اعتبر النائب خالد طنطاوى عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب توقيع صفقة مشروع تنمية وتطوير رأس الحكمة بمثابة بداية جادة لتوقيع العديد من الصفقات الاقتصادية للشراكة مع كيانات اقتصادية عالمية كبرى مع مصر.

وأعرب عن ثقته التامة فى أن مشروع رأس الحكمة سيعطى دفعة قوية للاقتصاد المصري للانطلاق نحو آفاق أوسع وتمهد لشراكات استثمارية جديدة تحقق عوائد ضخمة للدولة المصرية تمكنها من مواجهة التحديات الاقتصادية.


كما اعتبر " طنطاوى " فى بيان له أصدره اليوم هذه الصفقة الضخمة بمثابة نقلة نوعية غير مسبوقة للاقتصاد المصري وبداية جادة وحقيقية للقضاء على التضخم والسوق السوداء للعملة، وتوفير الملايين من فرص العمالة المباشرة وغير المباشرة مؤكداً أن المشروعات القومية الكبرى التى أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسى فى جميع أنحاء مصر جعلت مصر مؤهلة لاستقبال المزيد من الاستثمارات العربية والأجنبية.

وقال النائب خالد طنطاوى إن مكاسب هذه الصفقة ستكون كبيرة لدعم الاقتصاد الوطني خاصة أن هذه الصفقة تصل عوائدها لـ 35 مليار دولار ستدخل لمصر بالإضافة إلى 35% من أرباح مشروع مدينة رأس الحكمة مشيراً إلى صفقة مشروع مدينة رأس الحكمة نتاج لتحسين مصر مناخ الاستثمار بشكل كبير في الفترة الأخيرة، حيث أدرك الجميع قيمة ما قامت به مصر من مشروعات البنية التحتية ومشروعات الطرق، والتي مهدت لاستقطاب استثمارات أجنبية ضخمة.

وأكد النائب خالد طنطاوى أن مشروع تطوير وتنمية رأس الحكمة يؤكد مجدداً على العلاقات التاريخية والاستراتيجية التى تربط بين مصر والإمارات والتي تمخضت عن أضخم صفقة استثمارية في تاريخ مصر مثمناً حرص مصر على أن تكون صفقة مشروع تطوير وتنمية رأس الحكمة، قائمة على الشراكة وليس على بيع الأصول وهي تضمن لمصر ملكيتها في تلك المنطقة الساحرة التي ستجذب 8 ملايين السائحين الأجانب الجدد.

من جانبه وصف المهندس أمين مسعود عضو مجلس النواب وأمين سر لجنة الإسكان والمرافق بالبرلمان التوقيع على أكبر صفقة استثمارية مع كيانات كبرى والمتمثل فى مشروع رأس الحكمة بين مصر والإمارات بأنه انجاز تاريخى كبير وبداية جادة وحقيقية لمواجهة مصر للتحديات الاقتصادية، مشيداً بما يتضمنه هذا المشروع من فنادق ومشروعات ترفيهية ومنطقة المال والأعمال، وإنشاء مطار دولى جنوب المدينة.

وأكد "مسعود" فى بيان أصدره اليوم أن هذا المشروع سيحقق العديد من المكاسب المتعددة والكبيرة للاقتصاد الوطني فى مقدمتها مواجهة أزمة الدولار خاصة أن هذا المشروع سيتضمن استثمار أجنبى مباشر بقيمة 35 مليار دولار يدخلوا للدولة خلال شهرين منهم الدفعة الأولى 15 مليار دولار، والثانية 25 مليار دولار وسيكون للدولة المصرية 35 من أرباح المشروع مشيداً بتوفير المشروع للملايين من فرص العمالة للمصريين وجذب زيادة جديدة للسائحين لمصر تصل إلى 8 ملايين سائح .

وأعرب المهندس أمين مسعود عن ثقته فى أن هذا المشروع سيكون بداية جادة لجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية لمصر خلال المرحلة القادمة مطالباً من الحكومة منح المزيد من الحوافز والتسهيلات لجذب المذيد من المشروعات الاستثمارية لمصر. 

