تحرير 125 محضراً خلال حملات على المخابز والأسواق في الأسواق
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
أعلن اللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، تحرير 125 محضراً تموينياً بمراكز ومدن المحافظة، وذلك خلال عدد من الحملات التفتيشية والرقابية المكثفة نظمتها مديرية التموين بالتنسيق مع الرقابة التموينية ومباحث التموين، وذلك لإحكام الرقابة على المعروضات من السلع والمواد الغذائية ومدى الالتزام بالقرارات التموينية الصادرة والتأكد من إنتاج خبز مطابق للمواصفات تحقيقاً للصالح العام، والاطمئنان على جودة المنتجات الغذائية المعروضة أمام المواطنين وصلاحيتها للاستهلاك.
وأوضح المهندس عبد الباسط عبد النعيم، مدير مديرية التموين بالمنيا، أن الحملات أسفرت عن تحرير 125 محضراً، ففي مجال المخابز البلدية تم تحرير 71 محضراً متنوعاً ما بين إنتاج خبز ناقص الوزن- إنتاج خبز غير مطابق للمواصفات - عدم وجود ميزان.
وفى مجال الأسواق، تم تحرير 52 محضراً ما بين سلع منتهية الصلاحية ـ عدم الإعلان عن الأسعار - عدم وجود شهادة صحية - بدون ترخيص – بيع بأزيد من السعر المقرر- سلع مجهولة المصدر- تجار تموينيين - سلع بدون فواتير.
كما تم ضبط لحوم بدون بيانات وغير صالحة للاستهلاك الآدمي، و100كجم من الأرز بدون فواتير، وما يقرب من طن علف بدون فواتير، وتم اتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالفين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحملات التفتيشية المنيا منتهية الصلاحية مديرية التموين المخابز البلدية المنتجات الغذائية شهادة صحية بدون ترخيص
إقرأ أيضاً:
حرب إنتاج الفيديوهات.. حسام الغمري: حماس تسعى للهيمنة على المساعدات
اتهم الإعلامي حسام الغمري حركة حماس بالسعي إلى السيطرة على المساعدات الإنسانية الموجهة إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى وجود ضغوط مصرية حثيثة لضمان استمرار تدفق المساعدات إلى المدنيين، رغم التحديات الأمنية والإنسانية.
وأضاف خلال حواره في برنامج “على مسئوليتي” المذاع على قناة “صدى البلد”، أن حماس تختبئ تحت الأرض بينما يتحمل المدنيون وحدهم كلفة الحرب، لافتًا إلى أن الحركة تخوض ما وصفه بـ"حرب إنتاج الفيديوهات" بهدف التأثير على مشاعر الرأي العام المصري واستغلال التعاطف الشعبي مع غزة في اتجاهات مغرضة.
وقال: "كلنا متأثرون بما يحدث في غزة، لكن الحل ليس في تحطيم الدولة المصرية، القلعة الصامدة، بل في توجيه الغضب نحو الاحتلال".وأوضح أن هناك محاولات ممنهجة لتحويل العاطفة الشعبية إلى أدوات تحريضية، ما يندرج ضمن أساليب الحروب الجديدة التي تعتمد على التأثير النفسي والشائعات كسلاح بديل.