تربية المزار الشمالي تتوّج الفائزين ببطولة خماسي كرة القدم للمدارس الثانوية
تاريخ النشر: 7th, October 2025 GMT
صراحة نيوز- توّجت مديرة التربية والتعليم للواء المزار الشمالي أميمة المصري اليوم الثلاثاء، على ملعب بلدية المزار الشمالي، الفرق الفائزة ببطولة خماسي كرة القدم للمرحلة الثانوية لمدارس الذكور والإناث.
وفاز فريق مدرسة المزار الثانوية الشاملة للبنين بالمركز الأول وكأس البطولة، فيما حل فريق مدرسة جحفية الثانوية للبنين بالمركز الثاني.
وفي مسابقة الإناث فاز فريق مدرسة عنبة الثانوية الشاملة للبنات بالمركز الاول وظفر بكأس البطولة، وحل فريق مدرسة زوبيا الثانوية الشاملة المختلطة بالمركز الثاني.
وأكدت المصري أهمية إقامة مثل هذه الأنشطة والمسابقات الرياضية في تعزيز الروح الرياضية والصحة البدنية والتواصل والتعاون بين الطلاب، حيث تعتبر هذه الفعاليات فرصة للترفيه والتسلية، وتشجيع المشاركين على ممارسة الرياضة بانتظام.
وأضافت، إن الأنشطة الرياضية تعزز الصحة العقلية والنفسية، وتسهم في تقليل مستويات التوتر والقلق، وزيادة مستويات السعادة والشعور بالانتماء للمجتمع، وتعزيز الانضباط الذاتي، وتعلم قيم العمل الجماعي والاحترام المتبادل، إضافة إلى أسهام المسابقات الرياضية في تنمية مهارات القيادة والاتصال، وتعزيز الروح التنافسية بطريقة إيجابية، مؤكدة أن هذه الفعاليات تعتبر مناسبة لتبادل الخبرات وتوسيع دائرة العلاقات الاجتماعية، ما يسهم في بناء مجتمع أكثر ترابطا و تعاونا.
وأعربت عن تقديرها قسم النشاطات التربوية ومسؤول النشاط الرياضي، ومعلمي التربية الرياضية على التدريب والمتابعة، وحكام البطولة.
وفي نهاية البطولة جرى توزيع الميداليات على الفائزين.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة فریق مدرسة
إقرأ أيضاً:
العد التنازلي لمونديال 2026.. كبار أوروبا وأمريكا يقتربون من بطاقات التأهل
مع دخول تصفيات كأس العالم 2026 مراحلها الأخيرة، بدأت الصورة تتضح تدريجيًا حول المنتخبات المرشحة لقطع تذكرة العبور إلى البطولة الأكبر في تاريخ كرة القدم، والتي ستُقام لأول مرة بمشاركة 48 منتخبًا موزعة على ثلاث دول مضيفة هي الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
في أوروبا، يسير منتخب فرنسا بخطى ثابتة نحو تأكيد حضوره في النهائيات، بعدما واصل نتائجه الإيجابية تحت قيادة ديدييه ديشامب، معتمدًا على الجيل الذهبي الذي يقوده كيليان مبابي وأنطوان جريزمان.
كذلك تبدو إنجلترا قريبة من حسم التأهل المبكر بفضل استقرارها الفني وتوهج نجومها الشباب مثل جود بيلينغهام وفيل فودين، بينما يواصل المنتخب الإسباني استعادة بريقه بعد تتويجه بلقب دوري الأمم الأوروبية، في حين تسعى ألمانيا بقيادة جوليان ناجلسمان لاستعادة الهيبة بعد خيبات النسختين الماضيتين.
أما في قارة أمريكا الجنوبية، فالأضواء مسلطة على الأرجنتين حاملة اللقب، التي تواصل تصدرها التصفيات بقيادة ليونيل ميسي، تليها البرازيل التي تسعى لتجديد دمائها بالاعتماد على جيل جديد من المواهب، في حين تقدم كولومبيا وأوروجواي مستويات قوية تجعلها مرشحة بقوة للعودة إلى المشهد المونديالي.
في آسيا، تواصل اليابان وكوريا الجنوبية زعامتهما للتصفيات، بينما يسعى إيران وأستراليا لتثبيت حضورهما الدائم في المونديال، في وقت تشهد فيه المنتخبات العربية الآسيوية تنافسًا محتدمًا على المقاعد الإضافية التي أتاحها النظام الجديد للفيفا.
وفي أمريكا الشمالية، حجزت المنتخبات المضيفة الثلاثة — الولايات المتحدة وكندا والمكسيك — مقاعدها بشكل تلقائي، بينما تخوض منتخبات مثل كوستاريكا وبنما صراعًا قويًا على بطاقات التأهل عبر التصفيات القارية المشتركة.
أما في إفريقيا، فالصراع ما زال مفتوحًا بين منتخبات النخبة مثل السنغال ومصر ونيجيريا والجزائر، وكلها تسعى لضمان مكان في النسخة الموسعة من البطولة.
ويؤكد مراقبون أن نظام الـ48 منتخبًا أعاد الأمل لعدد كبير من المنتخبات المتوسطة والصاعدة، إذ ارتفع عدد المقاعد المخصصة لكل قارة بشكل غير مسبوق، ما يمنح البطولة القادمة طابعًا أكثر تنوعًا من حيث المشاركات الجغرافية والثقافية.
ومن المتوقع أن يشهد مونديال 2026 أكبر حضور إفريقي وآسيوي في تاريخ البطولة، إلى جانب عودة منتخبات تاريخية غابت عن النسخ السابقة مثل تشيلي وتركيا ورومانيا.
وبينما يترقب عشاق كرة القدم حول العالم اكتمال عقد المنتخبات المتأهلة في منتصف عام 2026، تبقى الأنظار موجهة نحو النجوم الكبار الذين سيخوض بعضهم المونديال الأخير في مسيرته، وعلى رأسهم رونالدو ولوكا مودريتش، ما يجعل نسخة 2026 واحدة من أكثر النسخ انتظارًا في التاريخ الحديث لكرة القدم.