بدوره أكد النائب محمد سعيد الدابي عضو لجنة السياحة والثقافة والآثار بمجلس الشيوخ ، أن إعلان الحكومة أمس عن اتفاق مصري اماراتي لتطوير مدينة رأس الحكمة ، سيحدث طفرة ونقلة كبيرة لقطاع السياحه في مصر ، وسيصل بمعدلات تدفق السياح الي نسب تاريخيه .

وتقدم عضو سياحة الشيوخ في تصريحات للمحررين البرلمانيين اليوم، بالشكر الي الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي وعد واوفي بإيجاد حلول جذرية وواقعية للأزمات الاقتصادية ، وايجاد حلول فوريه لتوفير الدولار والقضاء على السوق السوداء ، من خلال استراتيجيه وطنيه ، للوصول بالوطن الي بر الأمان ، وأننا بهذه الخطوة بدأنا اول خطوات الإصلاح.

وتابع الدابي ان المساحة الإجمالية لمشروع رأس الحكمة والتي تبلغ حوالي 170.8 مليون متر مربع ، وموقعها الخلاب عززت افضليتها وستكون وجهه وقبلة سياحيه عالمية ، وسوف تصل معدلات السياحه الي 30 مليون سائح ضمن خطط استراتيجيه لجذب السياح والاستثمار في المنطقة الواعدة .

ولفت محمد سعيد الدابي إلى أن مصر حاباها الله بطبيعة خاصة جعلتها مقصداً سياحيا لكل دول العالم وراس الحكمة ستكون ركنا مهم ولاعبا مهما في السياحه في مصر حيث ستكون بها أنشطة تجارية وأنشطة سياحية ترفيهية مختلفة والمعتمدة على وجود أجمل شواطئ العالم في هذه المنطقة بالإضافة لإنشاء مطار دولي في جنوب المدينة واقامة 2 ميناء لدعم وتعزيز سياحة اليخوت يزيد من الاستثمارات الإماراتية في قطاع الطيران الذي يملك أسطول طيران ضخما سيساهم في زيادة معدلات الاشغالات في المدينة.

وبين عضو سياحة الشيوخ أن هناك تفاؤل كبير بين العاملين في قطاع السياحة ، بعد اتفاق راس الحكمة الذي سينقل مصر الي مراكز متقدمو في مجال وترتيب الوجهات السياحية العالمية.

من جهته قال النائب الدكتور علي مهران، رئيس لجنة الصحة والسكان بمجلس الشيوخ، إن مشروع رأس الحكمة، يمثل نقلة نوعية في جذب الاستثمارات الأجنبية ودعم الاقتصاد الوطني.

وأوضح مهران، في تصريحات صحفية له، أن ضخ 35 مليار دولار في الاقتصاد الوطني خلال شهرين يعد مكسب ضخم للسوق المصري وسيعمل على إحداث نقلة حقيقية.

وأكد رئيس لجنة الصحة والسكان بمجلس الشيوخ، أن مشروع رأس الحكمة سيجذب ملايين السياح لمصر وهو مشروع استثماري كبير للغاية ينتشل الاقتصاد من أزمته الراهنة ويعيد الدولار لحجمه الطبيعي.

وأشار النائب الدكتور علي مهران، إلى أن المشروع يكشف عن البيئة الاستثمارية الجذابة وتوفير كافة التسهيلات اللازمة للمستثمرين والتزام الحكومة بتنفيذ المشاريع الكبرى في مختلف المجالات.

ولفت رئيس لجنة الصحة والسكان بمجلس الشيوخ، إلى أن مشروع رأس الحكمة يُمثّل نموذجًا ناجحًا للتعاون بين القطاعين العام والخاص، ويُبشر بمستقبل أفضل للاقتصاد المصري.

وأكد النائب الدكتور علي مهران، أهمية الاستثمارات في مشروع رأس الحكمة في تعزيز الاقتصاد المصري، علاوة على قدرة المشروع على جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية إلى مصر.

وتابع رئيس صحة الشيوخ، أن المشروع سيساهم في خلق فرص عمل جديدة للشباب المصري، وتعزيز ثقة المستثمرين في مناخ الاستثمار في مصر.

