بقيادة الحكم مصطفى غربال.. القسنطيني يواجه بن عكنون بكأس الجزائر
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
يلتقي النادي الرياضي القسنطيني نظيره نجم بن عكنون في الدور ربع النهائي لكأس الجزائر على ملعب «ميلود هدفي» بوهران، بقيادة الحكم مصطفى غربال، وتنطلق المباراة في تمام الساعة السادسة والنصف مساء بتوقيت القاهرة.
شباب بلوزداد يتأهل لنصف نهائي كأس الجزائرومساء أمس الجمعة، حجز شباب بلوزداد «السياربي أو أبناء لعقيبة»، بطاقة التأهل لنصف نهائي بطولة كأس الجزائر، بفوزه بضربات الترجيح بنتيجة 4-2 على ترجي مستغانم «متصدر القسم الثاني هواة»، على ملعب «الشهيد حملاوي محمد» بقسنطينة، بعد انتهاء الوقت الأصلي للمباراة والأشواط الإضافية بالتعادل الإيجابي 3-3.
وأحرز أهداف مباراة شباب بلوزداد كل من محمد بلخير، ليونيل وامبا وعبد الرحمن مزيان في الدقائق 38، 58، والدقيقة الثانية من الشوط الأول الإضافي، بينما سجل أهداف ترجي مستغانم ياسين صالحي في الدقيقة 16 من ضربة جزاء، وحمزة زياد في الدقيقة الثالثة من الوقت المحتسب بدلا من الضائع للشوط الثاني، وخالد شواري في الدقيقة 111.
ومن المقرر انطلاق مباريات الدور نصف النهائي من بطولة كأس الجزائر يومي 23 و24 من أبريل الجاري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كأس الجزائر بطولة كأس الجزائر شباب بلوزداد النادي الرياضي القسنطيني
إقرأ أيضاً:
خليل الحية: نريد آليات تضمن وقف الحرب نهائيًا
قال رئيس وفد حماس خليل الحية، خلال تصريحاته مساء اليوم الثلاثاء، لا نثق في وعود إسرائيل بشأن وقف الحرب، موضحًا أننا نريد آليات تضمن وقف الحرب نهائيًا، وفقًا لقناة العربية.
وعلى صعيد آخر، قالت دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير الفلسطينية إن مرور عامين على حرب الإبادة التي شنّها الاحتلال على قطاع غزة عام 2023، يذكّر بأن ما جرى لم يكن مجرد معركة عسكرية عابرة، بل جزء من مشروع استعماري.
وأضافت :"هذا المشروع يستهدف اقتلاع الوجود الفلسطيني وتحويل المأساة الإنسانية إلى أداة سياسية لفرض الهيمنة".
وأوضحت الدائرة أن غزة ما تزال حتى اليوم تعيش تحت أنقاض الحرب والجوع والحصار، مؤكدة أن سياسة العقاب الجماعي وحرمان المدنيين من الغذاء والدواء والمأوى تمثل جريمة مستمرة ترقى إلى مستوى الإبادة الجماعية.
وأضافت أن ما يجري في القدس والمسجد الأقصى من اقتحامات وتضييقات أمنية وتوسع استيطاني ممنهج، يندرج ضمن السياسة ذاتها التي دمّرت غزة، مشيرة إلى أن الهدف واحد وهو تغيير هوية الأرض وتقويض الوجود الفلسطيني.
وأكدت الدائرة أن الاحتلال يواصل حربه ضد الفلسطينيين بأدوات مختلفة، من القصف في غزة إلى الحصار في القدس، ومن القتل المباشر إلى سياسات الخنق والتجويع، في انتهاك صارخ للقانون الدولي، محذّرة من أن تقاعس المجتمع الدولي عن المحاسبة يشجع الاحتلال على المضي في جرائمه.
واختتمت دائرة شؤون القدس بيانها بالتأكيد على أن غزة ليست وحدها، وأن معركتها امتداد لمعركة القدس والأقصى، داعية إلى إنهاء الاحتلال ومحاسبة مجرمي الحرب باعتبار ذلك المدخل الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.