هل تستجيب إدارة الفوسفات لتجلس على طاولة الحوار مع متقاعديها
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن هل تستجيب إدارة الفوسفات لتجلس على طاولة الحوار مع متقاعديها، صراحة نيوز 8211; وجه متقاعدو شركة مناجم الفوسفات رسالة لادارة شركتهم، يؤكدون فيها أنهم جاهزون للجلوس والحوار معهم ومناقشة مطالبهم، قبل .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل تستجيب إدارة الفوسفات لتجلس على طاولة الحوار مع متقاعديها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز – وجه متقاعدو شركة مناجم الفوسفات رسالة لادارة شركتهم، يؤكدون فيها أنهم جاهزون للجلوس والحوار معهم ومناقشة مطالبهم، قبل الاضطرار للرجوع الى الشارع من جديد.
واستعرضوا في بيان وجهوه لادارة شركة مناجم الفوسفات أبرز طلباتهم، راجين منهم أن تتسع صدورهم لهم والحوار معهم، أملاً بايجاد الحلول المناسبة وانهاء أزمتهم.
وتالياً نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحيم
بعد التحية
نوجه بياننا هذا الى ادارتنا الحكيمة..
نحن المتقاعدون الذين وقفنا الايام والاسابيع والاشهر امام شركتنا الام وسعينا لتحتضننا فيما نعاني من امور تخص تأميننا الصحي وكنا أملا بأن نجد آذانا صاغية لنا في مطالبنا الحق لكننا تفاجئنا بالصد وبقينا على حالنا بالوقفات الاحتجاجية امام شركتنا وما منعنا من المتابعة الا عرس الوطن لاميرنا الهاشمي المحبوب ولم نرضى على انفسنا الا المشاركة بهذه الفرحة…وكذلك عيد الأضحى المبارك…. لكننا اليوم وبعد هذا الهدوء الذي قصدناه ولتعلم شركتنا بأننا لا نرضى على ان تؤثر وقفاتنا على اقتصاد شركتنا ومستثمرين فإننا نرفع الى ادارة شركتنا اسمى ايات التهنئة والتبريك بأعيادنا الوطنية والدينية..
معالي رئيس مجلس إدارة الفوسفات الأكرم..
نحن اللجنة ممثلين المتقاعدين لا مانع بأن تكون لجنتنا برئاسة الدكتور المهندس زيد القراله للوقوف والحوار على ما ترونه مناسبا لهذا الامر راجين ان يتسع صدركم لنا وان لا نضطر آسفين الى الرجوع للشارع بعد ان طالبنا
1- اعادة التأمين كما كان سابقا
2- طالبنا بتحسين التأمين
3-طالبنا تعين اعضاء
4- طالبنا بإعادة النظر بالمتعثرين ماليا
5- تقدم ثلة من زملاءنا في طلب مخالصه بسبب ما يعانونه من تامين صحي مفرغ بالكامل. لربما هذا ما ترغبون به.
ومع كل ذلك لم يتم الرد علينا بالرغم من طرح اكثر من حل لتتخذونه لانهاء معاناة المتقاعدين وانهاء الاعتصامات التي سوف تكون اكثر قوة وتلاحم بين المتقاعدين لاسترداد حقوقهم … واننا لكثرة الضغوطات التي نواجهها نوجه كتابنا هذا لايجاد الحلول المناسبه والحوار البناء لانهاء معاناة المتقاعدين واسرهم . آملين من معاليكم تفهمنا…!
متمنيين لكم و لشركتنا الموقرة الارتقاء والنجاح دوما تحت ظل الراية الهاشمية جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين أدام الله عرشه.
آملين ان يحظى كتابنا هذا بالرد خلال اسبوع..
شاكرين لمعاليكم تفهمكم وسعة صدركم
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جثتا يحيى ومحمد السنوار على طاولة شرم الشيخ.. شرارة جديدة في طريق صفقة غزة؟
تؤكد تشكيلة الوفود المشاركة حجم الرهانات السياسية والعسكرية في هذه الجولة. اعلان
من المنتظر أن تكشف المفاوضات الجارية هذا الأسبوع ما إذا كان تفاؤل الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإمكان التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب في غزة سيصمد أمام الحقائق المعقدة التي أفشلت محاولات سابقة.
فقد باشر المفاوضون بمحادثات حول المرحلة الأولى من خطة ترامب المؤلفة من 20 بندًا لإنهاء الحرب، والمتمثلة في صفقة لإطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين المتبقين لدى حركة حماس مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
وأشارت صحيفة "وول ستريت جورنال" إلى أن ترامب أبلغ الوسطاء بأنه لا يريد أن تطول المفاوضات، بينما لا تزال هناك عقبات رئيسية تحول دون التوصل إلى اتفاق.
الانسحاب الإسرائيلي المرحلي من غزةتحتجز حركة حماس، نحو 20 رهينة على قيد الحياة وجثامين نحو 28 آخرين. وبموجب الاتفاق المقترح، ستتخلى الحركة عن ورقتها الأهم، لذا يُتوقع أن تسعى بقوة لتحقيق مطالبها.
