2025-05-31@01:56:22 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9
«أسواق بیروت»:
لُوحِظَ أنّ متاجر ومطاعم معروفة عادت لتفتح أبوابها في أسواق بيروت. وقال مصدر إقتصاديّ في هذا السياق لـ"لبنان 24"، إنّ "هناك ارتياحاً لدى التجار وأصحاب المؤسسات السياحيّة بالإستثمار في العاصمة بيروت، وخصوصاً بعد انتخاب رئيس للجمهوريّة وتشكيل حكومة جديدة". أما مصدر سياحيّ، فأشار لـ"لبنان 24" إلى أنّ هناك تعويلاً على قدوم المغتربين والخليجيين إلى لبنان وبيروت بشكلٍ خاص، بعد رفع الإمارات الحظر عن سفر مواطنيها، وترقّب القرار السعوديّ الذي سيكون ممتازاً على القطاعات السياحيّة كافة". المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة بعد سنتين.. الحياة تعود إلى شاطئ صور Lebanon 24 بعد سنتين.. الحياة تعود إلى شاطئ صور 22/05/2025 13:14:57 22/05/2025 13:14:57 Lebanon 24 Lebanon 24 خليل الحية: كنا نأمل أن يعود عيد الفطر على شعبنا سعيدا...
بيروت، المدينة التي لا تعرف الانكسار، تثبت اليوم مجددًا أنها لا تُهزم، وأن نبض الحياة فيها أقوى من أي عثرة. وسط ركام الأزمات وعتمة السنوات الصعبة، تشق أسواق بيروت طريقها بثبات، وتعود لتستعيد مجدها، ليس كوجهة تسوّق فحسب، بل كرمز لصمود مدينة عصية على التلاشي. في قلب العاصمة، تتفتح الأبواب مجددًا لعشرات العلامات التجارية العالمية والمحلية، في مشهد يعكس ثقة السوق اللبناني وقدرته على جذب الاستثمارات رغم التحديات. وبين أروقة الأسواق، تتعالى أصوات الحياة، تزدحم المقاهي والمطاعم بالروّاد، وتلمع واجهات المتاجر المضيئة، فيما تستعد بيروت لصيف استثنائي، حيث المهرجانات، والفعاليات، وعودة المغتربين، وحركة سياحية تليق بعاصمة لا ترضى إلا بالمركز الأول. إنها ليست مجرد أرقام عن محال أعادت فتح أبوابها، أو أسماء علامات تجارية وجدت في بيروت وجهتها الجديدة. إنها...
لا يمكن اعتبار رقم الـ70% الذي يمثل الأسر اللبنانية المحرومة من التغطية الصحية مجرّد إحصاء عابر، بل هو انعكاس صارخ للأزمة الصحية التي تتفاقم في ظلّ نظام استشفائي يرزح تحت وطأة أزمات متلاحقة منذ العام 2019. من الانهيار الاقتصادي وجائحة كورونا إلى هجرة الأطباء ونقص الإمدادات، وصولا إلى الحرب وعمليات البيجرز، تحوّل القطاع الصحي إلى ساحة صراع من أجل البقاء، حيث بات توفير الأدوية والاستشفاء عبئا إضافياً على كاهل المواطنين، نسبة إلى البدل الكبير الذي يجب أن يتوفر مع المواطن ليتمكن من دخول المستشفى. ووسط هذه الظروف، تبرز أهمية تعزيز صناعة الأدوية محلياً كفرصة ذهبية لتخفيف المعاناة وتحقيق الاكتفاء الذاتي، علمًا أنّ العدد الأكبر من المواطنين لا قدرة لهم حاليا على شراء الادوية، التي تعتبر عملية تأمينها صعبة في...
أعلنت "أسواق بيروت" في بيان، أنها "في ظل الأحداث الصعبة التي واجهها لبنان خلال العام الماضي، وخاصة الأشهر الأخيرة التي شهدت نزوحا وخسائر كبيرة، اتخذت قرارا نابعا من القلب، التبرع بدلا من التزيين بشكل مكثف لهذا الموسم. هذا القرار يُجسد وحدة لبنان وصموده". وقال المدير العام لأسواق بيروت أديب النقيب: "بعد تحديد عدد من المنظمات غير الحكومية والمؤسسات الرائدة التي لعبت أدوارا محورية في الاستجابة للأزمات الأخيرة، تعرفنا على الاحتياجات الأكثر إلحاحا لدعم العائلات النازحة التي لا تزال تواجه ظروفا صعبة". اضاف: "تشمل هذه المبادرة توزيع أكثر من 1,000 قطعة ملابس شتوية و400 مدفأة من خلال هذه المنظمات الموثوقة". وتابع: "إضافة إلى ذلك، تساهم أسواق بيروت في إعادة تأهيل معدات أساسية للدفاع المدني اللبناني، لضمان تجهيزهم...
