

مقالات مشابهة

  • تقارير تكشف زيارة "غير معلنة" لوفد سوري إلى إسرائيل
  • استطلاع: أغلبية الكنديين لم يعودوا يشعرون بالأمان في الولايات المتحدة
  • الأمم المتحدة تنفي اعتزام وكالاتها مغادرة السودان .. المنظمة الدولية قالت إنها باقية لأداء مهامها الإنسانية حسب وكالة الأنباء السودانية..
  • إيبيريا إكسبرس الإسبانية للطيران تعلق رحلاتها إلي إسرائيل
  • أشد الناس عذابًا يوم القيامة.. من هم «المصوِّرون» الذين حذّر منهم النبي؟
  • استطلاع رأي: أغلبية ترفض تعديل سعر الصرف وخفض المرتبات ورفع دعم الوقود
  • نتنياهو يعترف: عدد الأسرى الإسرائيليين الأحياء في غزة هو 21
  • استطلاع للرأي: 49 بالمئة من سكان غزة يريدون مغادرة القطاع
  • ترامب يفاجئ المهاجرين.. خطة لترحيل «ناعم» بأقل التكاليف
  • القدس في عيون الكركيين: إرث التاريخ ونداء الواجب