وأضاف النائب الدكتور علي مهران، أن هذه الصفقة بداية لعدة صفقات استثمارية، تعمل الحكومة عليها حاليا لزيادة موارد الدولة من العملة الصعبة.

كما أكدت النائبة شيرين عليش، أمين سر لجنة الصناعة بمجلس النواب، وعضو أمانة المرأة المركزية بحزب مستقبل وطن، أن مشروع مدينة رأس الحكمة الذي أعلنت عنه الحكومة المصرية بشراكة إماراتية، يأتي في إطار جهود الدولة وتوجهاتها نحو استراتيجية تعزز من الإصلاح الشامل لملف الاقتصاد المصري، ويدعم جهود التنمية المستدامة في كافة المجالات والقطاعات الاقتصادية ذات التأثير الكبير على الصالح العام، ومن بينها القطاعات العمرانية والسياحية والمشروعات الاستثمارية الأخرى.

وأضافت عليش في بيان لها اليوم، أن مشروع رأس الحكمة هو ترجمة حقيقية لمفهوم الجذب المباشر للاستثمار، كما أنه يسهم في خطوات مواجهة أزمة نقص النقد الأجنبي ويوفر العملة الصعبة ويفتح أسواق جديدة وتوفر مئات الآلاف من فرص العمل، ويعالج أزمات التضخم وارتفاع الأسعار التي عانى منها الشعب.

وأشارت عضو مجلس النواب إلى أن الصفقة المصرية الإماراتية بمثابة نقلة نوعية في الاقتصاد المصري، وتكتب عهدا لجمهورية جديدة تقوم على مبدأ التنمية الشاملة،  وتدعم رؤية مصر في تحقيق هدف التنمية المستدامة خاصة أن الدولة تسعي بكافة الطرق المتاحة للعمل علي كافة الأصعدة وإتاحة فرص لاستثمارات أكبر مما يعزز التنمية والاستقرار، من خلال تقديم تسهيلات وتحفيزات للاستثمار والمستثمرين.

ولفتت عليش إلى أن مصر تمتلك مقومات اقتصادية عظيمة، منها المقومات الطبيعية التي تجعل منها قبل للسياحة التي تمثل مصدرا من مصادر الدخل القومي وتوفير العملة الصعبة وتضمن فرص عمل أكبر، مما يسهم في إنعاش الحالة الاقتصادية  الماضية التي شعر بها  المواطن المصري.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: النائب خالد طنطاوى رأس الحكمة الصفقات الاقتصادية السيسي النائب الدکتور علی مهران مدینة رأس الحکمة من الاستثمارات بمجلس الشیوخ هذا المشروع ملیار دولار هذه الصفقة المزید من من فرص إلى أن

إقرأ أيضاً:

الأهرامات تتجدد.. مصر تطلق مشروعًا بـ30 مليون دولار لإعادة إحياءها  

يمثل مشروع تطوير هضبة الجيزة، حيث تقع الأهرامات الثلاثة وأبو الهول، أحد أكبر الاستثمارات السياحية في مصر خلال العقد الأخير، بتكلفة وصلت إلى 30 مليون دولار، ويهدف إلى توفير بيئة منظمة تحترم القيمة التاريخية للموقع، وتلبي توقعات ملايين الزوار، كما يسعى إلى الحد من الفوضى التي رافقت زيارة الأهرامات لعقود.

وبحسب تقرير مفصل لوكالة بلومبيرغ، يأتي هذا المشروع ثمرة اتفاق شراكة وُقّع في 2018 بين الحكومة المصرية وشركة “أوراسكوم بيراميدز إنترتينمنت” المملوكة للملياردير نجيب ساويرس، ويستعد المشروع لافتتاحه الرسمي في 3 يوليو 2025.

ووفق التقرير، أهم التغييرات التي أُدخلت تشمل نقل بوابة الدخول إلى “البوابة الكبرى” على طريق سريع يبعد نحو 2.5 كيلومتر عن موقع الأهرامات، مما ألغى الازدحام المروري الذي كان يقترب من المعالم الأثرية، ويبدأ الزوار رحلتهم من خلال قاعة عرض جديدة، ثم يصعدون إلى حافلات حديثة من نوع “اصعد وانزل” تنقلهم عبر مسارات منظمة إلى الأهرامات وأبو الهول، مع نقاط توقف مزودة بمرافق أساسية مثل دورات مياه حديثة، متاجر مرخصة للهدايا، ومقاهٍ مكيفة.