في قلب بيروت، حيث تتلاقى الحكايات بين الماضي والحاضر، كانت الاسواق تحتل مكانة خاصة في نسيج الحياة الاقتصادية. لم تكن أسواق بيروت مجرد ممرات تصطف على جانبيها المحال التجارية، بل كانت عالماً نابضاً بالحياة يعكس الروح التجارية للبنانيين. كانت تلك الأسواق، خاصة في وسط المدينة، تزخر بأرقى العلامات التجارية المحلية والعالمية، لتصبح ملتقى للتجار والمتسوقين من جميع الفئات. تميزت العاصمة بين دول المنطقة بقدرتها على استقطاب أهم العلامات التجارية، لتكون مركزاً للموضة ومنطلقاً لأبرز الصيحات، سواء كانت لبنانية أو أجنبية. ومنذ انفجار مرفأ بيروت لم تعد أسواق بيروت كما كانت، إذ انخفضت نسبة الإقبال، وساهم التراجع الإقتصادي بضرب الأعمال، ومع تفاقم الأزمات، اتخذت العديد من العلامات التجارية قرار إقفال أعمالها في لبنان إلى أجل غير مسمى، ريثما تتحسن...
تسبب انفجار داخل مطعم في شارع العجمي في أسواق بيروت باحداث حالة من الرعب والهلع في وقت تعيش في البلاد اجواء حرب مع قوات الاحتلال الاسرائيلي وقالت مصادر ان المطعم قيد الانشاء والانفجار نتيجة خلل في انبوبة غاز واكدت التقارير عدم وقوع إصابات حيث اقتصرت الأضرار على الماديات.وتجدر الإشارة إلى أنّ المطعم جديد ويحمل اسم الـ AMB وكان يحضّر للافتتاح الكبير وفق ما اعلنت المصادر الاعلامية اللبنانية وعبر مواطنون عن خشيتهم من ان يكون الانفجار نتيجة عمل ارهابي تنفذه قوات الاحتلال الاسرائيلي او محاولة اغتيال يقوم بها عملاءه او غارة جوية خاصة بعد اغتيال القيادي في حركة حماس صالح العاروري ومجموعه من رفاقه في تفجير مكتب لحماس في الضاحية الجنوبية بداية الشهر الجاري سُمع دوي انفجار داخل مطعم في شارع العجمي في أسواق...
كتبت زيزي اسطفان في "نداء الوطن": منذ افتتاحها رسمياً في العام 2010، شكّلت أسواق بيروت نقطة محورية في الحياة الاجتماعية والاقتصادية والترفيهية للمدينة، وصارت نقطة التقاء المواطنين الذين يعيشون حنيناً إلى أسواق «البلد» القديمة أو يحلمون بعاصمة جامعة تتخطى خطوط التماس. بسرعة تحولت «أسواق بيروت» إلى معلم رئيسي من معالم العاصمة وشهدت أياماً ذهبية. لكن الفرحة لم تدم طويلاً وحين انفجرت بيروت كان القلب أكثر من تشظى، الأضرار في الأسواق فاقت قدرتها على الصمود فأغلقت معظم متاجرها وكادت أن تصبح مهجورة. الضربات المتتالية التي تلقتها أسواق بيروت منذ العام 2019 كانت كفيلة بأن تزعزع أكثر الكيانات التجارية صلابة، الثورة التي كانت تجري أحداثها على أبوابها، جائحة كورونا التي جمدت كل نشاط إنساني وبعدها انفجار المرفأ الذي شكل الضربة القاضية ونسف...
مَن يدخل إلى "أسواق بيروت" يدرك جيدًا حجم الأضرار التي اصابت المدينة جرّاء انفجار المرفأ الذي قضى على وجودها ودمّرها. والمشهد كفيل بأن يختصر معاناة أصحاب المصالح والموظفين في ظل تدهور الاوضاع الأمنية والسياسية والاقتصادية. العاصمة التي شهدت "أيام العز" الاقتصادي، وكانت تعج بالسياح، وبالاحتفالات، وبزحمة المطاعم في المواسم السياحية، اليوم هي أشبه بمدينة أشباح، ومن قلّة الزحمة بات سجع الحمام يسمع في وسطها. "أسواق بيروت" نحو العودة؟ ترددت على مسامع اللبنانيين في الفترة الاخيرة مسألة اعادة افتتاح الاسواق، وفي بشرى سارة الى محبي وسط بيروت، أشار مدير قسم المبيعات والتسويق في شركة "سوليدير"، أديب النقيب لـ "لبنان 24" الى أنه يخطط اليوم "لاعادة افتتاح أسواق بيروت على مراحل، وبحلول نهاية عام 2023، سوف يكون هناك افتتاح...