مقالات مشابهة ما هي الطريقة الأسهل لأجل تسجيلات الحج 2025؟ وزارة الأوقاف الجزائرية تعلن

‏12 دقيقة مضت

YouTube Music قد يتيح تحميل صور مصغرة لقوائم التشغيل المخصصة

‏14 دقيقة مضت

قيمة واردات مصر من الغاز الإسرائيلي تقفز 210%

‏15 دقيقة مضت

وزارة العمل في الجزائر تعلن عن سن التقاعد للمرأة العاملة مشيرةً إلى خطوات الاستعلام عن الراتب

‏20 دقيقة مضت

انخفاض جديد.

. سعر طن الحديد اليوم يتراجع رسميًا في السوق المصري

‏34 دقيقة مضت

حقيقة توقف انمي ون بيس لمدة 6 أشهر.. وهل سيتم استئنافه في ربيع 2025؟

‏50 دقيقة مضت

الريال يواصل النزيف الاحاد في عدن

أسعار صرف #الريال_اليمني مقابل الدولار
الثلاثاء – 15/10/2024

صنعاء

شراء = 534 ريال 
بيع = 535 ريال

عدن

شراء = 2002 ريال
بيع = 2011 ريال

أسعار صرف #الريال_اليمني مقابل السعودي

صنعاء

شراء = 139.70 ريال  
بيع = 140.20 ريال 

عدن

شراء = 525 ريال
بيع = 526 ريال

أسعار الصرف غير ثابتة

ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: دقیقة مضت

إقرأ أيضاً:

حين تُصاب القبة بالعمى: انهيار عقيدة التفوق الصهيوني أمام فيزياء السلاح والتكتيك اليمني الذكي

يمانيون../
لم يعد كَيانُ الاحتلال آمنًا خلفَ قِبَابِه الحديدية، فبينما ظل لعقودٍ يتفاخر بمنظوماتٍ دفاعيةٍ متقدمة، صُمِّمت لخلق مجال جوي محصَّن؛ جاءت العملية اليمنية الأخيرة بسرعةٍ تفوقُ الصوت، ومكر يفوقُ التنبؤ، لتقلب المعادلة، وتضع “العقلَ التكنولوجي الصهيوني” أمام فضيحته الكبرى.

عملية استثنائية مثلت حدثًا غير مسبوق من حَيثُ “النوعية والتوقيت والنتائج”، جاءت في ذروةٍ سياسيةٍ حساسة بالنسبة لحكومة الغطرسة والإجرام الإسرائيلية، التي بدأت تفتخر بالهيمنة العسكرية من دمشق وحتى بيروت، وأن كيانهم أصبح آمنًا وبعيدًا عن نيران الخصوم.

العملية الخامسة في 48 ساعة تحيل سماء الكيان إلى جحيم:

لم تكن عملية اليوم سوى واحدة من أربع عمليات دقيقة نفذتها القوات المسلحة اليمنية خلال الساعات الـ 48 الفائتة، وجميعها استهدفت العمق الاستراتيجي للكيان الصهيوني شمالًا وجنوبًا.

وعلى نحوٍ واضح، فَــإنَّ اليمن بات يمسك بزمام المبادرة، ويتحَرّك بفاعلية عالية وجرأة لا مثيل لها في استهداف عمق العدوّ؛ ردًّا على مجازره في قطاع غزة المنكوب.

وفي تجديدٍ لتحذيرها السابق، أكّـدت قواتنا المسلحة أن مطار “بن غوريون” بات “غير آمن”، ودعت شركات الطيران العالمية إلى التوقف الفوري عن تسيير رحلاتها إليه، في موقفٍ يُحاكي خطوات القوى العالمية الكبرى ويضرب منظومة الأمن الجوي الإسرائيلي في مقتل.

الصاروخ اليمني الفرط صوتي الذي لم يتم الكشف عنه حتى الآن، لم يمنح منظومات الإنذار المبكر سوى ثوانٍ، وربما أقل، قبل أن يلامس هدفه؛ كونه لم يمشِ في خطوطٍ مستقيمة، بل يراوغ ويغيِّرُ مساره ويحلّق على ارتفاعاتٍ عالية ربما -خارج منطقة الغلاف الجوي- ما يجعل تعقبه أقربَ للمستحيل.

حتى إن رادارات الأعداء المنتشرة على الأرض والفضاء، لم ترَه جيِّدًا، ودرع السماء لم يُمنَحْ وقتًا كافيًا، والضربة حدثت قبل أن تُفهم، والارتباك كان سيد الموقف داخل الأروقة الأمريكية الصهيونية.

