sayidaty، الشامبو الأزرق مقابل الشامبو الأرجواني أيهما الأفضل ولماذا؟،لقدصبغت شعرك باللون الأشقر، وتشعرين الآن كما لو أن الظل ليس صحيحاً ما تحتاجينه هو .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الشامبو الأزرق مقابل الشامبو الأرجواني: أيهما الأفضل ولماذا؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الشامبو الأزرق مقابل الشامبو الأرجواني: أيهما الأفضل...

لقدصبغت شعرك باللون الأشقر، وتشعرين الآن كما لو أن الظل ليس صحيحاً ما تحتاجينه هو شامبو خاص للشعر، ولكن أي لون يجب أن تختاري ؟ في هذا الموضوع، سنلقي نظرة على الشامبو الأزرق والأرجواني وأيهما يجب أن تستخدمينه لشعرك الأشقر. ماذا يفيد الشامبو الأرجواني وماذا يفيد الشامبو الأزرق؟

الشامبو الأزرق مقابل الشامبو الأرجواني طريقة العناية بالشعر الأشقر- الصورة من Freepik

إنه في الواقع أبسط مما تعتقدين، وهو شيء سمعته طوال حياتك! تذكري مرة أخرى في المدرسة الابتدائية عندما تعلمت الألوان وكيف يمكن مزجها للحصول على لون آخر؟ على عجلة الألوان، يكون اللون المقابل للأرجواني أصفر، واللون المقابل للأزرق هو البرتقالي. بشكل أساسي، يجب على النساء ذوات الشعر الأشقر الأصفر استخدام الشامبو الأرجواني لإزالة اللون النحاسي والأصفر، بينما يجب على النساء ذوات الشعر الأشقر البرتقالي استخدام الشامبو الأزرق للتخلص من درجات اللون البرتقالي. الشامبو الأزرق مقابل البنفسجي ... أيهما يجب أن تستخدمي ولماذا؟

شامبو أزرق للشعر الأشقر المصبوغ

تحتاج السمراوات التي صبغت شعرها باللون الأشقر إلى استخدام الشامبو الأزرق. هذا لأنه بمرور الوقت، يتحول الشعر المصبوغ إلى اللون النحاسي. سيؤدي التصفيف والغسيل والكلور في النهاية إلى تجريد الشعر من درجات اللون الأزرق الطبيعي والرائع وكشف درجة اللون البرتقالي. بالنسبة للسمراوات اللواتي صبغن شعرهن باللون الأشقر، سواء أكان بالياج أو أومبيريه أو هايلايت، ستحتاجين إلى استخدام شامبو أزرق اللون بشكل منتظم لتحييد النغمات النحاسية.

يعمل استخدام الشامبو الأزرق للشعر الأشقر لأن الشامبو الأزرق مصنوع من أصباغ زرقاء تلتصق بالشعر، وبالتالي تهدئة الألوان الدافئة، مثل اللون البرتقالي.

شامبو أرجواني للشعر الأشقر الطبيعي

الشيء نفسه ينطبق على الشعر الأشقر الطبيعي: الشامبو الأرجواني يمكنه تحييد درجات اللون الأصفر. تميل الشقراوات الطبيعية التي تصبغ شعرها إلى اللون الأصفر، بدلاً من اللون البرتقالي. يمكن أن يساعد الشامبو و / أو البلسم الأرجواني في تخفيف درجات اللون الأصفر. يعمل هذا لأن الشامبو والبلسم الأرجواني مصنوع من أصباغ بنفسجية لإزالة درجات اللون الأصفر والحفاظ على الشعر الفضي أو البلاتيني أو الأبيض.

كم مرة يجب عليك استخدام الشامبو الأزرق أو الأرجواني ؟

قد يكون هذا سؤالاً يصعب الإجابة عليه، نظراً لوجود العديد من العوامل المعنية. هناك أنواع معينة من الشامبو ذات صبغة أكثر من غيرها، مما يعني أنها أكثر فاعلية في التحكم في درجة اللون النحاسي. عامل آخر يجب مراعاته هو سماكة شعرك. مثلاً قد لا تحتاج صاحبات الشعر الرقيق إلى استخدام شامبو أزرق أو الأرجواني في كثير من الأحيان، حيث يمكن للشامبو اختراق جذع الشعر بسهولة. اما النساء اللواتي لديهن شعر كثيف، يجب أن يفكرن في استخدام الشامبو الأزرق أو الأرجواني في كثير من الأحيان. ومع ذلك، في النهاية، يتعلق الأمر فقط بالتفضيلات الشخصية.

