«س و ج» عن قرعة الحج السياحي 2025.. التفاصيل الكاملة للرحلات
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
حسمت شركات السياحة المصرية، الإجابة على جميع التساؤلات الخاصة بقرعة الحج السياحي 2025، وفق الضوابط والتعليمات المُنظمة لها، بداية من آخر موعد للتقديم وتفاصيل الفنادق المُقرر إقامة الحُجاج بها، فضلاً عن الحوافز الخاصة بالحج التي تقرر الإعلان عنها.
في البداية ما هو آخر موعد للتقديم لقرعة الحج السياحي؟من المقرر أن يكون آخرموعد في استقبال طلبات المواطنين الراغبين في التقدم لقرعة الحج السياحي هو يوم 20 ديسمبر الجاري.
أكدت شركات السياحة المصرية في تقرير لها، أن الإقبال متوسطاً رغم تقديم العديد من الحوافز لحث المواطنين على التقدم.
وفيما تتمثل الحوافز الخاصة بالحج؟تعددت الحوافز لتشمل الآتي:
- تقسيط قيمة برنامج الحج على فترة زمنية تتراوح ما بين 6 أشهر إلى عام ودون فوائد
- تقديم تخفيضات على أسعار بعض البرامج
- بعض الشركات أعلنت أنها لن تتحصل على القيمة التي أقرتها الوزارة لخدمة تحسين سكن الحجاج 5 نجوم.
- وزارة السياحة والآثار خصصت غالبية تأشيرات الحج السياحي للبرامج الإقتصادية.
وماذا عن الإقامة في فنادق 5 نجوم؟يُمكن لحجاج السياحة المستوى الاقتصادي «البري- الاقتصادي طيران» الإقامة هذا العام في فنادق 5 نجوم تقع بالقرب من بلاط الحرم المكي وحتى مسافة 250 مترا من الحرم.
وفيما تتمثل مزايا المستوى الاقتصادي؟يسمح هذا المستوى للحجاج خلال فترة إقامتهم في مكة بالسكن لمدة 4 أو 5 أيام في تلك الفنادق، ومن المقرر أن يتم استكمال فترة إقامتهم في مكة بمناطق العزيزية والنزهة والزاهر.
وكم يبلغ سعر برنامج تحسين السكن الـ5 نجوم بالنسبة لحجاج المستوى البرى؟السعر سيكون 242 ألف جنيه دون احتساب ثمن العبارة وبالنسبة لحجاج المستوى الإقتصادي طيران يبلغ 267 ألف جنيه دون احتساب ثمن تذكرة الطيران.
وما هو متوسط مدة برنامج الحج السياحي المستوى الاقتصادي؟3 أسابيع.
هل يُمكن تمديد غلق باب التقديم؟تبحث وزارة السياحة إمكانية تمديد موعد غلق باب تقدم المواطنين لتكون حتى يوم 30 ديسمبر الجاري بدلا من يوم 20 من هذا الشهر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحج السياحي قرعة الحج السياحي وزارة السياحة السياحة الحج الحج السیاحی
إقرأ أيضاً:
عاجل|إحباط عمليات تخريب واسعة ضد البنية التحتية الروسية.. الأمن الفيدرالي يكشف التفاصيل الكاملة
أعلن جهاز الأمن الفيدرالي الروسي، صباح اليوم الاثنين، عن إحباط عملية تخريبية خطيرة استهدفت أحد خطوط السكك الحديدية في إقليم بريموريه، بمنطقة الشرق الأقصى الروسية.
وأوضح البيان الرسمي للجهاز أنه تم اعتقال شابين يبلغان من العمر 19 عامًا، أثناء محاولتهما إشعال النيران في خزانات الترحيل الكهربائي للسكك الحديدية، تنفيذًا لأوامر صادرة عن الاستخبارات الأوكرانية.
بوتين: تحسين مستوى معيشة المواطنين وتعزيز القيم الأسرية من الأولويات الوطنية في روسيا زيلينسكي: أوكرانيا سترسل وفدا إلى إسطنبول لإجراء محادثات مباشرة مع روسيا غداوأكد البيان أن السلطات الروسية فتحت قضية جنائية ضد الموقوفين، ووجهت إليهما تهمة التخريب وفقًا للمادة 281 من القانون الجنائي الروسي، وأودعا الحبس الاحتياطي في انتظار استكمال التحقيقات.