سار الصاروخ وفق خططٍ واضحة، وأتى من حَيثُ لم يتوقع العدوّ، وأسري به مندفعًا يفوق سرعة الصوت أضعاف المرات، حتى تسلل تحت أنف الرادارات، وبات هذا السلاح اليمني سحابةً من الحديد والنار يطير ويهبط بصمت، لا يُرى ولا يُسمع، لكنه يُحدِثُ دمارًا هائلًا في النفسية الصهيونية، عمقه أكثر من 25 مترًا.

تفكيك أُسطورة الدفاع الجوي الصهيوني: انهيار “ثاد” و”حيتس” و”القبة”

تُظهِرُ العمليةُ الأخيرةُ بشكلٍ واضح أن منظومة العدوّ الدفاعية -رغم تعقيدها وتعدد طبقاتها الأربع- تُعاني من نقاط ضعف بِنيوية، بعد أن دمّـر هذا الصاروخ فرضية “التفوق المطلق”، وهز سُمعة أنظمة “القبة الحديدية”، و”مقلاع داوود”، و”آرو 2 و3″، و”ثاد” الأمريكية.

كل هذه المنظومات -التي تكلّف الواحدة منها مئات الملايين- فشلت في التصدي لصاروخٍ يمِني واحد، بينما يكلف صاروخ الاعتراض الواحد ما بين 50 و100 ألف دولار، مقابل صواريخ هجومية تكلفتها لا تتجاوز بضعة آلاف؛ ما يعني أن معركة الاستنزاف الاقتصادية والردع السياسي تميل لصالح اليمن.

ووَفْـقًا للنظريات العسكرية، تعد العمليات اليمنية هجمات إيذائية من الطراز الأول، عبر المناورة بالنيران البعيدة المدى، وباستخدام صاروخ فرط صوتي من النوع الاستراتيجي، وتم اختيار الهدف الأكثر حيويةً واستراتيجيةً في عمق الكيان، وبشكلٍ ناجح ضرب الهدف.

في الإعلام العبري ومن العدوّ، اعتراف رسمي صريح أن الصاروخ اليمني تجاوز 4 طبقات من الدفاع الجوي وسقط في قلب المطار، وأسفر عن حُفرةٍ بعمق 25 مترًا، مُشيرًا إلى أن الرأسَ الحربي للصاروخ “كان كَبيرًا للغاية؛ ما تسبب في موجة انفجارات هائلة”؛ ما أثار تساؤلات عدة: أين كانت تلك الانفجارات؟

ووَفْـقًا للمعطيات، فَــإنَّ الصاروخ قطع مسافة كبيرة جِـدًّا (ألفَي كم)، وُصُـولًا إلى هدفه في الأراضي المحتلّة، ومع ذلك فَــإنَّ هناك غيابًا واضحًا في رصده من القوات الجوية الأمريكية المتمركزة في البحر الأحمر التي لم تواجهه، بل وعجزت عن رؤيته.

وهذا يمثل –بحسب مراقبين- فشلًا كَبيرًا على عدة مستويات، كما يدلل على غياب الإنذار المبكر بشأن الهجوم الذي جعل وقع المفاجأة كَبيرًا على الأوساط العسكرية والأمنية الصهيونية، خَاصَّة مع استخدام اليمن تكتيكاتٍ جديدةً أَو أنواعًا متقدَّمةً من الصواريخ فرط صوتية التي تجاوزت الطبقات الدفاعية الجوية بسرعةٍ هائلة تفوق القدرات المعتادة لهذه المنظومات.

وبالتالي، وصفت وجهات نظر عسكرية وأمنية متعددة، العملية بـ “الناجحة”؛ لأَنَّها حقّقت عددًا من النتائج، أهمها المكاسب النفسية والمعنوية الكبيرة للشعبَين اليمني والفلسطيني وكل الشعوب الحرة، والتي انعكست بالبيانات المبارِكة وسيل من الإشادة وتصريحات التأييد والفخر، كما أنها سلطت الضوء على هشاشة المنظومة الدفاعية الأمريكية الإسرائيلية مجتمعة.

إذن؛ فصواريخ اليمن الفرط صوتية والباليستية، ليست إلا أُذُن في رأس الجمل؛ فوراءها ترسانةٌ جديدةٌ تخترق العقل الصهيوني والأمريكي قبل الهواء والأرض المحتلَينِ؛ الذخائر الموجهة بدقة، وصواريخ كروز المجنحة، والمسيّرات الصغيرة القاتلة، تكشف حقيقةً مُرَّةً؛ أن “المنظومة الدفاعية للعدو لم تعد قادرةً على مواكبة إيقاع المعركة المعاصِرة” التي فرضها اليمن.