وتشمل أولويات حماس تحديد جدول زمني واضح للانسحاب الإسرائيلي التدريجي من القطاع، وتحديد النقاط التي ستتراجع إليها القوات الإسرائيلية.
وفي حين ينتقد بعض قادة الحركة الخطة الأميركية باعتبارها "هدنة لمدة 72 ساعة"، لعدم ضمانها منع إسرائيل من استئناف القتال بعد تسلّم الرهائن، فإن خطة ترامب تتضمن خريطة لخطوط الانسحاب لكنها لا تحدد مواقع أو إحداثيات دقيقة.
Related ضغوط خلف الكواليس... استقالة مفاجئة لرئيس مفاوضات معاهدة البلاستيك التابعة للأمم المتحدةعلى وقع المفاوضات.. الحرب في غزة تدخل عامها الثالث وترامب متفائل بـ "اتفاق وشيك"المفاوضات تدخل مرحلة الحسم.. ترامب: "قريبون جداً من إنهاء حرب غزة"وطالبت حماس بضمان حرية الحركة داخل القطاع لجمع الرهائن واستعادة الجثامين، في حين تتحفظ إسرائيل على أي تخفيف مبكر للضغط العسكري.
كما أن الخطة الأميركية لا تتيح في مرحلتها الأولى وصول الفلسطينيين إلى الحدود المصرية، الأمر الذي يبقي الحصار المفروض على غزة، ويثير قلق القاهرة من احتمال بقاء قوات إسرائيلية بالقرب من الحدود.
تبادل الرهائن والأسرىتنص خطة ترامب على إطلاق سراح 250 أسيرًا فلسطينيًا محكومين بالمؤبد في إسرائيل. وتسعى حماس إلى تضمين أسماء قيادات بارزة في الصفقة لإظهار أنها حققت مكسبًا سياسيًا من الحرب.
وطالبت الحركة بالإفراج عن مجموعة من القيادات الفلسطينية السياسية والعسكرية البارزة، من بينهم مروان البرغوثي المسجون منذ مطلع الألفية الثانية.
كما نقل وسطاء عرب أن حماس تطالب أيضًا بتسليم جثامين القياديين السابقين في غزة، الأخوين يحيى ومحمد السنوار، وهما من مؤسسي الجناح العسكري للحركة، وقد قُتلا في غارات إسرائيلية. وتشير الصحيفة إلى أن إسرائيل رفضت في السابق هذا الطلب.
المتشددون على الجانبينأبدى كلٌّ من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحركة حماس مواقف إيجابية حذرة تجاه الصفقة، مع تحفظات كبيرة من كلا الطرفين. إسرائيل وواشنطن تتوقعان أن تؤدي الصفقة إلى استسلام فعلي لحماس، بينما تسعى الحركة إلى الحفاظ على ما تبقى من قدراتها.
لكن المتشددين على الجانبين قد يقوّضون أي اتفاق محتمل. ففي إسرائيل، يحظى مبدأ إطلاق سراح الرهائن بدعم شعبي واسع، غير أن نتنياهو سيواجه معارضة من شركائه في اليمين المتطرف الرافضين للإفراج عن قادة فلسطينيين بارزين أو القبول بإنهاء الحرب.
وفي المقابل، يمكن لفصائل داخل الجناح العسكري لحماس في غزة أن ترفض الصفقة إذا رأت أنها لا تحقق مكاسب كافية، مفضّلة مواصلة حرب استنزاف محدودة ضد القوات الإسرائيلية العاملة داخل القطاع.
وقال دانييل كيرتسر، السفير الأميركي الأسبق لدى إسرائيل ومصر، إن "نتنياهو لا يملك دعم المتشددين في حكومته، وكذلك حماس"، مضيفًا: "السؤال هو ما إذا كان المتطرفون يمتلكون ما يكفي من النفوذ لإفشال الصفقة برمّتها".
أطراف التفاوضتؤكد تشكيلة الوفود المشاركة حجم الرهانات السياسية والعسكرية في هذه الجولة. فمن الجانب الإسرائيلي، يرأس الوفد رون ديرمر، المقرّب من نتنياهو، في حين أوفد الرئيس ترامب صهره جاريد كوشنر ومبعوثه الخاص ستيف ويتكوف.
أما وفد حماس في مصر، فيرأسه خليل الحية ويضم محمد درويش، وهما من كبار مسؤولي الحركة اللذين نجيا الشهر الماضي من غارة إسرائيلية في قطر، ما أثار توترًا بين حماس وواشنطن.
وبحسب دبلوماسيين مشاركين في المتابعة، فإن الضغوط التي يمارسها ترامب شخصيًا تجعل من هذه الجولة الأكثر احتمالاً للنجاح منذ انهيار آخر هدنة في مارس الماضي.
ونقل التقرير عن السفير كيرتسر قوله: "لا أحد يريد أن يواجه غضب ترامب، وهذا واضح. لذا سيقوم الجميع بالحد الأدنى المطلوب لبدء تنفيذ بنود الخطة العشرين".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة
الخزانة الأمريكية تدرج شركة المهندس على قائمة العقوبات