قافلة عيدية من أبناء الحيمة الداخلية في محافظة صنعاء للمرابطين
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
الوحدة نيوز/ قدم أبناء عزل الأحبوب وبني السياغ والجدعان وبني عمرو بمديرية الحيمة الداخلية في محافظة صنعاء، اليوم، قافلة عيدية للمرابطين في الجبهات، بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وخلال تقديم القافلة التي احتوت على كعك وحلويات العيد ومواشٍ ومبالغ مالية، أكدت الشخصيات الاجتماعية بالمديرية استمرار رفد الجبهات بالغالي والنفيس ومشاركة المرابطين أفراح العيد، دعماً وإسناداً لأبطال المقاومة الفلسطينية ضمن معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس .
واعتبروا هذه القافلة امتداداً للمدد الشعبي المتواصل لأبطال القوات المسلحة ، ووفاء وعرفاناً لتضحياتهم وصمودهم في الميادين دفاعاً عن الأرض والعرض وسيادة الوطن واستقلاله.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
سلطات شرق ليبيا تحاصر قافلة الصمود وتشترط إجراءات قانونية
قالت قافلة الصمود البرية لكسر الحصار عن غزة اليوم السبت إنها تتعرض منذ أمس الجمعة لحصار ممنهج من قبل سلطات شرق ليبيا التي منعتها من التقدم نحو سرت شمالي البلاد، في حين أفادت الحكومة الليبية بأنها ستسمح للأجانب بدخول أراضيها بشرط إتمام الإجراءات القانونية.
وأفادت قافلة الصمود في بيان بأن سلطات شرق ليبيا منعت وصول أي تموينات بالغذاء والماء والدواء للمشاركين في القافلة الذين يناهز عددهم 1500 شخص، كما عطلت شبكات الاتصالات والإنترنت.
وأضافت أن الأجهزة الأمنية لاحقت وأوقفت عددا من المشاركين في القافلة بزعم وجود فيديوهات مسيئة لسلطات شرق ليبيا، دون تعليق الأخيرة على ذلك حتى الآن.
وطالبت قافلة الصمود سلطات شرق ليبيا بالكف عما وصفتها بـ"الممارسات التعسفية والمناقضة لاعتبارات الأخوة المغاربية والعربية"، كذلك دعتها إلى وقف الحصار التجويعي.
بيان حكوميبدورها، قالت الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب إنها تسمح للأجانب بدخول أراضيها بشرط حصولهم على الإجراءات القانونية الكاملة، وذلك في بيان لوزارة الداخلية برئاسة أسامة حماد.
وقال البيان "في إطار ما تم تداوله بشأن القافلة التضامنية القادمة من دولتي الجزائر وتونس الشقيقتين نؤكد التعامل مع المشاركين في هذه القافلة وفقا للإجراءات القانونية المنظمة لحركة العبور والمتوافقة مع القوانين الليبية والاتفاقيات الثنائية المعمول بها بين الدول".
إعلانوأضافت أنه من الضروري تقديم أختام دخول رسمية تثبت عبورهم إلى الأراضي الليبية بطريقة قانونية التزاما بالقواعد المُنظّمة لدخول الأجانب وحماية لسيادة الدولة.
وكانت الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب رحبت الخميس، بقافلة الصمود المغاربية وطالبت باحترام الضوابط المصرية المعلنة لزيارة المنطقة الحدودية المحاذية لقطاع غزة في بيان صادر عن وزارة الخارجية والتعاون الدولي بالحكومة.
من جهتها، أعربت مصر، مساء الأربعاء، عن تمسكها بالضوابط التنظيمية لزيارة المنطقة الحدودية المحاذية لقطاع غزة لضمان أمن الوفود الزائرة.
غير أن منظمي القافلة قالوا إن السلطات المصرية رحلت أو احتجزت أجانب كانوا يسعون للانضمام إلى المسيرة العالمية إلى غزة.
وتضم القافلة أكثر من 1500 ناشط من الدول المغاربية ضمن تحرك شعبي تضامني لدعم الفلسطينيين المحاصرين في غزة.
وكان من المقرّر -بحسب المنظمين- أن تعبر بالحافلات منطقة سيناء، للوصول لمدينة العريش الواقعة على بعد أكثر من 350 كيلومترا شرق القاهرة، على أن يواصل المشاركون طريقهم سيرا على الأقدام لمسافة 50 كيلومترا وصولا إلى الجانب المصري من رفح.