صحيفة الاتحاد:
2025-05-04@08:21:03 GMT

ضبط 10 إرهابيين في تونس

تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT

تونس (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «السامبا» يتراجع في تصنيف «الفيفا» تونس تستكمل «الإصلاح السياسي» بالانتخابات المحلية

أعلنت السلطات التونسية توقيف 10 عناصر إرهابية خلال حملة أمنية قامت بها قوات الأمن بمحافظة القصرين فجر أمس. وأكدت السلطات الأمنية أن «هذه العملية تأتي إثر مداهمات لعدد من المنازل يختبئون بها في الجهة»، مضيفة أن «المفتش عنهم مطلوبون للقضاء التونسي بتهمة الانتماء إلى تنظيم إرهابي ومتورطون في أعمال إرهابية».


ومطلع الأسبوع الجاري أعلنت السلطات التونسية القبض عن 7 إرهابيين بمناطق متفرقة في العاصمة وضواحيها.
وكثفت السلطات التونسية مؤخراً عمليات التفتيش وتعقب العناصر الإرهابية بهدف السيطرة على الوضع الأمني في البلاد، خاصة مع اقتراب موعد الانتخابات المحلية المنتظر أن تجرى في 24 ديسمبر الحالي.
كما تأتي حملة تعقب العناصر الإرهابية إثر هروب 5 إرهابيين في بداية شهر نوفمبر الماضي من سجن «المرناقية» غربي العاصمة.
وفي 25 أكتوبر الماضي ألقت السلطات التونسية القبض على 12 عنصراً بمحافظة «زغوان» شمال شرقي البلاد، بتهمة تكوين خلية إرهابية. وشهدت تونس هجمات شنتها جماعات إرهابية منذ 2011 أدت إلى مقتل العشرات من رجال الشرطة والسياح الأجانب وغيرهم.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: تونس السلطات التونسية قوات الأمن التونسية مكافحة الإرهاب السلطات التونسیة

إقرأ أيضاً:

تشديد أمني على الحدود التونسية.. دوريات مكثفة لـ«جهاز دعم الاستقرار»

نفّذ جهاز دعم الاستقرار، ضمن استراتيجيته الأمنية الهادفة إلى تأمين الحدود الليبية، دوريات أمنية سيرها مكتب نالوت على امتداد الحدود الليبية التونسية، انطلاقًا من نقطة “مغراو” مرورًا بنقطة “شعاب الركاوي”

وتأتي هذه الدوريات ضمن خطط الجهاز لرصد وتحييد أي تهديدات أمنية، والحد من ظاهرة التهريب، وضمان استتباب الأمن في المناطق الحدودية.

يذكر أن الحدود الليبية التونسية تمتد على طول يقارب 460 كيلومترًا، وتُعد من المناطق الحيوية من الناحيتين الأمنية والاقتصادية لكلا البلدين، وتتخلل هذه الحدود تضاريس متنوعة تشمل مناطق صحراوية مفتوحة ومسارات جبلية، مما يجعلها عرضة لنشاطات التهريب، خاصة تهريب الوقود، السلع، وحتى البشر في بعض الأحيان.

وقد شكّلت هذه الحدود تحديًا أمنيًا متزايدًا منذ العام 2011 بعد اندلاع الثورة الليبية، حيث ازداد القلق التونسي من تسلل عناصر إرهابية أو مرور أسلحة عبر المعابر غير الرسمية.

ولهذا عزز البلدان، كلٌ من جانبه، إجراءات المراقبة، عبر إنشاء مراكز حرس حدود، وتسيير دوريات، واعتماد أنظمة مراقبة متطورة.

ومن الناحية الاقتصادية، تشهد بعض المناطق الحدودية، خصوصًا قرب معبر “رأس جدير”، حراكًا تجاريًا نشطًا يُعد مصدر رزق مهم لسكان تلك المناطق، لكنه غالبًا ما يتأثر بالإغلاقات الأمنية أو التوترات السياسية.

مقالات مشابهة

  • تشديد أمني على الحدود التونسية.. دوريات مكثفة لـ«جهاز دعم الاستقرار»
  • لندن.. اعتقال 4 إيرانيين من بين 5 للتخطيط لمؤامرة إرهابية مزعومة
  • مظاهرات في الساحل السوري للتنديد بعدوان الاحتلال الإسرائيلي على البلاد
  • وزير الاتصال: ترقية البيئة الإعلامية من أولويات السلطات العليا في البلاد
  • أميركا تصنف تحالف عصابات في هايتي جماعة إرهابية
  • الناس هرعت إلى الجبال.. فيديو يرصد زلزال تشيلي والأرجنتين
  • بدء تفعيل إدارة الأمن العام في محافظة السويداء مع انتشار العناصر لحفظ الأمن وتعزيز استقرار المنطقة
  • ألمانيا.. مظاهرات حاشدة في برلين احتجاجا على تورط البلاد في الأزمة الأوكرانية وحرب غزة
  • بوركينا فاسو.. مظاهرات داعمة للمجلس العسكري بعد المحاولة الانقلابية الأخيرة
  • اكتشاف مصدر جديد للذهب في الكون المبكر!