مصر وكندا تبحثان تعزيز العلاقات ودعم جهود وقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 28th, July 2025 GMT
التقى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، يوم الإثنين، أنيتا أناند وزيرة خارجية كندا، وذلك على هامش أعمال المؤتمر الدولي رفيع المستوى للتسوية السلمية لقضية فلسطين وتنفيذ حل الدولتين المنعقد في نيويورك.
مصر وباكستان تؤكدان تعزيز التعاون ودعم القضية الفلسطينية
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية أن الوزيرين أشادا بمستوى العلاقات الثنائية المتميزة بين مصر وكندا، وبحثا سبل تطوير التعاون الثنائي في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتنموية.
كما أطلع الوزير عبد العاطي نظيرته الكندية على الجهود الحثيثة التي تبذلها مصر للتوصل إلى وقف إطلاق النار ونفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة ورفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني في ظل الانتهاكات الصارخة التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة. وقد أعربت الوزيرة الكندية عن تقديرها للجهود المصرية المبذولة للتوصل إلى وقف إطلاق النار وضمان نفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية.
وفي ختام اللقاء، دعا وزير الخارجية نظيرته الكندية إلى زيارة مصر، والتي أعربت من جانبها عن تطلعها لإتمام الزيارة في أقرب فرصة لبحث سبل تعزيز التعاون الثنائي والارتقاء بالعلاقات المصرية-الكندية إلى آفاق أرحب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر وزير الخارجية بدر عبدالعاطي كندا وزيرة الخارجية الكندية نيويورك
إقرأ أيضاً:
وزير العدل الفلسطيني: جهود السيسي لها الفضل في اتفاق وقف إطلاق النار
قال وزير العدل الفلسطيني شرحبيل الزعيم، إنّ جهود الرئيس عبد الفتاح السيسي وطاقم الوساطة المصري والقطري كان لها أثر كبير في التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار.
وأضاف وزير العدل الفلسطيني في مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد عبد الرحمن، مقدم برنامج "هذا المساء"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "مدينة غزة التي سنعيد بإذن الله سيكون أكبر ميدان فيها هو ميدان مصر اعترافا بالجهود المصرية، وسيكون هناك ميدانا باسم قطر، اعترافا بالجهود القطرية".
وتابع وزير العدل الفلسطيني، أن الجهود المصرية والقطرية أسفرت عن وقف الإبادة الجماعية، كما أن الجهد الذي بذله الرئيس عبد الفتاح السيسي عبد الفتاح السيسي سيظل محفورا في الذاكرة الفلسطينية جيلا بعد جيل.
وأردف، أنّ إسرائيل ستمضي في هذا الاتفاق بسبب التزامات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رغم تصريحات بن جفير وسموتريتش، وبالتالي، فإن لدى إسرائيل التزامات دولية لن تستطيع التخلي عنها، رغم محاولات التملص والهروب الإسرائيلية في الكثير من الأحيان من الالتزامات، ولا أدل على ذلك، على أن الفلسطينيين ينتظرون حتى الآن قيام الدولة الفلسطينية، التي كان يجب تأسيسها بعد 5 سنوات من توقيع اتفاق أوسلو.