هل يمكن إصدار هوية وطنية للأطفال؟ الأحوال المدنية تجيب
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن هل يمكن إصدار هوية وطنية للأطفال؟ الأحوال المدنية تجيب، للأحوال المدنية أن إصدار الهوية الوطنية للذكور والإناث يكون إجباريا عند إتمام ١٥ سنة.إصدار هوية وطنية للأطفالوجاء رد الأحوال .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل يمكن إصدار هوية وطنية للأطفال؟ الأحوال المدنية تجيب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
للأحوال المدنية أن إصدار الهوية الوطنية للذكور والإناث يكون إجباريا عند إتمام ١٥ سنة.
إصدار هوية وطنية للأطفال
وجاء رد الأحوال المدنية على النحو التالي: "يكون إصدار الهوية الوطنية للذكور والإناث إجباريا عند إتمام ١٥ سنة، ويكون اختياريا من سن ١٠-١٥ سنة، نسعد بخدمتك".
تجديد بطاقة الهوية الوطنية
- اختيار الأحوال المدنية والضغط على أيقونة تجديد الهوية الوطنية.
- اختيار العنوان لاستلام الهوية الوطنية ودفع أجور التوصيل.
إصدار بدل فاقد لبطاقة الهوية الوطنية:2- اختيار خدماتي.
4- الإبلاغ عن الوثائق المفقودة.
6- تعبئة البيانات المطلوبة.
شروط صورة الهوية الوطنية:
- ينبغي أن تكون ملونة ذات خلفية بيضاء.
- يجب ألا تشوب الصورة أي طيات بقع حبر أو ثقوب.
- يجب أن تبين الصورة الوجه وهو ينظر للكاميرا بشكل مستقيم.
- يجب تجنب العيون الحمراء الناتجة عن الانعكاس الضوئي للكاميرا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الشماغ.. هوية تتوارثها الأجيال
صراحة نيوز– لا يُعدّ الشماغ مجرد غطاء للرأس، بل هو رمز للهوية والانتماء في الأردن وبلاد الشام عامة، ارتبط بالرجولة والعزة والكرامة، وظل حاضرًا في الذاكرة الشعبية والزيّ الرسمي على حد سواء.
يعود أصل الشماغ إلى آلاف السنين، ويقال إن شكله المربع ونقوشه المتقاطعة تعود إلى حضارات بلاد الرافدين، حيث كان يُستخدم لحماية الرأس من الشمس والغبار. ثم تطور لاحقًا ليأخذ طابعًا خاصًا في كل منطقة، فظهر الشماغ الأحمر والأبيض في الأردن وفلسطين، بينما انتشر الأسود والأبيض في مناطق أخرى مثل العراق وسوريا.
وفي الأردن، بات الشماغ الأحمر والأبيض أكثر من مجرد قطعة قماش؛ فهو جزء من اللباس الوطني، يُرتدى في المناسبات الرسمية والشعبية، ويمثل رمزًا للفخر الوطني. وتتميز نقوشه المعروفة باسم “الرزة” بدلالات خاصة، يُقال إنها مستوحاة من سنابل القمح وشبكة漁 الصيد، ما يربط الشماغ بالأرض والمعيشة.
وللشماغ دلالة سياسية وتاريخية أيضًا، إذ ارتداه الزعماء والمناضلون، وارتبط بنضالات الشعوب العربية في وجه الاستعمار، ما أكسبه بعدًا نضاليًا ورمزًا للمقاومة.
يقول الباحث في التراث الشعبي، د. أحمد الحسن، إن “الشماغ لم يفقد مكانته رغم تغير الأزياء عبر العقود، بل أصبح اليوم عنصرًا يجمع بين الحداثة والأصالة، ويحمل طابعًا جماليًا وثقافيًا لا يُستغنى عنه”.
وعلى الرغم من دخول الموضة العالمية، بقي الشماغ حاضرًا في خزائن الأردنيين، يرافقهم في الأعراس والمناسبات الوطنية، وحتى في الحياة اليومية، مذكّرًا بتاريخ طويل من الكبرياء.
الشماغ.. ليس غطاءً للرأس فقط، بل راية من نسيج الهوية والتاريخ.