إيناس الدغيدي: آخر 10 أفلام من إخراجي كانت بدون أجر
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
أكدت المخرجة إيناس الدغيدي، أن آخر عشر أفلام أخرجتها كان بدون أجر، وهذه الأفلام كانت من إنتاجها ولم تكن تضع لنفسها أجر، مضيفة: "أنا كدة كدة اللي بدفع وأجري هو المكسب".
وأشارت "الدغيدي"، خلال حوارها مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن آخر أجر حصلت عليها في السينما كان 500 ألف جنيه، موضحة أنها ليست ضد العمل مع أي منتج بشرط أن لا يتدخل في عملها ويترك لها الناحية الفنية وله الناحية الإدارية فقط.
وقالت، أنها ليست مع خسارة منتج، الفيلم يتكون من العمل الفني وكانت دائمًا تراعي الجانب التجاري وكان هذا سبب انتقاد النقاد لها في العديد من أعمالها، موضحة أن السينما الروائية الهدف منها المكسب ومتابعة الفيلم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المخرجة إيناس الدغيدي ايناس الدغيدى افلام حبر سري أسما إبراهيم
إقرأ أيضاً:
مع تصاعد الصراع الإيراني الإسرائيلي.. السينما العالمية سبقت وتنبأت بكوابيس الحرب النووية
مازال أصداء الحرب الإيرانية الإسرائيلية هي الشغل الشاغل فى هذه الفترة الحالية، وخاصة مع استعانة إيران بالنووي فى حربها ضد العدو الصهيوني، المثير أن السينما تفاعلت من قبل مع الحرب النووية من خلال عدد من الأعمال الفنية نرصدها فى للتقرير التالي.
Chernobyl Diariesالفيلم تدور أحداثه في إطار مثير ومشوق، حيث يروي قصة مجموعة من السياح الذين يتجاهلون التحذيرات ويقررون الذهاب إلى مدينة بريبيات المهجورة، التي تمتد صحراؤها على مساحة واسعة منذ 25 عامًا بعد انفجار مفاعل تشيرنوبيل النووي.
ويقومون بتعيين مرشد سياحي لهم ويذهبون إلى هناك، ولكن بعد فترة يدركون أنهم ليسوا وحدَهم في هذه المدينة الخالية من السكان، وأن هناك كائنات مخفية تريد القضاء عليهم. وتتصاعد الأحداث بشكل مرعب وغامض في هذا الفيلم.
والفيلم من بطولة جيسي مكارتني، وجوناثان سادوسكي، وناثان فيليبس، وأوليفيا دادلي؛ ومن إخراج برادلي باركر.
The China Syndromeبينما تدور قصة الفيلم حول مراسلة تلفزيونية ومصور، يقومان بإعداد عدة تحقيقات عن مصادر بديلة للطاقة، ويكتشفان تسترًا على حادث خطير في محطة للطاقة النووية، ويقرران نشر هذا الحادث على وسائل الإعلام، وتحذير الناس منه؛ ولكن يجدان أنفسهما داخل مؤامرة غريبة لمنعهما من نشر الحقيقة.
فيلم الدراما الأميركي، الذي حصد عدة جوائز عالمية منها أوسكار أفضل ممثل، هو من بطولة: جين فوندا، وجاك ليمون، ومايكل دوجلاس؛ ومن إخراج: جيمس بريدجز.
وتدور أحداصدث الفيلم حول كارثة وقعت بأول غواصة نووية سوفيتية كا-19، إذ تنجح روسيا في بداية الستينيات في صناعة أول غواصة نووية وتكون أولى رحلاتها في المحيط الأطلنطي. ويقود الغواصة الجنرال ألكسي، الذي يكتشف أن الغواصة بها عيوب خطيرة جدًا وبها تسرب إشعاعي قد يؤدى إلى انفجارها؛ فيحاول هو وطاقم الغواصة إصلاحها حتى لا تتسبب في كارثة نووية.
فيلم الإثارة الحربي، هو من بطولة: سام سبرويل، وهاريسون فورد، وليام نيسون، ومن إخراج: كاثرين بيغلو.
Project Xبينما هذا الفيلم تدور أحظاثه حول طيارين يتم تكليفهما من قبل سلاح الطيران لرعاية الشمبانزي المستخدم في مشروع سري للقوات الجوية. وخلال الأحداث يكتشفان معلومات كارثية وخطيرة حول نوايا القائمين على إعداد المشروع السري؛ إذ يصل الشمبانزي إلى مستوى معين في تشغيل جهاز محاكاة الطيران، ما قد يجعلهم عرضة لنبضة إشعاعية قاتلة. ويمكن أن يحدد مدة البقاء على قيد الحياة بعد تبادل نووي.
فيلم الخيال العلمي الكوميدي، هو من بطولة: ماثيو بروديريك، وهيلين هانت، وجوني راي ماكغي، ومن إخراج: جوناثان كابلان.
Fukushima 50ويحكي الفيلم عن كارثة اليابان النووية؛ إذ تدور أحداثه حول مجموعة من الموظفين المعتمدين الذين يتولون التعامل مع الانهيار في محطة فوكوشيما دايتشي للطاقة النووية، بعد الزلزال الكبير الذي وقع عام 2011 وأدى إلى تلف المفاعل (فوكوشيما) النووي، وتتبع الأحداث قصة عالمين خاطرا بحياتهما في سبيل إنقاذ 50 مليون شخص يعيشون على بعد 150 ميلاً. وتكشف أحداث الفيلم عن حجم المخاطر التي قد تقضي على البشرية بأسرها جراء هذه الكوارث النووية.
الفيلم من بطولة: كويتشي ساتو، وكين واتانابي، وريهو يوشيوكا؛ ومن إخراج: سيتسورو واكاماتسو.