تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحدث برايان فريدمان، محامي جاستن بالدوني، ضد مزحة رايان رينولدز خلال احتفالات الذكرى الخمسين لبرنامج SNL، معبرًا عن “دهشته” من أن نجم ديدبول قد يمزح حول الأمر نظرًا لطبيعة الشكوى المقدمة، وخلال الاحتفالات، تظاهرت المذيعتان تينا فاي وإيمي بوهلر برؤية رايان بين الحضور، حيث كان جالسًا بجوار زوجته بليك ليفلي.

 

وسألت تينا رايان عن حاله، فأجاب مازحًا: “رائع! لماذا؟ ماذا سمعتِ؟"، بينما بدت بليك ليفلي، التي كانت جزءًا من المزحة، وكأنها مرتبكة، وفي حديثه عن المشهد خلال بودكاست Hot Mics with Billy Bush، قال برايان: “بصراحة، لا أعرف أي شخص تعرضت زوجته للتحرش الجنسي وسخر من هذا الموقف، لا يمكنني التفكير في أي شخص فعل شيئًا مماثلًا.. لقد أدهشني ذلك".

كما ذكرت صحيفة Page Six أن مصدرًا من فريق جاستن أكد أن جاستن يتعامل مع الدعوى بجدية ولن يسخر منها علنًا أو يحولها إلى “مهزلة”، وترجع الخلافات القانونية بين جستين، بليك ورايان إلى المشاكل التي واجهت إنتاج فيلم It Ends with Us، والتي أدت إلى رفع بليك دعوى قضائية ضد جستين بتهمة التحرش الجنسي وتدبير حملة تشويه للإضرار بسمعتها، وردًا على ذلك، رفع جستين دعوى مضادة بقيمة 310 مليون جنيه إسترليني بتهمة الإضرار بسمعته، كما نشر موقعًا إلكترونيًا يحتوي على مراسلات بينه وبين بليك طوال فترة الإنتاج.

وتحدث زميلهم في الفيلم، براندون سكلينار، عن الموقف مع غايل كينغ خلال ظهوره في برنامج CBS Mornings قائلاً: "أريد فقط أن يتذكر الناس سبب صنعنا لهذا الفيلم في المقام الأول وما يمثله، وأن نحافظ على تركيزنا على ذلك".

وأضاف: “هذا الفيلم كان يعني لي الكثير، لدي شخص مقرب جدًا مني مر بتجربة مشابهة لما مرت به شخصية ليلي لفترة طويلة، وكنت دائمًا بجانبه لمساعدته على تجاوز تلك المرحلة، لذا فهذا الفيلم كان مهمًا جدًا لي ولهذا الشخص، وكان من الأسباب التي منحته القوة لتغيير حياته”.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: رايان رينولدز جاستن بالدوني بليك ليفلي

إقرأ أيضاً:

الحكومة الفرنسية الخامسة تسقط خلال (14)ساعة بسبب الانقسامات في البرلمان

آخر تحديث: 7 أكتوبر 2025 - 12:20 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- استقال رئيس وزراء فرنسا الجديد، سيباستيان لوكورنو، وحكومته، أمس، بعد ساعات من إعلانه عن تشكيلة حكومته، ما يجعلها أقصر الحكومات عمراً في تاريخ فرنسا الحديث، ويعمق الأزمة السياسية في البلاد. وجاءت الاستقالة غير المتوقعة بعد أن هدد الحلفاء والخصوم، على حد سواء، بإسقاط الحكومة، وقال لوكورنو إن ذلك يعني أنه لا يستطيع القيام بعمله.ولتفسير سبب عدم تمكنه من المضي قدماً والتوصل إلى حلول وسط مع الأحزاب المنافسة، ألقى لوكورنو باللوم على ما أسماه غرور السياسيين المعارضين الذين تمسكوا بصرامة ببرامجهم، في حين أن من هم داخل ائتلاف الأقلية الذي يتزعمه يركزون على طموحاتهم الرئاسية. وحثت أحزاب المعارضة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، على الفور على الاستقالة أو الدعوة إلى انتخابات برلمانية مبكرة، قائلة إنه لا يوجد مخرج آخر للأزمة.وبقي لوكورنو الذي كان خامس رئيس وزراء لماكرون خلال عامين، في منصبه لمدة 27 يوماً فقط، ولم تستمر حكومته سوى 14 ساعة فقط، ما يسلط الضوء على الانقسامات في البرلمان الفرنسي في الوقت الذي يكافح فيه ثاني أكبر اقتصاد في منطقة اليورو لترتيب أوضاعه المالية، وعرضت قناة (بي.إف.إم) لقطات لماكرون وهو يسير على ضفاف نهر السين، ويبدو وحيداً، وعنونت صحيفة لوموند الفرنسية: إيمانويل ماكرون وحيداً في وجه الأزمة.وقال ميشال بارنييه، رئيس الوزراء السابق، الذي أسقطته المعارضة في الجمعية الوطنية في ديسمبر 2024 بعد 3 أشهر على توليه منصبه: يجب أن نحافظ على هدوئنا ونفكر بالفرنسيين. وإضافة إلى بارنييه، واجه فرنسوا بايرو، الذي تولى رئاسة الحكومة بين ديسمبر 2024 وسبتمبر 2025، وضعاً مماثلاً، إذ أطاح البرلمان حكومته بعدما قدم مشروع ميزانية تقشف ينص على اقتصاد في النفقات قدره 44 مليار يورو.وقد بدأت الانقسامات تظهر في ائتلاف لوكورنو بعد ساعة تقريباً على إعلان قصر الإليزيه تشكيلته إثر مداولات استمرت 3 أسابيع، وكتب زعيم حزب الجمهوريين اليميني، برونو روتايو، الذي احتفظ بحقيبة الداخلية، على «إكس»، أن تشكيلة الحكومة لا تعكس التغيير الجذري الموعود، داعياً إلى اجتماع لهيئات حزبه.ووفق مصادر عدة، تكمن المشكلة في عودة برونو لومير المفاجئة إلى الحكومة وتسميته وزيراً للجيوش، بعدما كان وزيراً للاقتصاد بين العامين 2017 و2024، وهو منشق عن حزب الجمهوريين، ويرمز بالنسبة لليمين للتجاوزات في الميزانية المسجلة في السنوات الأخيرة في ظل حكومات ماكرون.ويرجح أن تكوّن المشكلات الأخرى، الحجم الكبير لتمثيل حزب النهضة الرئاسي الذي نال عشر حقائب في مقابل أربع وزارات للجمهوريين. وندد اليمين المتطرف والمعارضة اليسارية، لا سيما حزب فرنسا الأبية اليساري الراديكالي، بكون 12 من أعضاء الحكومة الـ18 من الفريق الحكومي السابق.بدورها، قالت مارين لوبن، زعيمة اليمين المتطرف، إن حل البرلمان ضرورة مطلقة، ورأت أن استقالة ماكرون هو القرار الحكيم الوحيد، من جهته، دعا زعيم اليسار الراديكالي، جان لوك ميلانشون، الجمعية الوطنية إلى النظر فوراً في مذكرة لإقالة ماكرون، وقعها نواب حزبه (فرنسا الأبية)، فضلاً عن نواب من كتل أخرى.

مقالات مشابهة

  • القبض على سائق بتهمة التحرش بفتاة في النزهة
  • أخبار التوك شو| الرئيس السيسي: عملت على ترميم التداعيات التي حدثت في مصر بعد 2011 للإنطلاق نحو المستقبل.. أحمد موسى: رسائل طمأنة واضحة للمصريين
  • الرئيس السيسي: عملت على ترميم التداعيات التي حدثت في مصر بعد 2011 للإنطلاق نحو المستقبل
  • تفسير رؤيا «بابا في السماء يخرج منه طيرا» في المنام لابن سيرين
  • توقف مؤقت في الجهاز الهضمي.. نقل الفنانة منى فاروق إلى المستشفى |تفاصيل
  • اكتشف خيانتها من ارتباكها.. محامي يطعن زوجته بعد ضبطها بأحضان عشيقها بالطالبية
  • الحكومة الفرنسية الخامسة تسقط خلال (14)ساعة بسبب الانقسامات في البرلمان
  • المعونة الوطنية: وقف المعونة عن الأسر التي تمتلك أكثر من عقار
  • اعتقال طفل وجّه سؤالاً صادماً لـ شات جي بي تي
  • استشهاد أكثر من 20 ألف طفل و12 ألف امرأة بالعدوان الإسرائيلي خلال عامين من إبادة غزة