وجّهت الفنانة دينا فؤاد، رسالة شكر لكل من هنأها بعيد ميلادها، معبرة عن تقديرها لهذه المشاعر.

وكتبت دينا فؤاد على “ستوري” عبر حسابها الخاص بموقع إنستجرام: "بشكر كل أصدقائي والجمهور الغالي اللي عملي ستوريات
وفيديوهات بمناسبة عيد ميلادي، شكرا جدا على الدعم النفسي والمعنوي".
 

واختتمت معتذرة: "بس بعتذر إني مش هقدر أنزل أي ستوري خاص بالاحتفال بعيد ميلادي السنة دي بسبب ظروف خاصة وإن شاء اللّٰه لو ليا عمر، نحتفل مع بعض السنة الجاية".

وكانت قد أبدت الفنانة دينا فؤاد ، عن مخاوفها بسبب الحسد وأنها تحاول دائما تبعده عنها بشتى الطرق. 

وقالت دينا فؤاد، خلال لقائها في بودكاست "عالهادي فالكلام" مع سالي عبد السلام: "بخاف من الحسد ونجمي خفيف جدا، في حاجة بعملها مؤخرا من كتر ما أنا نجمي خفيف أنا أول ما بركب العربية وأنا طالعة لازم أقول المعوذات 3 مرات وبعد كده اقرأ آية الكرسي وبعدها اتحرك، ومحدش ينتقدني وينظر عشان بجد أنا نجمي خفيف عشان عارفة الناس هيطلعوا يهيصوا".

وأضافت دينا فؤاد : “أنا مش بتحسد عشان فنانة كـ بني آدم ممكن تتحسد عادي لازم نوضح مش عشان تحت الأضواء الحسد مذكور في القرآن هو إحنا هنعترض؟”. 

طباعة شارك دينا فؤاد إنستجرام بودكاست عالهادي فالكلام الحسد

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دينا فؤاد إنستجرام بودكاست الحسد دینا فؤاد

إقرأ أيضاً:

صار لازم ودعّكم.. إعلان موعد جنازة زياد الرحباني

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- نعت عائلة "الرحباني" الفنّان زياد، ابن الفنّانة نهاد وديع حدّاد الشهيرة - فيروز، الذي فارق الحياة، صباح السبت، عن عمرٍ يناهز 69 عامًا. وأعلنت موعد الصلاة "لراحة نفسه" في كنيسة "رقاد السيدة" في المحيدثة، بكفيا في لبنان، في الرابعة بعد ظهر الإثنين المقبل. 

أتى خبر رحيل الفنّان اللبناني زياد الرحباني، صادمًا وثقيل الوقع، على محبيّه في لبنان، وسوريا، والعالم العربي، ونعاه العديد من الفنّانين اللبنانيين بوصفه "عبقريًا"، و"ثائرًا"، وصاحب "رأي حر" و"بصمة فريدة" في مسيرته الفنّية.

ولد الفنّان الراحل مطلع يناير/ كانون الثاني من عام 1956، في بلدة أنطلياس بمنطقة المتن في لبنان، لأبوين من رموز الفن اللبناني والعربي؛ الموسيقار الراحل عاصي الرحباني، والفنّانة اللبنانية فيروز، ولعائلة من أشهر العائلات الموسيقية اللبنانية والعربية، عائلة "الرحباني". 

وكان يمكن أن يبقى زياد تحت ظل عائلته، التي تأثر بها فنّيًا بطبيعة الحال، لكنّه نهل منها وأخد نهجًا مختلفًا منذ بداياته المبكّرة، ليشكّل رافدًا أساسيًا للفن اللبناني والعربي، مزج بفرادة بين الموسيقى التراثية الأصيلة، والغربية ولاسيما الجاز.

وأنتج الراحل فنّا طبُع ببصمته الخاصة، فن زياد الرحباني المؤلف الموسيقي الرائد، والصوت المسرحي الناقد، وبالغ الجرأة والحساسية، والذي لجأ للسخرية، لتقديم صورة شديدة الواقعية في مرارتها، لوطنه لبنان الذي عانى من حربٍ أهليةٍ مريرة بين عامي 1975 و1990، ووسط عالم شديد التناقض.

في أواخر ستينيات القرن الماضي، وبينما لم يتجاوز الـ12 من عمره، أصدر زياد ديوانه الشعري- النثري "صديقي الله"، برعاية والده الراحل عاصي الرحباني.

مقالات مشابهة

  • صار لازم ودعّكم.. إعلان موعد جنازة زياد الرحباني
  • (حرامية برو ماكس)
  • الرئيس المشاط يوجه الشكر لأبناء الشعب اليمني العظيم على خروجهم المليوني المهيب
  • الزمالك يؤدي مرانًا خفيفًا استعدادًا لودية وادي دجلة
  • بمناسبة عيد ميلادها.. دينا فؤاد توجه الشكر والاعتذار لجمهورها
  • دينا فؤاد تثير الجدل برسالة غامضة في عيد ميلادها
  • أسماء أبو اليزيد توجه الشكر لصناع مسلسل فات الميعاد: شكرا على رحلة الحب والمودة
  • فودافون تهنئ وتعتذر .. التفاصيل كاملة