"مجلس الإنعاش العربي" يستعرض مبادئ توجيهية جديدة لتقنيات إنقاذ الحياة
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
تنطلق في دبي، غداً الجمعة، فعاليات “المؤتمر العلمي الثاني لمجلس الإنعاش العربي 2024” بمشاركة نخبة من أطباء القلب من المنطقة والعالم، إلى جانب استشاريين من مختلف التخصصات الطبية وأعضاء المجلس.
ويقام المؤتمر الذي ينظمه مجلس الإنعاش العربي، بالتعاون مع عدد من الشركاء والجهات المعنية تحت شعار "نجتمع، من أجل الحياة"، ويستمر ثلاثة أيام في فندق “ماريوت الجداف” ويهدف إلى تطوير وتحسين طرق الإنعاش في الحالات الحرجة، وتقديم توصيات ومبادئ توجيهية جديدة تشمل تقنيات إنقاذ الحياة، وإدارة النزيف المتقدم، والتطبيقات العملية لأحدث تقنيات المحاكاة الافتراضية.ويستعرض الحدث أبرز التحديثات في الإرشادات العالمية المتعلقة بالإنعاش القلبي الرئوي "CPR"، والرعاية القلبية الطارئة، التي تمثل الأساس لخطط الإنقاذ التي يعتمدها المتخصصون في الرعاية الصحية عالمياً ويضم سلسلة من ورش العمل التدريبية المتخصصة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات دبي
إقرأ أيضاً:
اختتام أعمال مؤتمر الخليج العربي بجامعة هارفارد
بحضور صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز، رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، والملحق الثقافي السعودي لدى الولايات المتحدة الأميركية وكندا الدكتورة تهاني العيسى البيز، اختتمت أمس أعمال مؤتمر الخليج العربي بجامعة هارفارد 2025، الذي نظمته جمعية طلاب الخليج العربي في مقر الجامعة بمدينة كامبريدج بولاية ماساتشوستس الأميركية.
وأوضح رئيس جمعية طلاب الخليج العربي بجامعة هارفارد موسى بن محمد الزيلعي أن مؤتمر الخليج العربي يُعد منصة سنوية مرموقة تجمع عددًا من القيادات الخليجية والعالمية من مختلف التخصصات؛ لمناقشة أبرز القضايا التنموية والإستراتيجية التي تهم دول مجلس التعاون الخليجي، تحت شعار “تكريم التراث، وإلهام الابتكار”.
وبيّن أن المؤتمر سعى إلى تعزيز الحوار البنّاء حول مستقبل المنطقة، وبناء جسور التواصل والتعاون بين النخب الأكاديمية والمهنية في دول الخليج والولايات المتحدة، مع التركيز على إبراز الهوية الثقافية والتنموية للمنطقة أمام المجتمع الدولي، مؤكدًا أن الرابطة تسعى من خلال المؤتمر إلى ترسيخ صورة إيجابية عن دول الخليج في الأوساط الأكاديمية الدولية، وبناء شبكة مستدامة من الكفاءات الخليجية الشابة، وتعزيز التعاون البحثي والأكاديمي، وتشجيع المبادرات الطلابية في بيئة فكرية دولية متميزة مثل: جامعة هارفارد.
يذكر أن برامج المؤتمر تضمنت أكثر من 15 جلسة، تناولت دور الابتكار في ريادة الأعمال والاستثمار، والعلوم والتقنية، والصحة، الثقافة والفنون، والقانون، والرياضة، والسياسات العامة والعمل غير الربحي، والطاقة، بمشاركة مسؤولين وأكاديميين من دول الخليج والولايات المتحدة.