وبحسب التقرير، أضيفت كذلك مطاعم فاخرة منها مطعم “خوفو” المطل على الهرم الأكبر، المصنف ضمن أفضل مطاعم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويقدم نسخًا راقية من الأطباق المصرية التقليدية.

وعلى صعيد التجربة الشخصية، قالت مريم الجوهري، زائرة كندية ذات أصول مصرية، إن زيارتها الأخيرة بعد 15 عامًا كانت تجربة أكثر تنظيماً وراحة، مشيرة إلى أن المكان أصبح يشبه متحفًا عالميًا، بخلاف تجربتها السابقة التي تخللتها مشكلات مع الخيالة والباعة المتجولين.

ورغم الجهود لتنظيم عمل الخيالة والباعة، الذين تم نقلهم إلى منطقة معزولة، لا يزال البعض يحاول العودة إلى المداخل القديمة، ما يستدعي وقتًا لضبط هذا الجانب وتحسين راحة الزوار، وفق تصريحات عمرو جزارين، رئيس مجلس إدارة “أوراسكوم بيراميدز”.

وأشار عمرو جزارين إلى ضرورة مضاعفة أعداد الزوار، مع اعترافه بتأثير النزاعات الإقليمية على السياحة، لكنه أبدى تفاؤله بانعكاسات افتتاح المتحف المصري الكبير، الذي بلغت تكلفته مليار دولار.

يذكر أن عدد زوار الأهرامات لا يزال دون الطموحات، فقد سجل 2.5 مليون زائر عام 2024، نصفهم من المصريين، مقارنة بـ12 مليون زائر للكولوسيوم في روما عام 2023، ومع ذلك، أعلنت وزارة السياحة ارتفاع عدد الزوار بنسبة 24% في أبريل 2025 مقارنة بالعام السابق، وهو مؤشر إيجابي رغم صعوبة عزل تأثير المشروع عن عوامل أخرى.

والمشروع لا يقتصر على الحفاظ على إرث عمره 4600 عام فحسب، بل يهدف لتحويله إلى مصدر متجدد للنمو الاقتصادي والعائدات السياحية في مصر، من خلال توفير بيئة سياحية راقية، تنظيم زمني متطور، وخدمات متميزة تلبي توقعات الزوار من مختلف أنحاء العالم.

وتعمل الحكومة المصرية على الاحتفاظ بعوائد بيع التذاكر، بينما تعتمد شركة “أوراسكوم بيراميدز” على الجولات الخاصة، الرعايات، وتأجير المحلات والمطاعم ضمن الموقع، في نموذج تشغيلي مبتكر.

هذا وتُعد أهرامات الجيزة، الواقعة على هضبة الجيزة غرب القاهرة، من أشهر وأعظم المعالم الأثرية في العالم، ورمزًا للحضارة المصرية القديمة. تضم الهضبة ثلاث أهرامات رئيسية هي: هرم خوفو (الهرم الأكبر)، وهرم خفرع، وهرم منقرع، إلى جانب تمثال أبو الهول الشهير، وتم بناء الأهرامات قبل حوالي 4600 سنة خلال عصر الدولة القديمة في مصر، وكانت مقابر ضخمة مخصصة للفراعنة، لا سيما هرم خوفو الذي يعتبر أحد عجائب الدنيا السبع القديمة ولا يزال يحير العلماء بفضل هندسته المعقدة ودقته الفائقة.

والأهرامات ليست فقط شاهدة على العبقرية الهندسية لمصر القديمة، بل تمثل أيضًا مركزًا روحيًا وتاريخيًا، حيث كان يُعتقد أنها تمهد للفراعنة طريقهم إلى الحياة الأخرى. على مدار آلاف السنين، جذبت الأهرامات ملايين الزوار من جميع أنحاء العالم، وأصبحت رمزًا للتراث الإنساني العالمي.

