تفاعل كبير مع صورة نشرها نجم النشامى موسى التعمري من أحد مساجد فرنسا
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
التعمري ساهم مع النشامى في حصد وصافة بطولة آسيا
نشر نجم المنتخب الوطني ونادي مونبلييه الفرنسي، موسى التعمري، الأحد، صورة من داخل أحد مساجد فرنسا عقب مباراة فريقه في الدوري الفرنسي.
اقرأ أيضاً : نجم النشامى موسى التعمري يتوعد كل من ينتحل اسمه
وتفاعل نشطاء مع الصورة التي نشرها التعمري، وهو يقرأ آيات من القرآن الكريم.
وكان التعمري قد ساهم مع النشامى في حصد وصافة بطولة آسيا بعد الخسارة في المباراة النهائية أمام قطر في ملعب لوسيل السبت الماضي.
ويعتبر خوض المباراة النهائية والتتويج الآسيوي كوصيف، إنجاز تاريخي غير مسبوق للكرة الأردنية، حيث أبدع التعمري ورفاقه في البطولة التي كانت قاب قوسين أو أدنى من الحصول على لقبها.
وتقدم المنتخب الوطني الأول لكرة القدم، 17 مركزاً في تصنيف الاتحاد الدولي الصادر صباح الـ15 من شهر شباط/فبراير الحالي.
وصعد منتخب النشامى للمركز السبعين عالمياً والعاشر آسيوياً، علماً أن المنتخب الياباني بقي في الصدارة الآسيوية.
ويأتي تقدم المنتخب الوطني بعد حصوله على المركز الثاني في كأس آسيا 2023 والتي أقيمت مؤخراً في قطر.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: موسى التعمري النشامى فرنسا المنتخب الوطني
إقرأ أيضاً:
إقبال جماهيري كبير على المرحلة الأخيرة من «طواف فرنسا»
باريس (أ ب)
قبل ساعات من ختام سباق فرنسا الدولي للدراجات «تور دي فرانس»، تجمع آلاف المترجين في الشوارع للحصول على مكان جيد لمشاهدة الدراجين وهم يتسلقون التلة الشهيرة خلال المرحلة الأخيرة من السباق.
وتكسر نسخة العام الحالي من السباق التقاليد، حيث يسعى منظمو «تور دي فرانس» إلى الاستفادة من النجاح الجماهيري الكبير الذي حققه السباق الأولمبي في أولمبياد باريس العام الماضي، حيث تواجدت جماهير غفيرة في شوارع ضاحية مونمارتر، الواقعة في شمال باريس، وهي تشتهر بتراثها الفني، وذلك لتشجيع المتسابقين. وبغرض الاستفادة من تلك الأجواء الصاخبة، قرر منظمو «تور دي فرانس» إدخال مرحلة مونمارتر ضمن مسار هذا الصيف، حيث يصعد الدراجون التل ويمرون أسفل كنيسة «القلب المقدس» قبل الذهاب إلى خط النهاية في شارع الشانزليزيه.
وبدأ المتفرجون بالوصول إلى شارع ليبيك في وقت مبكر من اليوم الأحد، قبل وقت طويل من انطلاق السلوفيني تادي بوجاتشار، متصدر السباق ومنافسيه، كما امتلأت المنطقة أسفل كنيسة «القلب المقدس» بالمتفرجين الراغبين في عدم تفويت أي لحظة من الحدث.
وخلال دورة الألعاب الأولمبية، جذبت سباقات الطرق أكثر من 500 ألف متفرج في شوارع باريس.
وكانت المرحلة الأخيرة من «تور دي فرانس» في العالم الماضي اختتمت بعيداً عن باريس للمرة الأولى منذ عام 1905، بسبب تعارضها مع مواعيد سباقات الطرق في الأولمبياد، حيث أقيمت المرحلة الأخيرة في نيس، لكن في نسخة العام الحالي سيعود شارع الشانزلزيه، ليكون شاهداً على نهاية السباق الذي يبلغ طوله 3320 كيلو متراً.