شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مع تنامي العجز مصر تعزز المعروض النقدي وتغامر بتفاقم التضخم، مصر بالتسبب في تفاقم تضخمها القياسي ووضع مزيد من الضغط على الجنيه .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مع تنامي العجز.. مصر تعزز المعروض النقدي وتغامر بتفاقم التضخم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مع تنامي العجز.. مصر تعزز المعروض النقدي وتغامر...

مصر بالتسبب في تفاقم تضخمها القياسي ووضع مزيد من الضغط على الجنيه ما لم تبطئ وتيرة زيادة المعروض النقدي الذي يقول مصرفيون ومحللون إنه يُستخدم لسد العجز المتزايد في الموازنة.

وتسارع نمو المعروض النقدي بشكل حاد على مدى 3 سنوات تكشفت خلالها نقاط الضعف الأساسية في الاقتصاد المصري بعد تعرضه لسلسلة من الصدمات بما في ذلك جائحة كوفيد-19 والحرب في أوكرانيا.

في غضون ذلك، ارتفع الإنفاق بدرجة كبيرة مع سعي الدولة لتنفيذ مشاريع بنية تحتية ضخمة تشمل مدنا جديدة وتوسعة كبيرة لشبكة الطرق بينما تحاول الاستمرار في تقديم بعض الدعم في ظل تدني مستويات المعيشة.

كما تظهر بيانات الوزارة أنها تتوقع ارتفاع الإنفاق الإجمالي إلى 2.07 تريليون جنيه هذا العام من 1.81 تريليون جنيه في 2022-2023.

وقال باترك كوران من تيليمر "في ضوء القدرة المحدودة على الحصول على تمويل خارجي وتعرض القطاع المصرفي للديون الحكومية بنسبة كبيرة، فإن الإخفاق في كبح عجز الميزانية قد يؤدي إلى المزيد من تمويل العجز بزيادة المعروض النقدي وتفاقم مشاكل التضخم والعملات الأجنبية في مصر".

ولم يرد البنك المركزي ولا وزارة المالية على طلبات للتعليق.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إسرائيل وسوريا: إستراتيجية الإبقاء على العجز…

صراحة نيوز- بقلم / المهندس مدحت الخطيب

من يتابع الضربات الإسرائيلية داخل الأراضي السورية بعد سقوط نظام الأسد، يظن للوهلة الأولى أنها مجرد «تكتيك عسكري» يهدف إلى تقليص الفجوة بين جيش الاحتلال وجيش سوري مستنزف ولا يملك أي مقومات عسكرية… لكن الحقيقة أبعد من ذلك بكثير: فالفجوة قائمة أصلاً، وميزان القوى مختلّ منذ سنوات، وما تقوم به تل أبيب ليس لحماية تفوقها فحسب كما تدعي، بل لإدامة واقع العجز السوري ومنع أي قوة داخل الأراضي السورية وبما فيها الجيش السوري الجديد من امتلاك زمام الحسم أو حتى الدفاع عن النفس…
إسرائيل لا تريد جيشاً سورياً يستعيد عافيته، ولا ميليشيات حليفة لإيران تنمو وتفرض معادلة جديدة فرضت نفسها لسنوات وسنوات، ولا معارضة مسلحة قادرة على قلب الطاولة متى تشاء بقوة السلاح.. هي تريد ساحة ممزقة، موزعة الولاءات، بلا مركز ثقل عسكري أو سياسي قادر على فرض إرادته…
وما الضربات الجوية على دمشق والقنيطرة وغيرها والانزالات الاستخبارية التي تستهدف المواقع العسكرية ، و مواقع الدفاع الجوي، وحتى القيادات، ليست رسائل عابرة بل جزء من إستراتيجية طويلة المدى:
شعارها الواضح منع دمشق من إعادة بناء منظومات الردع والحصول على معدات قادرة على المواجهة جوا وأرضا..
هكذا تريد إسرائيل سوريا: ساحة مفتوحة بلا حسم، وحدوداً آمنة بلا تهديد، وخصوماً مشغولين في صراع داخلي لا ينتهي…
إسرائيل لا تريد نصراً حاسماً، ولا هزيمة شاملة لأي طرف. هي تريد سوريا ساحة بلا سيادة، مسرحاً مفتوحاً للفوضى، وحلبة استنزاف دائمة لكل اللاعبين.
إنها إستراتيجية «إبقاء الجميع تحت العجز»:
لا نظام قوي يهددها.
لا إيران مترسخة.
لا معارضة تسيطر.
ولا دولة سورية تعود لتفرض نفسها…

مقالات مشابهة

  • لماذا يتصاعد الدين الداخلي في العراق؟
  • سوريا تكشف عن تفاصيل العملة الجديدة.. تصميم حديث وبسيط لتسهيل التعامل النقدي
  • إسرائيل وسوريا: إستراتيجية الإبقاء على العجز…
  • ارتفاع أسعار النفط بفضل تلاشي مخاوف تخمة المعروض بعد زيادة أوبك+
  • أسعار النفط ترتفع بفعل تخلص الأسواق من مخاوف تخمة المعروض
  • ارتفاع النفط مع تراجع مخاوف فائض المعروض بسبب أوبك
  • قانون الضمان الاجتماعي.. ضوابط وإجراءات صرف الدعم النقدي
  • ارتفاع النفط بفضل زيادة إنتاج أوبك+ بأقل من المتوقع
  • استقرار سعر النفط مع زيادة إنتاج أوبك ومخاوف من فائض المعروض
  • محمد يطلب ضم معاش والده بسبب العجز