- الفارس عبد الكببر ودار يتوج بجائزة الملك محمد السادس
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن الفارس عبد الكببر ودار يتوج بجائزة الملك محمد السادس، فاز الفارس عبد الكبير ودار رفقة الفرس “سييكا مالوين”، اليوم الأحد، بجائزة الملك محمد السادس، برسم بطولة المغرب للكبار في القفز على الحواجز.وجرت .،بحسب ما نشر المغرب 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الفارس عبد الكببر ودار يتوج بجائزة الملك محمد السادس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
فاز الفارس عبد الكبير ودار رفقة الفرس “سييكا مالوين”، اليوم الأحد، بجائزة الملك محمد السادس، برسم بطولة المغرب للكبار في القفز على الحواجز. وجرت هذه المسابقة في إطار فعاليات الدورة الـ38 لأسبوع الفرس، التي احتضنها المركب الملكي للفروسية والتبوريدة دار السلام بالرباط من 15 إلى 23 يوليوز الجاري، تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس.
واحتل ودار، المركز الأول (ميدالية ذهبية) لهذه المسابقة التي جرت في جولتين، بعد أن قطع المطاف في زمن قدره 60 ثانية و98 جزء من المائة، وأربع نقاط كجزاء. وعاد المركز الثاني (ميدالية فضية) للملازم أول ياسين لقلش الذي كان يمتطي “شادونيا” بتوقيت 66 ثانية و60 جزء من المائة، و5,36 نقطة كجزاء.
أما المركز الثالث (ميدالية برونزية) فقد كان من نصيب الفارس الغالي بوقاع والفرس “أغولينو دوكلوز” بتوقيت 66 ثانية و17 جزء من المائة، و10,05 نقطة كجزاء.
وفي نهاية هذه المسابقة أشرف مولاي عبد الله العلوي، رئيس الجامعة الملكية المغربية للفروسية، على توزيع الميداليات على الفائزين الثلاثة ببطولة المغرب للكبار والكأس لحامل اللقب.
وعرفت هذه التظاهرة الرياضية، المنظمة تحت إشراف الجامعة الملكية المغربية للفروسية، مشاركة أحسن الفرسان وأجود الخيول من مختلف جهات المملكة الذين تنافسوا ضمن مسابقات القفز على الحواجز والترويض في الفترتين الصباحية والمسائية.
ظهرت المقالة الفارس عبد الكببر ودار يتوج بجائزة الملك محمد السادس أولاً على Maroc 24 المغرب 24.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
صورة .. حارس المغرب يستخدم زجاجة محمد أبو جبل في المونديال
لجأ حكيم مصباحي حارس مرمى منتخب المغرب للشباب، إلى حيلة خاصة، قبل ركلات الجزاء أمام فرنسا، في نصف نهائي كأس العالم المقام في تشيلي.
واستخدم حكيم مصباحي زجاجة عليها ورقة باللاعبين المسددين لركلات الجزاء من منتخب فرنسا، وزوايا التسديد الخاصة بهم.
مشهد حكيم مصباحي أعاد إلى الأذهان ما فعله محمد أبو جبل حارس مرمى مودرن سبورت، مع منتخب مصر في كأس الأمم الأفريقية 2021 بالكاميرون.
وكان محمد أبو جبل يستخدم زجاجة عليها زوايا تسديد لاعبي المنافسين، حيث تخطى منتخب مصر كلًا من كوت ديفوار في دور الـ16، والكاميرون في نصف النهائي، بركلات الترجيح، قبل أن يخسر من السنغال في النهائي بركلات الجزاء أيضًا.
تأهل منتخب المغرب إلى نهائي كأس العالم للشباب لأول مرة في تاريخه، بعد الفوز على فرنسا بركلات الترجيح بنتيجة 5-4.
وانتهى الوقت الأصلي والإضافي بين المغرب وفرنسا بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله بين الفريقين.
شهدت ركلات الترجيح إثارة كبيرة، وسجل من المغرب كلًا من البحراوي وإليسا مسعودي وزابيري والياس الحداد ونعيم بيار وأهدر حموني.
بينما سجل من منتخب فرنسا كلًا من ميشال وزيدان وبرناردو ودابو، وأهدر كلًا من بيوكو ونجيسان.
وينتظر منتخب المغرب الفائز من الأرجنتين وكولومبيا لمواجهته في النهائي.
الوقت الإضافي يشهد استمرار التعادل الإيجابي بين المغرب وفرنسايلجأ المغرب وفرنسا إلى ركلات الترجيح، من أجل حسم الفريق المتأهل إلى نهائي كأس العالم للشباب المقام في تشيلي.
وانتهى الوقت الإضافي بنفس نتيجة الوقت الأصلي، وهي التعادل الإيجابي 1-1 بين الفريقين.
شهدت الأوقات الإضافية إثارة كبيرة بعدما تعرض لاعب منتخب فرنسا رابي نزينجولا للطرد بعدما حصل على الإنذار الثاني خلال الوقت الإضافي.
ولم يتمكن منتخب المغرب من استغلال النقص العددي في صفوف فرنسا، بل إن الديوك تمكنوا من تشكيل خطورة من فرصتين أمام أسود الأطلس.
وأجرى الجهاز الفني لمنتخب المغرب تبديلًا في آخر الثواني من الوقت الإضافي بإشراك الحارس البديل حكيم مصباحي بدلًا من إبراهيم جوميز.
التعادل الإيجابي ينهي الوقت الأصلي بين المغرب وفرنساانتهى الوقت الأصلي بين المغرب وفرنسا، بالتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق، في المباراة التي تجمع الفريقين ضمن نصف نهائي كأس العالم للشباب.
تقدم منتخب المغرب من ركلة جزاء سجلها زابيري في الدقيقة 32، احتسبها الحكم بعد الرجوع لتقنية الفيديو.
بينما تعادل منتخب فرنسا عن طريق لوكاس ميشال بعد عرضية من مصطفى دابو.
منتخب المغرب ظهر بشكل مميز خاصة في الشوط الأول وأهدر عدة فرص، قبل أن يتحسن آداء فرنسا بصورة ملحوظة في الشوط الثاني، وتمكن من إدارك هدف التعادل، وإن كان المنتخب المغربي احتفظ بقدرته على تشكيل خطورة.