قد يهمك متابعة طريقة صبغ الشعر بالبيت كالمحترفين

*ملاحظة من "سيدتي.نت": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج استشارة طبيب مختص.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یجب أن

إقرأ أيضاً:

ماذا حدث في المفاوضات؟ ولماذا انقلبت “إسرائيل”؟

#سواليف

في ذروة الإشاعات والبيئة السلبية التي صنعها المبعوث الأميركي ستيف #ويتكوف، والرئيس #ترامب الذي اتّهم حركة #حماس بأنها لا تريد التوصّل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، وهدّد بالقضاء عليها، كشف بيان لوزارة الخارجية القطرية 25 يوليو/ تموز- وبلسان قطري مصري مشترك- أن المفاوضات شهدت “تقدّمًا”، مؤكّدًا أن “التسريبات الإعلامية” لا تعكس واقع #المفاوضات، وهي تهدف للتأثير عليها وتقويضها، وأن مغادرة الوفود للتشاور قد يعقبه استئناف للمفاوضات في وقت قريب.

معلومات مهمّة

ظهر #بشارة_بحبح- وهو رجل أعمال أميركي من أصل فلسطيني، عمل مع ستيف ويتكوف في تقريب وجهات النظر بين الأطراف- في مقابلة إعلامية 25 يوليو/ تموز، ليكشف ما سمعه من الوسيطين: القطري والمصري، قائلًا نقلًا عنهما:

مقالات ذات صلة بعد عودته.. مراسل الجزيرة محمد البقالي يحكي ما جرى مع “حنظلة” 2025/07/29

“رد حماس كان إيجابيًا، ويمكن البناء عليه، للتوصّل لاتفاق في وقت قريب”. “رد حماس لم يكن متصلبًا، بمعنى أنها كانت مستعدّة للأخذ والعطاء في هذا الرد”.

“عندما أعطوا رد حماس للإسرائيليين، قالوا لهم (أي قال الإسرائيليون للقطريين والمصريين)؛ يمكن التعامل مع رد حماس بحذر وإيجابية”.

ويضيف بحبح؛ “أن حماس قالت إن موضوع #الأسرى لن يكون عثرة أمام الاتفاق، فالخرائط أهم بكثير. حماس لا تريد تواجدًا إسرائيليًا داخل الأماكن السكنية في غزة”.

وفي هذا التوضيح من بحبح، ردٌ أيضًا على مصادر إسرائيلية تحدّثت عن أن سبب تعثّر المفاوضات هو شروط حماس، وتعنّتها في معايير إطلاق سراح الأسرى، وهو ما نفته حماس بتأكيدها أن ملف الأسرى لم ولن يتم مناقشته قبل الانتهاء من الاتفاق على محدّدات الاتفاق الإطاري المتعلقة بوقف الحرب، والانسحاب، والمساعدات أولًا.

إضافة للمعلومات التي تحدّث عنها بحبح، أصدرت حماس بيانًا توضيحيًا بالخصوص قالت فيه:

“كانت الأطراف الوسيطة، وخصوصًا قطر ومصر تعبّر عن ارتياحها وتقديرها لموقفنا الجاد والبنّاء”.

“حرصنا على تقليل عمق المناطق العازلة التي يبقى فيها الاحتلال خلال الـ 60 يومًا، وتجنّب المناطق السكنية الكثيفة، لضمان عودة معظم أهلنا إلى أماكنهم”.

هذه المعلومات من بحبح وحماس، تتقاطع مع بيان وزارة الخارجية القطرية لتؤكّد أن المفاوضات كانت تسير بشكل إيجابي، وأن رد حماس كان عاملًا محفّزًا للوصول لاتفاق قريب، وأن الموقف الإسرائيلي الأميركي ليس له ما يبرره موضوعيًا.

هنا لا بد من الإشارة أيضًا إلى أن بيان مكتب رئيس وزراء الاحتلال نتنياهو تعليقًا على سحب وفده من الدوحة، برّره في حينه أنه للتشاور لاتخاذ قرار، في وقت أثنى فيه على الدور القطري والمصري في هذا السياق، ولم يكن يحمل إشارة سلبية.

أسباب الانقلاب

يلاحظ ابتداء أن الموقف الأميركي على لسان الرئيس ترامب ومبعوثه ويتكوف، كان أكثر تطرفًا وسلبية ولا ينسجم مع دور واشنطن “الوسيط”، وإن كانت منحازة لإسرائيل كما هو معلوم، ما يؤكّد تكرارًا أن الولايات المتحدة تقف إلى جانب إسرائيل ونتنياهو على كافة الأوجه والاحتمالات، وأن أي تباين ظاهر بينهما لا يعدو كونه تبادلًا للأدوار، أو اختلافًا في التكتيكات، وليس الأهداف الإستراتيجية.

