حصيلة جديدة.. الاحتلال يعترف بإصابة 31 جنديا خلال يومين فقط
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي أن 31 جنديا أصيبوا في معارك مع المقاومين الفلسطينيين خلال اليوميين الماضيين، بحسب بيانات جيش الاحتلال، الثلاثاء.
اقرأ ايضاًوبحسب بيانات جيش الاحتلال، ومع حصيلة المعارك الأخيرة فقد ارتفع عدد جنود الاحتلال المصابين 3130 جنديا، من بينهم 490 حالة خطيرة، و831 إصابة متوسطة، كما أصيب 1509 جنود منذ بداية الاجتياح البري داخل قطاع غزة في 27 أكتوبر 2023.
وبحسب جيش الاحتلال فإن عدد قتلاه بلغ 596 قتيلا في المعارك مع المقاومة، كما أقر جيش الاحتلال أن هناك 39 جنديا وضابطا قتلوا بالخطأ في قطاع غزة.
وكانت كتائب القسام، أعلنت الاثنين، دك قوة صهيونية توغلت على تخوم حي التفاح بمدينة غزة بقذائف الهاون مما أدى لانسحابها.
وبثت كتائب القسام مشاهد من تصدي مقاتلي القسام لقوات الاحتلال المتوغلة في محيط مجمع الشفاء الطبي بمدينة غزة، كما بثت مشاهد من استهداف دبابة وجرافة صهيونيتين.
اقرأ ايضاًوأعلنت كتائب الأقصى، أنها وفي عملية مشتركة مع سرايا القدس، قصفت تموضعاً لآليات وجنود الاحتلال جنوب مجمع الشفاء غرب مدينة غزة.
فيما أعلنت سرايا القدس، تنفيذها عدة عمليات في محيط مجمع الشفاء غرب غزة.
المصدر: شبكة قدس الإخبارية
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
القسام تستهدف آليات للاحتلال بخان يونس وتوقع قتلى وجرحى
أعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أنها أوقعت قتلى وجرحى في جنود الاحتلال، أمس الأول، أثناء استهدافها آليات إسرائيلية بخان يونس جنوبي قطاع غزة.
وأكدت القسام، أنها تمكنت، أول أمس، من تفجير ثلاث 3 عبوات برميلية داخل تجمع لآليات إسرائيلية جنوب منطقة البطن السمين في مدينة خان يونس جنوبي القطاع وأوقعت جنودا قتلى وجرحى.
وكانت هيئة البث قد قالت، إن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زمير، قال في اجتماع المجلس الوزاري المصغر، إن أهداف الحرب أصبحت متضاربة، وإنه إذا قرر المستوى السياسي خلاف ذلك، فعليه أن يُعلنه صراحةً كتوجيه.
وكان زمير يستعرض موقف الجيش من احتمال توسيع العملية العسكرية إلى المخيمات الوسطى في قطاع غزة، إذ يُعتقد أن الرهائن الإسرائيليين محتجزون هناك.
عمليات سابقة
ويوم السبت الماضي، تبنت كتائب القسام، استهداف ناقلتي جند إسرائيليتين بعبوتين داخل قمرتي القيادة، وبعد احتراقهما، استهدفت ناقلة ثالثة بقذيفة الياسين 105 في عبسان الكبيرة بمدينة خان يونس.
وأشارت القسام إلى أن مقاتليها رصدوا "قيام حفار عسكري بدفن الناقلات المحترقة لإخماد النيران وهبوط مروحيات للإجلاء".
وكانت منصات إسرائيلية قد ذكرت أن قوة إسرائيلية وقعت في كمين للمقاومة في خان يونس، ووُصف بأنه حدث صعب، وطلبت من الإسرائيليين الصلاة لنجاة الجنود.
ورغم فرض الرقابة العسكرية الإسرائيلية حظرا على نشر تفاصيل العملية فإن تلك المواقع أشارت إلى أن عبوة ناسفة انفجرت في ناقلة جنود من نوع النمر.
ووفقا لتلك المواقع، فقد خرج مقاومون من فتحة نفق وثبتوا عبوة ناسفة بمدرعة النمر ثم انسحبوا، مما أدى إلى مقتل 4 جنود إسرائيليين على الأقل وإصابة آخرين بجروح خطِرة.
وتفرض إسرائيل رقابة مشددة على نشر خسائرها في غزة، وتتكتم عن الحصيلة الحقيقية لقتلاها وجرحاها، مما يرشح الأعداد المعلنة للارتفاع.
إعلان