وزير الرياضة يلتقي رئيس اتحاد الكرة بحضور الأهلي والزمالك والشركة المتحدة (صور)
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
التقي الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، اليوم بالعاصمة الإدارية الجديدة، جمال علام رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم وحسين لبيب رئيس نادي الزمالك، وخالد مرتجي أمين صندوق النادي الأهلي، والمهندس هشام نصر نائب رئيس نادى الزمالك، ومحمد يحيي رئيس الشركة المتحدة للخدمات الرياضية.
وتناول الاجتماع مناقشة آخر الاستعدادات والترتيبات لمباراة نهائي كأس مصر المرتقب، والمقرر إقامته بالمملكة العربية السعودية الشقيقة.
وتوجه وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي، بالشكر والتقدير لمجلسي إدارة الأهلي والزمالك علي الأجواء الإيجابية التي تسبق المباراة النهائية لكأس مصر بالسعودية، من خلال المبادرة الوطنية التي قام بها مجلس إدارة الاحمر بزيارة الفارس الأبيض، وخلق أجواء رياضية تنافسية تسودها تاود والاحترام بين الطرفين.
وتناقش الدكتور أشرف صبحي مع كافة الجهات المعنية من اتحاد الكرة والنادي الأهلي ونادي الزمالك والشركة المتحدة، علي جميع الجوانب والاستعدادات، من أجل خروج نهائي تاريخي يليق بإسم الدولة المصرية، مشيدا بالجهود المبذولة من قبل الأشقاء بالمملكة العربية السعودية، والتعاون المثمر مع اتحاد الكرة والمتحدة في هذا الشأن.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي الزمالك حسين لبيب هشام نصر وزير الرياضة
إقرأ أيضاً:
وزير الرياضة: الإنصات للشباب ركيزة لصنع السياسات ومواجهة التطرف
أكّد الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، أن الاستماع لصوت الشباب يمثل أساسًا لصياغة سياسات تعبّر عن تطلعاتهم، مشددًا على أن الحوار الحقيقي مع الشباب هو مدخل رئيسي لبناء الوعي ومحاربة التطرف.
جاء ذلك في كلمته التي ألقاها نائباً عنه مصطفى مجدي، مساعد الوزير للشئون الاستراتيجية والمعلومات، خلال فعاليات النسخة الرابعة من منتدى "اسمع واتكلم" الذي ينظمه مرصد الأزهر لمكافحة التطرف.
وأشار الوزير إلى أن الوزارة تعمل على ترسيخ مهارات التفكير النقدي والحوار الرقمي الواعي، وتدعم مبادرات مشتركة مع مرصد الأزهر، مثل "قيمنا من تراثنا" و"الرواق الأزهري للطفل"، باعتبارها حائط صد أمام الفكر المتطرف.
وثمّن جهود مرصد الأزهر في تفكيك الخطاب المتطرف وتصحيح المفاهيم، مؤكدًا دعم الوزارة للمبادرات التي تعزز وعي الشباب بقضاياهم، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية التي وصفها بـ"قضية وعي وهوية".
ودعا إلى تحويل توصيات المنتدى إلى خطط تنفيذية تعزز التعاون بين المؤسسات الدينية والشبابية، لتحقيق الاستقرار وتمكين الشباب فكريًا.