التناقض في السردية الأميركية الإسرائيلية السلبية من جهة، مع السردية القطرية المصرية الفلسطينية الإيجابية من جهة أخرى، يشير إلى عدة أمور منها:

أولًا: نجاح حركة حماس في إعادة رسم خرائط الانسحاب لجيش الاحتلال الإسرائيلي (تموضع مؤقّت داخل قطاع غزة)، بتوافق فلسطيني وقبول مصري وقطري كوسطاء، وبدعم من بعض دول الإقليم، ما يحسب للحركة ولحسن إدارتها المفاوضات. ثانيًا: الخرائط التي قدّمتها حماس والتي حازت قبول الوسطاء، وهي خرائط لا تسمح باستمرار النزوح لمئات آلاف المدنيين، ولا تسمح للاحتلال باقتطاع مناطق واسعة لإقامة معسكرات اعتقال ضخمة تسمّى “مدنًا إنسانية” للتهجير، كانت سببًا كافيًا لاستفزاز الإسرائيليين الذين يريدون فرض رؤيتهم وخرائطهم بالقوّة. ثالثًا: الموقف الإسرائيلي السلبي المدعوم أميركيًا، يمكن أن يحمل في حد ذاته مناورة تفاوضية، لشراء الوقت وممارسة أقسى درجات الضغط على حماس عبر القصف والتجويع الذي بلغ حدًا كارثيًا، لتَقْبَل حماس بالشروط الإسرائيلية، التي تعني وفقًا لخرائط الانسحاب الإسرائيلية، احتفاظ إسرائيل بمناطق سكنية متعدّدة ومساحات واسعة، تُفضي لاستمرار نزوح مئات آلاف الفلسطينيين داخل قطاع غزة (700 ألف فلسطيني).

ومن ثم إنشاء معسكرات اعتقال لهم ولغيرهم، تحت مسمى “مدن إنسانية” في مدينة رفح جنوب القطاع على الحدود المصرية، للتهجير التدريجي، كما جاء على لسان وزير الحرب يسرائيل كاتس، وبدعم من الحكومة الإسرائيلية.

رابعًا: إذا لم تُفلح المناورة والضغوط الإسرائيلية، ولم تنجح إسرائيل في رسم اتفاق، بقبول فلسطيني يسمح لها بتهجيرهم تدريجيًا عبر سيطرتها على مساحات واسعة من القطاع والتحكّم في المساعدات، فهذا سيضع إسرائيل أمام احتمالين: القبول باتفاق وقف إطلاق نار، وفقًا لخرائط لا تسمح باستدامة نزوح الفلسطينيين داخل القطاع أو تهجيرهم خارجه، مع دخول المساعدات بإشراف الأمم المتحدة، ما يعدّ مقدّمة لانتهاء العدوان على غزة.

استمرار تعنّت إسرائيل وتمسّكها بشروطها وبخرائطها لإعادة انتشار جيشها في مناطق واسعة من القطاع، بهدف تهجير الفلسطينيين، سيعقّد المشهد إنسانيًا وميدانيًا، ويُفضي لتوقّف المفاوضات، ويُبقي المشهد الحالي معلّقًا باستمرار الحرب والكارثة الإنسانية في غزة.

العامل المشترك أو الخيط الرفيع الذي يربط بين مخططات إسرائيل العسكرية في غزة، وحراكها التفاوضي في الدوحة طوال عامين ماضيين؛ هو محاولة كسر إرادة الفلسطينيين وهزيمتهم نفسيًا لقبولهم بسيناريو التهجير عبر المفاوضات، أو بالقوة العسكرية المباشرة.

فشل إسرائيل في تحقيق ذلك، يفسّر سبب انقلابها وبدعم أميركي على بيئة المفاوضات الإيجابية التي تحدّث عنها بيان وزارة الخارجية القطرية، وما تحدّث عنه بشارة بحبح المقرّب من ستيف ويتكوف، وما تحدّثت عنه أيضًا حركة حماس.

إسرائيل عودّتنا كلما أرادت أن تهرب من استحقاقات العملية التفاوضية، قامت بحملة إعلامية ضخمة وبدعم أميركي مباشر، بتحميل حركة حماس مسؤولية الفشل أو عدم نجاح المفاوضات، وبضخ معلومات كاذبة ومشوّهة على لسان مصادر مطّلعة وعلى لسان مسؤولين لا يتورّعون عن الكذب.

