الوطن:
2025-05-14@09:11:08 GMT

سوء أدب مع الله.. أستاذ بالأزهر يحذر من قول هذه العبارة

تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT

سوء أدب مع الله.. أستاذ بالأزهر يحذر من قول هذه العبارة

أجاب الدكتور عبد اللطيف سليمان، الأستاذ بجامعة الأزهر الشريف، على سؤال متصل أنه يتعرض لمشكلات بأمور كثيرة، ودائما يقول «ليه يا رب اشمعنى أنا»، فهل هذا فيه سوء أدب مع الله؟

تحذير من سوء الأدب مع الله

وأضاف «سليمان»، خلال استضافته ببرنامج «مع الناس»، المُذاع على «قناة الناس»: «دائما لما نتعامل مع البشر العاديين بننزلهم منازل مختلفة لما يكون مسؤول مهم أو شخصية مشهورة، وبالتالى كيف يكون التعامل مع الله؟».

وتابع الأستاذ بجامعة الأزهر: «نحذر من سوء الأدب مع الله بهذه الألفاظ ولا بد أن نقول لله سبحانه وتعالى سمعا وطاعة يا الله».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الأدب مع الله الرضا السخط القدر مع الله

إقرأ أيضاً:

الهدهد يحذر الطلاب من دعاوى الكراهية على وسائل التواصل الإجتماعي

قال الدكتور إبراهيم الهدهد، المستشار العلمي للمنظمة العالمية لخريجي الأزهر، رئيس جامعة الأزهر السابق، إن وثيقة المدينة التي أسسها رسولنا الكريم، ليس لها مثيل في أي ميثاق من مواثيق حقوق الإنسان على مستوى العالم أجمع في وقتنا الحاضر، فهي جاءت متضمنة لمبادئ ترسيخ العدل والمساواة والتعايش السلمي، التي أقرها الإسلام، لهذا كانت دستورا رائدًا، وضع إطارًا للحكم الرشيد على أسس وقواعد الاحترام المتبادل والمسؤولية المشتركة بين جميع أطياف المجتمع.

مفتي الجمهورية يهنِّئ موراتينوس لتعيينه مبعوثًا خاصًّا للأمم المتحدة لمكافحة كراهية الإسلاموفد من مجموعة فيينا يزور دار الإفتاء ويشيد بدورها في تعزيز السلام ومواجهة خطاب الكراهية.. صور


جاء ذلك خلال فعاليات ورش عمل: (التسامح في الإسلام)، والتي تعقدها المنظمة العالمية لخريجي الأزهر، بمقرها الرئيس بالقاهرة، لعدد من الطلاب الوافدين من مختلف الجنسيات، والتي ناقشت قيمة التسامح في الإسلام، والتي تعد من أهم دعائم الوسطية، وسبل ترسيخ الفكر الأزهري المعتدل.

وأشار المستشار العلمي للمنظمة، إلى أن  الفهم الخاطئ لآيات القرآن الكريم، والسنة النبوية ، أدى إلى تفشي ظاهرة الانحراف الفكري، ووجود الكثير من المتشددين، محذرا الطلاب من الوقوع في هذا الخطأ مثل سابقيهم، مؤكداً أن هذا الفهم الخاطئ سواء كان ذلك عن جهل وعدم معرفة، أو لغرض في أنفسهم وأهوائهم، ترتب عليه تشويه صورة الإسلام والمسلمين، وكذلك إشاعة الفوضى والكراهية والتعصب في المجتمعات.

و حذر  د.إبراهيم الهدهد، من دعوات الفتنة وبث الكراهية عبر وسائل التواصل الاجتماعي؛ خاصةً أن هذا الأمر يكون بشكل منظم وممول، لبث الكراهية وزعزعة استقرار المجتمعات، وفي الختام أكد أن أي دعوة أو حتى فتوى، تحث على الكراهية أو التفرقة، لا يستمع إليها، وليست من صحيح الإسلام ووسطيته.

طباعة شارك الدكتور إبراهيم الهدهد الأزهر جامعة الأزهر مواثيق حقوق الإنسان التعايش السلمي الإسلام التسامح

مقالات مشابهة

  • قافلة دعوية بالتعاون بين الأزهر والأوقاف إلى شمال سيناء الخميس والجمعة المقبلين
  • طالبات علوم الرياضة بالأزهر يَزُرْنَ العاصمة الإدارية الجديدة.. صور
  • صنع الله إبراهيم بين المحنة والاهتمام الرئاسي.. دلالات ومغزى
  • نجوم ساطعة.. تفاصيل المؤتمر الطلابي الرابع لكلية الآداب بجامعة بني سويف
  • خافوا من الله.. عباس شومان ينفي خبر وفاة نصر فريد واصل
  • رسالة دكتوراة عن تشكيل وعي الشباب نحو تنمية سيناء بآداب الزقازيق
  • لماذا يرتدي الحجاج «إزار ورداء أبيض» ولا يلبسون المخيط؟
  • الهدهد يحذر الطلاب من دعاوى الكراهية على وسائل التواصل الإجتماعي
  • أسامة الأزهري: وزارة الأوقاف ستظل ابنة بارة بالأزهر الشريف
  • أسامة الأزهري لـ النواب: وزارة الأوقاف ستظل ابنة بارة بالأزهر الشريف