تداعيات أوسع: تفجيرات تستهدف البنية التحتية للسكك الحديدية الروسيةتأتي هذه التطورات بعد يوم واحد فقط من إعلان لجنة التحقيق الروسية عن وقوع تفجيرين استهدفا جسري سكك حديدية، الأول في مقاطعة بريانسك أثناء مرور قطار ركاب، والثاني في مقاطعة كورسك أثناء عبور قطار بضائع.
وأسفرت هذه الهجمات عن سقوط قتلى وجرحى، ووصفتها السلطات الروسية بأنها "هجمات إرهابية مدبرة"، متهمةً الاستخبارات الأوكرانية بالوقوف وراء هذه العمليات التخريبية.
إحباط عمليات تخريب واسعة ضد البنية التحتية الروسيةوأشار رئيس اللجنة الدستورية بمجلس الاتحاد الروسي، أندريه كليشاس، إلى أن هذه الهجمات دليل قاطع على أن "أوكرانيا باتت دولة إرهابية خارجة عن القانون"، مضيفًا أن كييف أصبحت بمثابة "جيب إرهابي بلا حدود".
الكرملين: انتقادات ترامب لن تؤثر على عملية تبادل الأسرى المخطط لها بين روسيا والولايات المتحدة الكرملين: جميع الأطراف مهتمة بإنجاز تبادل 1000 أسير عن كل جانب بين روسيا وأوكرانيا بشكل سريع التصعيد على وقع محادثات السلام: تفجيرات قبل جولة المفاوضات الثانيةجاءت هذه الهجمات في توقيت حساس، حيث كان من المقرر عقد الجولة الثانية من المحادثات المباشرة بين روسيا وأوكرانيا في تركيا، بهدف إيجاد مخرج للأزمة الأوكرانية المستمرة منذ فبراير 2022.
وكانت الجولة الأولى من هذه المحادثات قد عُقدت في إسطنبول يوم 16 مايو الماضي، وأسفرت عن تفاهمات أولية شملت تبادل الأسرى بواقع ألف أسير لكل طرف، والاتفاق على تقديم رؤى مكتوبة حول وقف إطلاق النار.
تصاعد الهجمات الأوكرانية على الأراضي الروسية: تصعيد ميداني مستمرتشهد المناطق الروسية الحدودية مع أوكرانيا، مثل بيلغورود وبريانسك وكورسك وفورونيج وروستوف، إضافة إلى شبه جزيرة القرم، قصفًا يوميًا بالطائرات المسيّرة والصواريخ من قبل القوات الأوكرانية.
وتتبع كييف أساليب عسكرية وصفها الجانب الروسي بـ "الإرهابية"، تشمل هجمات ممنهجة تستهدف المدنيين والمنشآت الحيوية داخل روسيا، ضمن محاولاتها لإضعاف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، والتي تهدف – وفقًا لموسكو – إلى نزع سلاح أوكرانيا والقضاء على التهديدات الموجهة عبرها إلى الأمن الروسي، إلى جانب حماية سكان دونباس الذين تعرضوا للاضطهاد على مدى سنوات.
رغم التصعيد العسكري والأمني، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استعداد بلاده للانخراط في محادثات مباشرة مع أوكرانيا دون شروط مسبقة، مشددًا على أن روسيا لم ترفض أبدًا الدخول في حوار لحل الأزمة.
وتبقى الأنظار متجهة إلى جولة المفاوضات القادمة وما إذا كانت ستسفر عن خطوات عملية نحو التهدئة، أم أن التصعيد الميداني سيفرض نفسه على المسار الدبلوماسي.
تطورات متسارعة تشهدها الساحة الروسية الأوكرانية، مع استمرار الضربات التخريبية والهجمات الإرهابية، في وقت تحاول فيه موسكو الدفع باتجاه حل تفاوضي يضمن أمنها القومي ومصالحها الاستراتيجية.