مفاجأة في أداء أبو جبل وكارثة لحارس منتخب الكونغو.. ماذا قالت عبير فؤاد؟
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
اليوم ينتظر المنتخب المصري مباراة قوية أمام منتخب الكونغو الديمقراطية في دور الـ16 ببطولة كأس الأمم الأفريقية، وبعد تعرض حارس مرمى منتخب مصر محمد الشناوي؛ تتجه الأنظار لبديله حارس مرمى الزمالك محمد أبو جبل، فماذا توقعت الأبراج له، وسر نجاحه في مباريات المنتخب السابقة.
مفاجأة في أداء محمد أبو جبلومن خلال تصريحات خاصة لـ«الوطن»، قالت خبيرة الأبراج عبير فؤاد، إن أبو جبل أفضل حظًا اليوم، ومن المتوقع أن يتألق في صفوف المنتخب لأن الشمس موجودة في برجه على عكس الشناوي الذي تعرض لإصابة خطيرة وكان القمر في برجه: «أبو جبل عنده لياقة بدنية أفضل ونشاط أكتر وحضور، شايفة إن وجوده هيكون إضافة مهمة للمنتخب، هو أحيانا القمر في وضع معاكس حسب اليوم، لكن الفترة الجاية حلوة للدلو، الشمس كمان بتديله قدرة على التالق خصوصا النهارده 28 وبكرة 29 والشمس وقت عيد ميلاده تديله منتهى الطاقة والنشاط، إن شاء الله في تألق».
وتوقعت خبيرة الأبراج مفاجأة سارة في أداء الثلاثي محمد عبدالمنعم، وعمر مرموش، وأحمد حجازي، و«هم مواليد برج الدلو لكن الفترة الجاية حلوة للدلو، ويوم الأحد حظه حلو، وكل مواليد الدلو عندهم نشاط وطاقة ولياقة بدنية».
صدمة لحارس منتخب الكونغو؟أما بالنسبة لحارس منتخب الكونغو، ليونيل مباسي الذي يعتبر من مواليد برج الأسد، فهناك صدمة في أدائه اليوم، إذ تقول عبير فؤاد: «هو من برج الأسد، الشمس في مواجهته، مش مركز وهيكون مشتت ومشوش ومعرض للإصابة ومش شايف كويس ومعندوش رؤية أوضح للأمور».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبو جبل منتخب مصر عبير فؤاد منتخب الکونغو أبو جبل
إقرأ أيضاً:
ماذا لو تأهل منتخب النشامى إلى مونديال 2026؟
صراحة نيوز ـ الدكتوره زهور الغرايبة
ماذا لو دوّى النشيد الوطني الأردني في ملاعب أمريكا وكندا والمكسيك؟
ماذا لو رُفعت الراية الأردنية أمام أعين العالم في افتتاح مباريات كأس العالم 2026؟
هل يدرك الأردنيون حجم اللحظة؟ وهل نستعد جميعًا لنتائجها وتداعياتها التي تتجاوز مجرد مباراة في كرة القدم؟
هل يكون التأهل الرياضي فرصة ذهبية للسياحة؟
تأهل الأردن إلى كأس العالم قد يبدو للوهلة الأولى إنجازًا رياضيًا، لكنه في الواقع مفتاحٌ لعشرات الأبواب الاقتصادية والسياحية والثقافية، فما الذي سيمنع ملايين المشجعين من البحث عن “الأردن”؟ عن البترا، ووادي رم، والبحر الميت، والمغطس، ومدن الفوسفات، والضيافة البدوية؟ أليس التأهل لحظة ترويج مجانية للبلد بأكمله، تُعرض فيه هويته للعالم على طبق من ذهب؟
هل نحن مستعدون في قطاع السياحة؟
هل بادرت وزارة السياحة وهيئة تنشيط السياحة بوضع خطة طوارئ سياحية مواكبة للحدث؟
هل سيتم استثمار الزخم الإعلامي العالمي لإبراز الأردن كوجهة سياحية وثقافية ورياضية؟
هل ستُطلق حملات “زوروا بلد النشامى”؟ هل ستتغير آليات التسويق لتستثمر هذه اللحظة الفريدة في رسم صورة الأردن الحضارية عالميًا؟
هل نعرف ماذا يعني أن يُعزف النشيد الوطني الأردني في كأس العالم؟
كل نشيد يُعزف في المونديال هو لحظة وطنية، لحظة اعتراف عالمي، لحظة تَظهر فيها هوية البلد وتاريخه، ويفتح العالم عيونه ليس فقط على المنتخب، بل على كل ما يمثله الوطن من تاريخ وثقافة ومكانة.
هل سيكون الأردن على خارطة البحث العالمي؟
نعم، فتأهل النشامى يعني أن اسم “Jordan” سيُكتب ويُنطق بمئات اللغات.
ماذا سيحدث لو أصبح الأردن فجأة على “ترند” غوغل وتويتر؟
هل نحن مستعدون لاستقبال موجة الاهتمام هذه؟ هل نمتلك المحتوى المناسب الذي يعكس صورتنا الحضارية والحديثة في أعين من يبحث عنّا؟
هل سيبقى الإنجاز رياضيًا فقط؟
بالطبع لا، فمثل هذا الحدث يملك قوة ناعمة تتجاوز الرياضة،
وهل يدرك صانعو القرار أنه بإمكان هذه اللحظة أن تحرّك الاستثمار، وتشجّع الشباب، وتروّج للبلد، وتُعيد تعريف الأردن في أذهان الشعوب؟
ماذا لو تأهل منتخب النشامى فعلًا؟
الجواب ببساطة: سيكون الأردن في قلب العالم.
والمطلوب: أن نكون على قدر الحلم، وأن نعدّ العدة من الآن، ليكون التأهل لحظة تحوّل وطنية، لا مجرد فرحة مؤقتة.