عقدة “إسرائيل”

اعتادت إسرائيل أن تفاوض لتُملي شروطها وتصوراتها بالقوّة وبدعم أميركي لا يصمد أحدٌ على الوقوف أمامه.

لكنها في هذه المرة، تواجه مفاوِضًا يرفض الاستسلام لشروطها المجحفة أو الركوع لسيف قوّتها العاتية، فكيف ذلك وهذا المفاوِض هو حركة حماس وفصائل مقاومة فلسطينية محاصرة ومحدودة القوّة المادية؟

كيف يحدث هذا والفلسطيني يتعرّض لإبادة وتطهير عرقي قتلًا وتجويعًا وتعطيشًا، وما زال يصر على البقاء ويرفض الاستسلام والتهجير؟

هذا المشهد المعقّد والصعب يزيد في حيرة الإسرائيليين والأميركيين، ويضعهم في مأزق أمام محدودية الخيارات، لا سيّما أن المقاربة العسكرية فشلت منذ نحو عامين في تحقيق الأهداف، فإسرائيل لم تُبقِ وسيلة أو خطة شيطانية إلا واستخدمتها.

العقل الإسرائيلي المتغطرس والمتبجّح لا يسعه الاعتراف بالهزيمة أمام إرادة الشعب الفلسطيني الأعزل، وهو يرى في ذلك استمرارًا لهزيمته المدوّية في معركة طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، التي صفعت وجه الردع الإسرائيلي، وضربته سهمًا في قلبه.

نتنياهو يبدو في موقفٍ ظاهره الظَفَر وباطنه فيه الخيبة، فهو لم يستطع تحقيق أهدافه السياسية بالقوّة العسكرية؛ فلا هو قضى على حركة حماس، ولا استطاع أن يكسر إرادة الفلسطينيين، أو أن يعيد الأسرى بالقوّة العسكرية، والجيش الإسرائيلي منهك ومتعب وقيادته تؤكّد عدم قدرتها على تحقيق الأهداف.

الأسوأ لدى نتنياهو، إدراكه أن إطالة أمد المعركة في غزة لا تضمن له الانتصار قُبيل الانتخابات البرلمانية الإسرائيلية المقبلة في العام القادم، وهو الذي يعوّل عليها للعودة مجددًا لحكم إسرائيل، وإذا لم يستطع الحسم سياسيًا عبر المفاوضات فقد يفقد الزخم الشعبي الذي حازه بعد الحرب على إيران، فغزة ستبقى ثَقبًا نازفًا في الذاكرة الإسرائيلية ما سينعكس سلبًا على حظوظه الانتخابية.

استمرار الوضع الحالي، لن يتوقّف في تداعياته على مصير نتنياهو والخريطة السياسية الإسرائيلية الداخلية فقط، وإنما سينسحب سلبًا على صورة إسرائيل خارجيًا وبشكل عنيف، فإسرائيل خسرت سردية “الضحية”، وتحوّلت في نظر العالم إلى كيان مارق متوحّش ينهش قيم الإنسانية، كما يأكل أجساد الفلسطينيين وأطفالهم في غزة.

الانهيار يبدأ من فقدان الشرعية والصورة، وهذا ما بدأت تعاني منه إسرائيل التي تقودها مجموعة متطرفين من اليمين، فاشلين سياسيًا وغير قادرين على تحقيق أوهامهم اللاهوتية، حيث الشعب الفلسطيني يتمسّك بالبقاء والحياة رغم الكارثة التي صنعها الاحتلال في غزة، ولسان حالهم يقول؛ رغم القتل والتجويع لا نكبة بعد النكبة.

مقالات مشابهة

  • iPhone 17 Pro.. اللون الجديد والتصميم المعدل والميزات القادمة
  • برغم الحرب.. “قفزة نوعية في إيرادات قطاع التعدين
  • أيهما أفضل للشراء ولماذا ..هاتف OnePlus Nord CE 5 أوOPPO Reno 14F
  • بحيرة في البرازيل تتحوّل إلى اللون الأزرق في مشهد غريب
  • قشرة الشعر مشكلة شائعة ومحرجة .. فما أسبابها؟ وكيف يمكن علاجها؟
  • اللون الأخضر يسيطر على أسواق المال العربية في ختام اليوم الأربعاء
  • أيهما أفضل للشراء ولماذا.. هاتف OnePlus Nord 5 أم OPPO Reno 14؟
  • فضل الصلاة في جوف الليل .. الأفضل بعد الفريضة
  • أيهما ستختار .. 3 Nothing Phone أم هاتف iQOO 13 ولماذا؟
  • ماذا حدث في المفاوضات؟ ولماذا انقلبت “إسرائيل”؟