تحرير الشام والفصائل تستعيد السيطرة على تلبيسة والرستن بريف حمص الشمالي
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
سيطرت هيئة تحرير الشام والفصائل المسلحة المتحالفة معها، ضمن عملية "ردع العدوان"، على مدينتي تلبيسة والرستن في ريف حمص الشمالي.
وتقدمت الفصائل إلى مسافة 5 كيلومترات من مدينة حمص، حيث تم تزويد العديد من السيارات برشاشات ثقيلة قادمة من محافظة حماة التي بسطت الفصائل السيطرة عليها في اليوم السابق.
وفي وقت لاحق، غابت قوات الجيش السوري بشكل كامل عن المنطقة، وتم استقبال مقاتلي الفصائل من قبل الأهالي الذين عبروا عن فرحتهم بوصولهم إلى ريف حمص الشمالي.
وفي وقت مبكر من صباح اليوم، تعرضت مدينة تلبيسة لقصف مدفعي من قبل قوات الجيش السوري، دون ورود أنباء عن وقوع إصابات بشرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هيئة تحرير الشام الفصائل المسلحة ردع العدوان ريف حمص الشمالي
إقرأ أيضاً:
المنخفضات الجوية الخماسينية مستمرة في نشاطها على الرغم من انتهاء موسمها مناخيًا
#سواليف
ينتهي مع هذا اليوم موسم نشاط #المنخفضات_الجوية_الخماسينية، والذي يبدأ مع #الاعتدال_الربيعي وينتهي في اليوم العاشر من شهر مايو. وبالرغم من انتهاء موسم نشاط هذا النوع من المنخفضات الجوية مناخيًا، إلا أن الخرائط الجوية تفيد باستمرار فرص تعرض المنطقة للمنخفضات الخماسينية في الفترة القادمة.
المنخفضات الخماسينية نشطة في شمال إفريقيا وفرص وصولها إلى بلاد الشام ممكنة
وتشير المخرجات الحاسوبية في مركز طقس العرب إلى أن المنخفضات الجوية الخماسينية نشطة في هذه الفترة والفترة القادمة في شمال إفريقيا والصحراء الكبرى، وهي مكان إنتاج هذا النوع من المنخفضات الجوية. وبحسب القراءات الحاسوبية، فإن فرص وصول المنخفضات الخماسينية إلى منطقة بلاد الشام تبقى ممكنة في الأيام القادمة، ولا سيما في ظل نشاط التيار النفاث شبه المداري.
وتوضح المؤشرات الأولية أن فرصة تعرض بلاد الشام لمنخفضات جوية خماسينية ممكنة، وربما يكون أحدها خلال نهاية الأسبوع الحالي، إلا أن الفترة الزمنية لا تزال بعيدة ومشوشة، وسنقوم بموافاتكم بالمزيد من التفاصيل خلال الأيام القادمة، إن شاء الله.
مقالات ذات صلة جيش الاحتلال يعترف بإصابة 9 جنود بانفجار لغم في غزة 2025/05/10تقلبات جوية وحرارية ترافق المُنخفضات الخماسينية
وعادةً ما تترافق المُنخفضات الجوية الخماسينية في مقدمتها باندفاع كُتلة هوائية ذات درجات حرارة أدفأ بكثير مما هو مُعتاد (دافئة أو حارة)، وتكون بعض الكُتل الهوائية المُندفعة في مقدمة المنخفضات الخماسينية شديدة الحرارة أحيانًا، وتتسبب بحدوث موجات حر في بعض بلدان شمال إفريقيا وبلاد الشام والجزيرة العربية. وفي مقدمة المنخفضات الجوية الخماسينية، تسود الأحوال الجوية الخماسينية المُتمثلة بالطقس الجاف والدافئ (أو الحار) والمُغبر.
لكن سرعان ما يبتعد المُنخفض الجوي الخماسيني، فتندفع خلفه كُتلة هوائية ذات درجات حرارة أقل، تعمل على حدوث انخفاض حاد في درجات الحرارة، في فترة زمنية قد لا تتعدى الـ24 ساعة أحيانًا، وقد تنقلب الأجواء من الحرارة إلى البرودة في ظرف زمني قصير.