 وزارة السياحة والآثار المصرية تعلن عن اكتشافات أثرية هامة في معابد الكرنك والأقصر تكشف أسرارًا جديدة

أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية عن اكتشاف نقوش أثرية جديدة داخل معبد أخ منو بمنطقة معابد الكرنك بالأقصر، تحمل تفاصيل طقوس دينية ملكية مكرسة للإله آمون، ضمن مشروع ترميم وتأهيل “المقاصير الجنوبية” بالمعبد. ويأتي هذا الكشف بالتعاون مع المركز المصري الفرنسي لدراسة معابد الكرنك (CFEETK)، حيث شملت أعمال الترميم تنظيف وترميم دقيق بالإضافة إلى توثيق كامل للنقوش والمناظر.

وقال محمد عبد البديع، رئيس قطاع الآثار بالمجلس الأعلى للآثار، إن النقوش تبرز طقوسًا دينية كان يؤديها الملك تحتمس الثالث تقربًا للإله آمون، كما زُين الممر الرئيسي للمعبد بمشاهد من احتفال “حب سد” (عيد اليوبيل) الذي يؤرخ لتكريس المعبد كـ”معبد لملايين السنين” مكرسًا للإله آمون-رع وآلهة الكرنك.

وأضاف الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن المشروع يهدف إلى رفع كفاءة الخدمات السياحية، شملت تحسين تجربة الزوار ووضع لافتات إرشادية، بالإضافة إلى تيسير الزيارة لذوي الهمم عبر إنشاء رامبات خاصة.

من جانب آخر، تمكنت بعثة الحفائر المصرية في منطقة العساسيف من اكتشاف توابيت خشبية صغيرة مخصصة للأطفال، رغم تضررها، فيما يجري الاستعداد لدراسة العظام داخلها لتحديد التفاصيل التاريخية والعمرية، الأمر الذي يعزز فهم موقع الحفائر.

وفي منطقة نجع أبو عصبة، كشفت البعثة عن سور ضخم من الطوب اللبن يعود لعهد الملك من خبر رع من الأسرة الـ21، إضافة إلى بوابة حجرية، وورش صناعية، وأفران لصناعة تماثيل البرونز، وورش لصناعة الجعة، مما يوضح أهمية المنطقة كمنطقة صناعية قديمة.

وشملت الاكتشافات أيضًا تماثيل أوزويرية برونزية، عملات وتمائم، إضافة إلى أوستراكات من الحجر الجيري والفخار وخواتم مخروطية منقوشة تحمل اسم “المشرف على البيت خونسو”.

وتُعد هذه الاكتشافات إضافة مهمة للتاريخ الحضاري المصري القديم، وتفتح آفاقًا جديدة لفهم الطقوس الدينية والحياة الاقتصادية والصناعية في الأقصر عبر العصور.

مقالات مشابهة

  • الأهرامات تتجدد.. مصر تطلق مشروعًا بـ30 مليون دولار لإعادة إحياءها  
  • مصر إيطاليا العقارية تطلق مرحلة هيل توب بمشروع سولاري رأس الحكمة
  • صحف عالمية: انهيار منظومة المساعدات الإسرائيلية وتصاعد التوترات الإقليمية
  • المالية: دعم القطاع الخاص لمساعدته في قيادة النشاط الاقتصادي.. نواب: خطوة جادة للحفاظ على مؤشرات الاقتصاد.. وتطوير البيئة التشريعية ضروري
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يدشّن مشروع توزيع لحوم الأضاحي في محافظة المهرة
  • مؤسسة الشهداء تدشّن مشروع توزيع الأضاحي لأسر الشهداء في الضالع
  • تدشين مشروع توزيع الأضاحي لأُسر الشهداء والمفقودين بذمار
  • الأهلي يعلن عن ضم الدولي المصري زيزو إلى صفوفه (شاهد)
  • دعوات برلمانية لتسريع إجراءات دعم السياحة الجبلية بجماعتي بليونش وواد لاو
  • وزارة الشؤون الاجتماعية تطلق مشروع الأضاحي لـ16 ألف أسرة في سبع محافظات