بعد تنازل الزمالك عن شكواهم.. أول تعليق من ثنائي المصري
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
علق أحمد أيمن منصور لاعب النادي المصري البورسعيدي على قرار نادي الزمالك بالتنازل عن شكواه ضده وزميله أحمد عيد بعد توقيعهما للفريق البورسعيديي.
وكان اتحاد الكرة قد أعلن عن حل أزمة الثنائي أحمد عيد وأحمد أيمن منصور ثنائي المصري مع الزمالك.
أحمد أيمن منصور كتب عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “وفجاه تلاقيها اتحلت من عند ربنا وانت كل إلى عملته توكلت علي الله الحمد لله”.
أما أحمد عيد علق في تصريحات صحفية قائلًا: “فوجئت بتنازل نادي الزمالك عن الشكوى المقدمة ضدي، أشكر مجلس إدارة الزمالك، كما أتوجه بالشكر الى مجلس إدارة المصري، على دعمي خلال الفترة الماضية”.
وأضاف لاعب المصري البورسعيدي، أنه على أتم الاستعداد للمشاركة خلال المباريات المقبلة مع النسور الخُضر.
وحصل النادي المصري البورسعيدي، على الكارنيهات الخاصة بكل من أحمد أيمن منصور وأحمد عيد من الاتحاد المصري لكرة القدم، عقب تنازل الزمالك عن الشكوى ضدهما.
اقرأ أيضاًتعديل 7 مباريات لـ ليفربول في الدوري الإنجليزي.. أبرزها مانشستر يونايتد وآرسنال
هل ينجح النصر السعودي في التعاقد مع كيفين دي بروين بالميركاتو الشتوي؟
تعرف على موعد مباراتي المنتخب الوطني أمام سيراليون وجيبوتي في تصفيات كأس العالم
أبرز غيابات الهلال والأهلي في كلاسيكو دوري روشن السعودي
الدوري الإفريقي.. الترجي التونسي يخطف بطاقة التأهل لـ نصف النهائي على حساب مازيمبي «ملخص-فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك أخبار الزمالك المصري البورسعيدي أحمد أيمن منصور اللاعب أحمد عيد أحمد أیمن منصور أحمد عید
إقرأ أيضاً:
مجوّعو غزة يبثون شكواهم.. رمضان أبو سكران
"أكثر ما يمزقني هو عندما يأتيني طفلي في الليل باكيا ويقول: بابا ليش ما نموت ونروح عند ربنا نأكل في الجنة؟".
يعرض المواطن الفلسطيني رمضان أبو سكران أحد الجوانب الأكثر إيلاما في مأساة التجويع التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي على سكان قطاع غزة، والتي تصاعدت حدتها الأسابيع الأخيرة.
ربما يتحمل الرجل الجوع، وربما يتحمله بصعوبة لو كان مصابا، لكن ما لا يستطيع تحمله هو أن يشكو أطفاله الصغار من الجوع.
هذا بعض ما يحكيه أبو سكران أحد سكان حي الشجاعية في غزة للجزيرة نت، إذ يوضح أنه اضطر للنزوح والتنقل بين أكثر من 25 مكانا في غزة ومعه زوجته وأطفاله الصغار.
يخبرنا أبو سكران -في مقطع تم تصويره قبل أيام قلائل- كيف أنهم يضطرون إلى إسكات جوع الأطفال بالماء حتى يناموا، وينتظرون أياما قبل أن تتاح لهم كميات قليلة من الأرز أو المعكرونة.
أما هو نفسه، فالإصابة التي تعرض لها جراء قصف الاحتلال تتطلب احتياجات خاصة، سواء في ما يتعلق بالغذاء أو الدواء والمتابعة الطبية، لكنه لا يجد شيئا من ذلك، بل ولا يجد حتى الأمن والأمان، وإنما الخوف والتوتر والقصف المتواصل على مدار الساعة.
ولذلك، يختم مؤكدا أنه بات يتساءل مثل أطفاله: "هل فعلا لو متنا سنكون في مكان أفضل؟ هل الموت صار أرحم لنا من هذا الجحيم؟".