عمرو الليثي: الفانوس أبو شمعة من أقدم الأنواع و يحظى بطلب شعبي كبير
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
في حلقة مميزة من برنامج "أجمل ناس" على شاشة الحياة، التقى الإعلامي الدكتور عمرو الليثي مع أسامة الخضري، صاحب محل متخصص في بيع الفوانيس، للحديث عن هذا التراث الرمضاني العريق.
وخلال اللقاء، أوضح الخضري أن الفوانيس تُصنع يدويًا وتُباع كجزء من التراث القديم، مشيرًا إلى أن “الفانوس أبو شمعة” يُعد من أقدم الأنواع ولا يزال يحظى بطلب كبير، إلى جانب الفوانيس الكهربائية التي تشهد تطورًا في التصميم كل عام، حيث ظهرت هذا الموسم بأشكال جديدة تلائم أذواق الجميع.
ووجه الليثي، مجموعة من الأسئلة مع العاملين في المحل وعدد من المواطنين، وقدم لهم جوائز مالية قيمة تقديرًا لمشاركتهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رمضان عمرو الليثي الحياة كريم شاشة الحياة صعوبات اجمل ناس المزيد
إقرأ أيضاً:
وسط استقبال شعبي.. وصول “قافلة الصُّمود” إلى مدينة تاجوراء الليبية
الثورة نت/..
وصلت “قافلة الصمود” البرية الداعمة لقطاع غزة، اليوم الأربعاء، إلى مدينة تاجوراء شرق العاصمة الليبية طرابلس، في طريق عودتها إلى تونس، وسط استقبال شعبي حافل من الأهالي الذين رفعوا لافتات دعم وتضامن مع القافلة والقضية الفلسطينية.
وشهدت مدينة زليتن الليبية احتفالات داخل أحد مراكز التخييم، حيث أُطلقت الألعاب النارية وترددت الهتافات المؤيدة لفلسطين وليبيا، إضافة إلى شعارات مندّدة بمنع سلطات الشرق الليبي ومصر مرور القافلة نحو قطاع غزة.
وفي بيان لها، قالت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين إنّ “عودة القافلة إلى تونس لا تعني نهاية الطريق، بل هي خطوة إضافية نحو غزة ضمن مسار نضالي بدأ في السابع من أكتوبر”.
وأضافت أنّ خيار العودة كان تكتيكًا ضروريًا لضمان سلامة المشاركين، في ظل التحديات الميدانية التي واجهوها.
ورأت التنسيقية أن القافلة نجحت في توسيع معركة الإرادة الشعبية، وتحويل تونس إلى “قاعدة متقدمة لدعم المقاومة، ليس فقط عبر الشعارات، بل من خلال الفعل والتنظيم الجماهيري”.
واختُتم البيان بالتشديد على أن “قافلة الصمود حققت هدفها، ليس بالوصول الجغرافي إلى غزة، بل بإعادة المعنى الثوري لفعل التضامن”، واعتبرتها “تمرينًا أوليًا لما هو قادم، فالمعركة لم تبدأ بعد”.