كما تمثّل عملياتُ الجيش اليمني في عُباب البحار والمحيطات وعمق الكيان، ترجمةً حقيقيةً لانقلاب المفاهيم؛ فصاروخ واحد أطلق كعاصفةٍ خاطفة، فشل معه “الذكاء الاصطناعي” للقِباب الحديدية في التمييز؛ في الاعتراض؛ أَو حتى فهم ما يجري.

وبالتالي؛ فكل هذه العمليات الموجَّهة لم تُطلَقْ عشوائيًّا، بل لاستهداف نقاطٍ مدروسةٍ على طول المسرح العملياتي والعمق الاستراتيجي، بعد عمليات رصد وتضليل وخداع استخباراتي جعلت جيش الاحتلال يتفرج على ما لا يفهمه.

الرسالة اليمنية: نحن حاضرون، حَيثُ لا تتوقعون

مرة أُخرى، يثبت اليمن -بشعبه وقيادته وجيشه- أن الجغرافيا لا تحدّ من الفعل الاستراتيجي، وأن الإرادَة المبدئية والنَّفَسَ الجهادي الثوري قادرٌ على تجاوز آلاف الكيلومترات ليصل إلى قلب المفاعل، والمطار، والمستوطنة، والميناء ويبث فيها الرعب والدمار، والارتباك، والانكشاف.

وفيما اليمن على خط النار، يؤكّـد أن زمن الهيمنة الصهيونية تهاوى، وتُجبِرُ عملياته أكثر من 3 ملايين مغتصب صهيوني على الاختباء، ويرسم في الأفق معادلة جديدة، أن لا مكان آمنًا للعدو، ولا سماء محمية، طالما أن غزة تُقصف، ودماء الأطفال تسيل.

وما يحدث اليوم هو إعادة هندسة كاملة لمنطق الحرب، والفشل المدوي للمنظومات التي طالما تباهت بها “تل أبيب” وَ”واشنطن”، وأنفقت عليها المليارات، يعيد طرح علامات استفهام كبرى حول جدواها، وفعالية التكنولوجيا الغربية في مواجهة سلاح العزيمة والمفاجأة اليمني.

وبات اليمنُ شريكًا فاعلًا في معركةِ الأُمَّــة، لا يهتفُ لفلسطين فحسب، بل يقاتل في سبيلها، ويخترقُ بجسارةٍ أُسطورةَ “الجيش الذي لا يُقهر”، في وقتٍ لا تزالُ فيه عواصمُ عربيةٌ تصافح وتطبِّع وتتآمر.

في المحصلة؛ لم تعد مواجهةُ اليوم بين كَيانٍ طارئ وبينَ دولة عراقتُها ضاربةٌ في جذور التاريخ فحسب، بل بين مدرسةٍ قديمة في الحرب، وأُخرى تعيدُ رسمَ قواعد الاشتباك بجرأة وإبداع، وهذه الأخيرة تُربِكُ الكَيان، وتفضحُ ضَعفَه البنيوي، وتدفعُه إلى طريقٍ واحد: إما الاستسلامُ للواقع الجديد أَو الانهيارُ أمام أول إعصارٍ قادمٍ من أرضٍ لا تعرفُ التراجُعَ أَو الانكسار.

عبدالقوي السباعي | المسيرة

مقالات مشابهة

  • انهيار جديد للعملة اليمنية.. الدولار يحلّق والريال يغرق في عدن خلال تعاملات اليوم
  • سعر الريال السعودي مقابل الجنيه اليوم الأربعاء 7 مايو 2025
  • كارثة نقدية: انهيار جديد للريال اليمني في مناطق حكومة عدن (السعر الآن)
  • سعر الريال السعودي مقابل الجنيه اليوم الثلاثاء 6-5-2025
  • سعر الريال السعودي ختام تعاملات اليوم الاثنين 5 مايو 2025
  • انهيار جديد للريال اليمني.. العملة تواصل النزيف في عدن وسط تصاعد الأزمة الاقتصادية
  • انهيار تاريخي للريال اليمني خلال السنوات الخمس الماضية
  • سعر الريال السعودي مقابل الجنيه اليوم الإثنين 5 مايو 2025
  • سعر الريال السعودي مقابل الجنيه المصري اليوم الإثنين 5 مايو 2025 بيعًا وشراءً
  • حين تُصاب القبة بالعمى: انهيار عقيدة التفوق الصهيوني أمام فيزياء السلاح والتكتيك اليمني الذكي